واشنطن: قال الرئيس الأمريكي، إن أجهزة الاستخبارات الأمريكية أخطأت عندما خلصت لنتائج أفادت بامتلاك العراق أسلحة دمار شامل خلال حكم الرئيس العراقي الراحل صدام حسين.
كما ذكر ترامب في مقابلة مع برنامج “واجه الأمة” الذي تذيعه شبكة (سي بي إس) الأمريكية الأحد أنه لا يصدق قادة الهيئات الاستخباراتية في بلاده بشأن ما يقولونه عن أن إيران تلتزم بالاتفاق النووي الذي انسحبت منه الولايات المتحدة.
وقال: “أنا أختلف معهم”.
وأوضح ترامب أنه يعتزم ترك قاعدة عسكرية وقوات أمريكية في العراق “لمراقبة” إيران، رغم اتجاهه نحو خفض الوجود العسكري الأمريكي في المنطقة.
ترامب: سنبقي على وجود قاعدة عسكرية وقوات أمريكية في العراق لمراقبة إيران
وتابع ترامب في مقتطفات من المقابلة التي ستذاع الأحد أن الولايات المتحدة أنفقت مبلغا باهظا على إقامة قاعدة في العراق. وتابع “ربما نحتفظ بها أيضا. وأحد الدوافع وراء رغبتي في الاحتفاظ بها هو أنني أريد مراقبة إيران على نحو ما لأن إيران تمثل مشكلة حقيقية”.
وردا على سؤال عما إذا كان ذلك يعني أنه يريد أن يكون قادرا على ضرب إيران، قال ترامب “لا، لأنني أريد أن أكون قادرا على مراقبة إيران”.
وأضاف “كل ما أريده هو أن أكون قادرا على المراقبة. أنشأنا قاعدة عسكرية مذهلة وباهظة التكلفة في العراق . موقعها مثالي لمراقبة مختلف أنحاء الشرق الأوسط المضطرب (وهذا أفضل) من الانسحاب”.
ودافع ترامب عن قراره بسحب القوات من سوريا لكنه رفض تحديد جدول زمني للانسحاب الذي أثار انتقادات من جمهوريين وقلقا لدى بعض حلفاء الولايات المتحدة في المنطقة.
وقال إن بعض القوات التي ستخرج من سوريا ستتجه إلى هذه القاعدة الموجودة في العراق “وسيعود البعض في نهاية المطاف إلى الوطن”.
(وكالات)
وشهد شاهد من اهلها، هذا يؤكد ان دولا عربيةواسلامية دمرت لارضاء الكيان الصهيوني،وكل الاتهامات لحكام هذه الدول من قبل امريكا والغرب، هي الدعائات باطلة ولا اساس لهامن الصحة.
امريكا تقر علئ لسان ترامب بما فعلت اجهزتها الاستخبراتية، لاكنها لا نيت لها في ان تتحمل مسوولياتيها الاخلاقية والانسانية التجاه من تسببت في تدميرهم كبلدان وكشعوب.
ولهذا علئ اللذين يعولون علئ امريكا واجهزتها ان تكون مصدر خير لدولهم وشعوبهم، عليهم ان يراجعوا حساباتهم…
الدول العربية التي اشتركت ليس لأن العراق يمتلك أسلحة نووية ولكن العراق احتل بلد عربي ولاتخلطوا الأوراق
أهذا ما إنتهت إليه إتفاقية سحب القوات بين أمريكا و حكومة المالكي ؟
من كان يخدعُ من ؟!
لا يا سيادة الرئيس لم تخطئ الاستخبارات فالحرب كانت بحجج صهيون ان هناك اسلحة دمار شامل وذلك بائن كذب تلك الحجج فقد خاض حربين ولم تظهر تلك الاسلحة الهدف كان الاستلاء على النفط واحتلال البلاد الذي اعلن بلير انها اغنى البلاد بثرواتها النفطية وغير ذلك لم تخوض امريكا وحدها الحرب الا بتحالف 60 دولة والسلام على من اتبع الهدى0
اعتراف مهم وخطير وتاريخي
في هذه الحالة يجب على العراقيين المطالبة بتعويضات على ما لحقهم من ضرر في اطار قانون غاستا.
THERE IS NO PLACE FOR ANY MILITARY COLONIZERS ON OUR PATRIOT LAND …IS BETTER TO LEAVE TO YOUR HOME LAND …
يبيعون القرد ويضحكون على من اشتراه، يعرفون كل شيء ولكن يبحثون عن علة لتبرير السلوك، عندما يجتمع السياسي مع صاحب المال يصبح الكذب اجمل الأخلاق