تعليقا على رأي ‘القدس العربي’: العراق: مذبحة طائفية بتغطية أمريكية!

حجم الخط
0

اذا كان العرب واخواتهم خائفين على العراق وضياعها وقلقين من مطامع الدول الاخرى، لماذا ليس لهم غيرة وخوف وشجاعة للتحرك سريعا لإسترجاع فلسطين وهي ضايعة بين حانة ومانة لمدة 67 سنة؟ ام هي ضاعت وانتهت ونحن يائسون؟ وما بالك من تدمير وضياع سوريا؟ من كل هذا الارهاب؟ وهي كانت آمنة ومستقرة وربما تحتاج اصلاحات ولكنها ما كانت تحتاج لإرهاب وقتل وذبح وتدمير رغم كل السلطوية والدكتاتورية؟ ولا يوجد لا سني ولا شيعي وكلنا مسلمون محمديون. والذي لآ يقبل بهذا فهو خسران في الدنيا والآخرة والسلام .
كل هذه السنين والحصار على العراق وسوريا والآن القتل والذبح والدمار ويحاولون تدمير كل الدول العربية وبالاخص الكبيرة والمؤثرة منها ودول تتفرج لا بل فرحة!
ليث العلواني ـ بريطانيا

أيران هي المسؤولة
تحت هذا العنوان (العراق: مذبحة طائفية بتغطية أمريكية) ظهرت رأي القدس!!.وانا بدوري اقول واكرر بان هذه المذبحة رأس حربتها ايران وميليشياتها الطائفية الشيعية بزعامة المالكي واعوانه وتشترك فيها اسرائيل لوجستيا وتسليحا مع امريكا وروسيا لقهر الاسلام الحنيف واحلال اسلام ملالي ايران الموغل في الانحراف والخرافة والدموية وتزوير التاريخ محله.
دبابات جيش المالكي الطائفية عليها شعار(يا لثارات الحسين) وهذا الشعار الحاقد البغيض يعتبر كل مسلم سني مشترك في مقتل الحسين ابن على، رضي الله عنه وبهذه الصفة فان قتل السني عندهم هو قربى الى الله والائمة المعصومين!!.كما يظهر هذا الشعار في سوريا على بعض آليات مقاتلي الاسد وخصوصا على مقاتلي حزب حسن نصرالله.ان وجود اسرائيل في فلسطين يتناقض مع الاسلام الحق المجاهد؛ولذلك فهي تستميت في هزيمته في مهده وقبل ان يستفحل خطره عليها؛وهي تتعاون وثيقا وبالسر مع اعداء الاسلام الآخرين لانجاز هذا الهدف. وقد وجدت ضالتها- وبالتعاون والتنسيق مع الغدر الصهيوصليبي الاستعماري- في الخميني، وجيء به على بساط الريح من فرنسا الى ايران لتأجيج الحقد الشيعي على سنة العرب والمسلمين وبناء قوة ايرانية لتحارب اسرائيل على كل المنابر الاعلامية، وتتعاون معها في ميادين القتال الحقيقية لقهر الاسلام الحق وعندما تململت الشعوب العربية الاسلامية في ربيعها العربي وافرزت صناديق اقتراعها الحرة والنزيهة تزعم الحركات الاسلامية لهذا الحراك؛ جن جنون اسرائيل وداعمي الحاقدين على كل ما يمت الى الاسلام الحق بصلة واستطاع المكر والحقد الصهيوني الصليبي الاستعماري ان يجند كل اعداء الاسلام وفلول مبارك – علمانيين والحاديين وفنانين وتغريبيين وغيرهم من كارهي شرع الاسلام في الداخل المصري للإنقلاب على شرعية الثورة الشعبية الاسلامية. واسرائيل كذلك، هي الداعم الاهم في تثبيت الاسد ومباركة دمويته
المفرطة ضد الغالبية الساحقة من الشعب السوري.
ومجاهدو الاسلام الحق هم الامل المنشود والركيزة المنيعة لهزيمة اسرائيل واذنابها وعملائها في مصر وسوريا والعراق وغيرها.
من بلاد العرب والمسلمين. وما النصر الا من عند الله.
علي.خ.ا.حسن ـ الاردن

كله مثل بعضه!
القاعدة وداعش والسلفية الجهادية كلهم نتاج الفكر السني المتطرف المقصي ليس للشيعة فقط بل لكل طوائف المسلمين المختلفة والاديان الاخرى ايضا!
الابادة الجماعية التي تتحدثون عنها يماثلها ابادة عقلية وفكرية عند الفرق الدينية المتطرفة هذه تترجمها الى ابادة جماعية لكل مخالف لها في سوريا والعراق والباكستان وافغانستان وكل مكان!
حركان الحركان

مؤامرة صهيونية
يا امة الاسلام انه التحالف الصهيوني الصليبي الصفوي ولم يظهر الى العلن الا بعد الثورة الفاضحة الثورة السورية التي فضحت كل الوجوه.
حسن ابو حديد

من المسؤول عن قتل المسيحيين؟
لندع العراق جانبا الان ونتوجه بالسؤال التالي من فجر الكنائس وقتل وهجر المسيحيين في العراق ونيجريا ومصر، امريكا ليست دولة مسيحية ولم تدافع عن الوجود المسيحي بل تعتبرهم كسائر الاقليات في الشرق، ثمانية الاف عدد الذين فقدوا حياتهم في العراق هذه السنة نتيجة السيارات المفخخة، من هي الدول التي تدعم هكذا عمليات، العمليات الارهابية هدفها تهجير الاقليات لمصلحة التمدد الاسلامي السني.
جاي جندل

موضوع تسويق مصالح
يسوقون ذبح العراقيين العرب في غرب العراق على انه من مصلحة كل طرف. يقولون للأردن سنجعلها ارضكم مسكنا للفلسطينيين ونحل لكم مشاكلكم، و يقولون للسعودية سنخلصكم من القاعدة ويقولون لروسيا والصين هؤلاء هم منبع الاقليات المسلحة في بلادكم الذين يعيثون خرابا في موسكو والداغستان وغرب وشمال الصين.
حاتم حسن

المشكلة في العرب
العرب هم الذين حطموا العراق وليس ايران وسمحوا للأساطيل العربية بالمرور بل بعض الدول ساهمت بضرب العراق من القواعد التي لديها وانا شاهدت وسمعت من خلال احدى المقابلات التلفزيونية لاحد رؤساء الوزراء في احدى الدول الخليجية يقول نحن ضربنا العراق حالنا حال الآخرين وحتى لانكون شاذين عن إخواننا (ما طول الكل ضرب العراق احنه هم وياهم) وهذه هي الدولة الان التي تدعم داعش، فمشاكل العراق كلها من العرب. السنة في العراق حالهم حال الشيعة وهم عاشوا ويعيشون اخوة متحابين ومقتنعين بحياتهم ولايغرنك أقاويل هذا وذاك فهم منافقون ليس الا، وداعش والقاعدة ما هي الا سرطان أتى من الدول العربية. وقد عاثوا فسادا لذلك الان أهل الرمادي هم أنفسهم يحاربونهم وإن شاء الله سوف ترون عما قريب أفعالهم المنافية للإسلام والإنسانية أهل الرمادي وبالأخص أهل الفلوجة يرونها لكم.
حسين محمود ـ المانيا

القاعدة هي السبب
لا اتفق مع ‘القدس العربي’ لم تكن مذبحة طائفية ابدا بل كانت وهي ما زالت تجفيفا لمنابع الارهاب التي تحصد ارواح العراقيين كل يوم منذ احتلال العراق. داعش والقاعدة متمركزان في المنطقة وحتى سكان المنطقة يريدون طرد القاعدة حتى يرجع الامان الى العراق. الطائفيون ومن يمولون الجماعات الارهابية هم من جعلوها مذبحة طائفية. السيارات المفخخة اليومية تقتل السني والشيعي مع الاسف.
فاطمة الجزائرية

الامبراطورية الفارسية القادمة
المقال جيد أصاب كبد الحقيقة واعلن موقفا كان ينبغي ان نسمعه من مدة طويلة. ينبغي على الشرفاء من الصحافيين وكتاب المقالات النظر بعين العقل لما يجري وان التنسيق جار لخدمة الصهيونية وبمباركة امريكية والدليل ان تصدير الثورة مستمر وتجد الان حتى في نيجيريا شيعة والتشييع مستمر في كل البلاد العربية وترسيخ مفهوم وكيل الامام المنتظر وعلى جميع الشيعة ان يطيعوا اوامر الولي الفقيه في قم. انها خدمة يقدمها العرب والمسلمون لاعادة مجد الامبراطورية الفارسية باسم المذهب مع شديد الاسف.
احسان المرسومي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إشترك في قائمتنا البريدية