تعليقا على رأي ‘القدس العربي’: سنة على اسقاط صدام واحتلال بغداد

حجم الخط
1

كان احتلال العراق وتسليمه لإيران بداية لعصرالانحطاط. تأكدوا من ان المشروع الصفوي سيتحقق وينجز ماعجز عنه الكيان الصهيوني بتحويل الدول من المحيط حتى الخليج الى دويلات طائفية متناحرة، وبوادر نجاح المشروع بدأت بالتمدد الصفوي من العراق الى سوريا فلبنان واليمن. وله اذرع ضاربة واتباع في العديد من دول العالم.
واحدة من ابرز سمات عراق الدمقراطية: الاعتقالات المستمرة حيث يعتقل يوميا معدل 60 شخصا من قبل وزارتي الداخلية والدفاع فقط. يذهب هؤلاء الابرياء ليواجهوا المصير الاسود على يد المليشيات. ولكن للأنصاف فان الكثيرين يتم تصفيتهم باعدامهم ميدانيا أليس هذا أفضل من التعذيب الذي لا يتصوره عقل!
حامد الباحث

يا حسرة

الله يرحم الرئيس الراحل صدام حسين، يا حسرة على العراق العظيم وكم العين تدمع على بغداد الحزينة كم هذا البلد عظيما بسنته وشيعته واكراده وتركمانه الشرفاء، الله يحاسب العرب الذين تآمروا عليه والله يحاسب ايران التي اثبتت تعاونها مع قوى الشر امريكا واسرائيل، ان شاء الله يرجع العراق لايامه الجميلة.
حميد البلوشي- الامارات
الله يرحمه

رحم الله أسد دجلة والفرات ويسقط العملاء والذيول ôالباطل جولة والحق جولات ôالحرب على العراق أثبت أن أمريكا تعمل جنبا إلى جنب مع رؤوس العمائم السوداء إيران وأن الخلاف بينهما فقط مجرّد مسرحية سخيفة.
كمال التونسي – ألمانيا

ما دور ايران

‘قامت امريكا وإيران (وبمساهمة اسرائيلية فاعلة) بتركيع العراق والتخلص من علمائه النوويين والكيميائيين، واغتيال طياريه، وضرب اقتصاده، وسرقة مياهه ونفطه، وتكسير نسيجه الوطني والاجتماعي’.
وهل ساهمت اران ف احتلال أمركا للعراق؟ فأي مساعدة قدمتها اران لأمركا؟ هل انطلقت طائرات أمركا من مطارات اران لقصف العراق؟
حسام الارضاوي

حسبنا الله

حسبنا الله ونعم الوكيل حسبنا الله ونعم الوكيل حسبنا الله ونعم الوكيل على الدول الجارة العربية المسلمة التي سهلت وتعاونت وفتحت خزائنها ومواردها واراضيها بقوة لدحر الشعب العراقي الذي كان سندهم وحاميهم وراعيهم والله موجود والدنيا فانية ولعنة الله وشعب العراق سوف تلاحقهم حسبنا الله ونعم الوكيل.
خالدة ام علي

كان رجلا

لا اعرف الكثير عن صدام حسين و لكــــن اعـــــرف انه كان رجلا، واعرف ان العراق في عهده كان افضل بمليون مرة من الآن.
سلاما من فلسطين عليك يا بطل العرب!
محمد حسين – فلسطين

حرب المئة سنة

ليس سوء تخطيط كما يظن البعض. أمريكا غزت العراق ودمرت بنيته السياسية والعسكرية وسلمته الى ايران كي تمهد الطريق الى حروب المئة سنة في المنطقــــة وتمهـــــيدا لشرذمتها. ان وجود ايران كدولة عظمى وكعدوة للعرب له تأثير كبيرعلى مجتمعاتنا من داخلها حيث توجد مذاهب مؤيدة لايران على حساب العرب.
العراق كان تاريخيا البوابة الشرقية التي تحمي العالم العربي، وها هي البوابة الشرقية مشرعة على أبوابها أمام الغازي الايراني الطامع أبدا في السيطرة على العالم العربي. لم يعد هذا سرا ومن يتابع الأحداث منذ تأسيس قوات المنطقة الوسطى يرى مدى الترابط بين وجود هذه القوة وبين اسقاط شاه ايران واحضار الخميني من فرنسا. التاريخ موجود لمن يريد أن يقرأه. ايران وأمريكا واسرائيل أصدقاء بينهم، ضد العرب، وأعداء بينهم على مصالحهم. المهم عندهم هو شرذمة العرب، وهذ مخطط يعملون عليه بجهد حثيث منذ عدة عقود.
محمد العربي

المسؤولية موزعة بين الاطراف

المسؤولية اولى لما حدث للعراق يتحملها صدام كما يتحمل بشار المسؤولية اولى لما حدث لسوريا، ولو (من عمل الشيطان) لكن بد من التذكير بها، ولو ان صدام ادار العراق بطريقة فيها شيء من الديمقراطية والبعد عن اقصاء لشركائه في حزب البعث قبل خصومه، ولو انه لم يدخل بلاده في حرب عبثية استمرت لأكثر من 8 سنوات مع ايران، ولو انه لم يكمل كل ذلك بغزوه احمق لجارته الكويت التي كانت بمثابة القشة التي قصمته ونظامه وبلاده.
المسؤولية الثانية يتحملها العرب وعلى رأسهم السعودية الذين كانوا داعمين له في حربه على ايران ولم يعملوا على ايقافها وكذلك عندما غزا الكويت لم يعملوا على حلها ودفع جزء من المال الذي دفعوا اضعافه لتدمير العراق وتجنيب المنطقة الكوارث التي حصلت فيها بعد الغزو.
المسؤولية الثالثة يتحملها الغرب والصهاينة الذين يريدون خيرا بهذه امة.
عبدالله ناصر

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  1. يقول عبدالله ناصر:

    هناك سقط لكثير من الحروف والكلمات ادت الى تشويه التعليق اﻻخير لعبدالله ناصر

إشترك في قائمتنا البريدية