تعليقا على رأي ‘القدس العربي’: الإعدامات في مصرô أبعد من الظلم

حجم الخط
0

حكم قراقوش
هذه الاعدامات فقط لوقف المظاهرات…يعني قنابل صوت مثل الافلام المصرية…فقط للترهيب والوعيد!
الله ينتقم من حكم قراقوش
واقصد طبعا حكم العسكر
لكني خفت من عدم النشر
مبروك لكل من خرج في 30 حزيران/يونيو
على قول صدام حسين قبل اعدامه
هي المرجلة…ولا حول ولا قوة الا بالله!
الكروي داود النرويج

إعدام العدالة
ما يجري في مصر إعدام للعدالة!
وشكرا لقدسنا الغالية على المقال والتحليل الرائعين الجميلين!
رضوان بن الشيخ عبدالصمد- السويد

الاعيب ومناورات
قلت في الماضي وما أزال أقول: هذه أحكام مسيسة وألاعيب
ومناورات لإخافة الإخوان ومناصريهم فقط لا غير؟
لن يتم إعدام أحد وساسة مصريعرفون قبل غيرهم أنه لو تمت
الإعدامات فعلا ستقوم الدنيا عليهم ولن تقعد؟
زد على ذلك: ربما والله أعلم كنوع من الحيل السياسيةتغليظ العقوبات والإجراءات مقصودة عمدا تمهيدا للمشيرالسيسي عندما يفوز رسميا بمقعد الرئيس يتخذ سلسلة من الإجراءات ومن ضمنها الإفراج عن السجناء السياسيين لإظهار أنه عادل ورئيس
جميع المصريين بمن فيهم الإخوان؟
عموما: في كل الأحوال لننتظر ونراقب المشهد المصري عن كثب
ونترك الحكم بعد إستلام المشير الكرسي والبدء باللعب الجدي والحقيقي .
سامح عبد الكريم – الامارات

اتقوا الله
كل العرب حكم عليهم بالاعدام من طرف حكامهم، نأسف لقاضي الاعدامات هذا ماذا سيقول لربه اليس بين كل ثلاثة قضاة اثنان في النار، اتقوا الله في امة محمد!
علي رسولي

قاضي النار
جاء في احدى فقرات رأي القدس (فقد كان واجبا على المجلس الاعلى للقضاء وهو اعلى سلطة قضائية في البلاد، ان يتحرك فور صدور الحكم الاول لمنع صدور الثاني، واعفاء الدولة من دفع ثمن باهظ من سمعتها، وحماية السلطة القضائية نفسها من فقدان مصداقيتها الذي ينذر بانهيار النظام باكمله).
وهذا يكفي لتصوير الدرك الذي انحط اليه حكم العسكر في مصر؛ فبدل ان يكون القاضي عادلا ونزيها واهم من ذلك كله ان يكون محايدا كذلك، فاننا نرى ان اختيار مثل هذا القاضي الاهوج لمحاكمة من يبغضهم حتى العظم هو اظلم الظلم. ان قاعدة الاسلام الحنيف ان القضاة ثلاثة: واحد في الجنة واثنان في النار؛ فوالله لو كان القضاة الفا، وواحد منهم فقط في النار لكانت النار من نصيب هذا القاضي الاهوج وامثاله في صفوف القضاة المصريين من فلول مبارك.
القاضي سعيد يوسف وامثاله كثير في صفوف القضاة المصريين التغريبيين وهم الذين حاربوا حكم الصناديق الحرة والنزيهة، كما شهد لها كل الجهات المهتمة بذلك وعبر العالم. وهم كذلك الذين وقفوا في وجه قرارات الرئيس المنتخب وعطلوها وغلوا يديه عن اتخاذ اي اجراء يقترب من ازاحة الفلول وعسكرهم وقصدهم من ذلك اجهاض ربيع مصر ومنعه من ان يزهر؛ وهم كذلك الذين يقفون مع كل ما يبعد مصر عن طريق النهوض الحق واستقلال القرار المصري عن الانبطاح لعنجهية وغطرسة اسرائيل ومن وراءها، فهم من ايتام مبارك الذخر الاستراتيجي لاسرائيل كما وصفه الصهاينة انفسهم.
القاضي سعيد يوسف يحكم بقانون حافظ الاسد الذي يقضي باعدام كل من يثبت انه من الاخوان المسلمين؛ مع ان الهالك الاسد لم يتعسف في قانونه الجائر هذا كما تعسف هذا القاضي الاهوج.
ع.خ.ا.حسن

رؤية فاشلة
اثبتت السلطة في مصر او ما يسمى الدولة العميقة ان رؤيتها في اصلاح الدولة رؤية فاشلة وانها تذهب بالبلاد الى المجهول، لم يعد هناك من شيء يسر في الوضع المصري، مصر تهم العرب جميعا، يجب ان يعاد على الاقل القضاء الى وضعه الصحيح… هل يعتقدون بأن هذه الاعدامات ستمكنهم من الحكم كلا بل انها ستؤدي بهم وببلدهم الى الهاوية.
أدهم السيد – اليمن

مسخرة يا أم الدنيا
يا عالمôحكومة مؤسسها عسكري بلطجي وبوق اعلامها رقاصة صاحبة فلول وامها المثالية رقاصةôشلون بدكم يكون قاضيها مسخرة يا مصر يا ام الدنيا لوين وصلت فيك الحال.
جزراوي…روسيا

موازين مقلوبة
القضاء المصري كان كلمة ومعنى، ويشار له بالبنان، ربما في ظل الحالة المضطربة للبلد، وفقدان الامن والامان، وتحول الاخوان المسلمين من مطالبتهم بالحق السياسي، الظانين بأنه اخذ منهم بالقوة، بعد تسببهم في قلب الوضع من ارتخاء وامن الى فوضى عارمة، وانهيار خطير واهتزاز البلد بهزات عنيفة ومخربة، وقلب موازين السياسة في مصر، وجعل الجميع يعتبرونهم عدوا موسوسا، وللتعويض للوهج السياسي الذي اخذ منهم بالقوة تكون لديهم غليان واحجموا عن مسايرة الواقع والرضوخ له فترسبت في قلوبهم مقولة ما اخذ بالقوة لا يسترد الا بالقوة متغافلين انهم يواجهون شعبا بكاملة، فاجمع سكان المحروسة على كرههم ونبذهم والرمي بهم في السجون واعدامهم وهم السبب في زرعهم الشوك وجنوه، فالمحكمة المصرية بدأت في تغليظ الحكم عليهم لردعهم للعودة الى طريق الحق الذي فقدوه وسيهلكون بسببه.
عبدالله عايض القرني

إعدام العرب
مصر وقع تحطيمها عندما دمروا العراق وفككوا اليمن وخربوا سوريا. المال العربي هو من قضى على العرب بالعرب. وإعدام العرب ليس في مصر وحدها فقط بل كان منذ مطلع الألفية الثالثة، فترملت مساء ويتمت أطفال وشردت عائلات وكل ذلك من أجل أنانية العربي وتشبثه بسلطان زائل.
‘وإنهم ميتون ثم إنكم عند ربكم تختصمون’.
حسن محمد

شعوب غوغائية
لا بأس من هكذا احكام وان كانت صوتية حتى تكون عامل ردع ضد شعوب يغلب عليها الغوغائية والهمجية!
حركان الحركان

طبخة كشري
من لم ينعم عليه الله بوجبة الكشري في مصر فهي خليط من الرز والمكرونة والعدس والحمص والصلصة والعجيب انها في النهاية وجبة ذات مذاق حسن لمعظم الناس.
هكذا تصرف القاضي في محاكمته خلط العدس والمكرونة وخلافه ولكن مذاق اكلته ليس مقبولا ولا معقولا من كشرجي يعمل فى القضاء.
لقد أساء الى كل من يعمل في مطاعم الكشري وكم أودّ ان يعلنوا جميعا الإضراب ويمنعوا بيع خلطة الكشري حتى يتوقف القضاء عن التقليد.
محمد – امريكا

أمن اسرائيل
لا احد قادرا على فهمنا كعرب اكثر من الاسرائيليين بكل اسف. صحافيوهم وجواسيسهم يمخرون عباب البحر العربي في كل دقيقة وساعة وفي كل البلدان العربية حتى البعيدة منها . يكتبون ما يشاهدون ثم يدرسون لتنتهي الدراسة الى نقطة يسمونها ‘استخلاص العبر’ ولتوضع هذه النتيجة آخر الامر امام صانعي القرار في حكومتهم باقسامها المتعددة حتى في المجال غير الامني حسب تصورنا اذ ان كل شيىء يخص العرب انما هو امن بالنسبة لهم وحتى الراقصة في الكباريه.
وليد جبرين – فلسطين

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إشترك في قائمتنا البريدية