تعليقا على رأي ‘القدس العربي’: مؤتمر ضد الإرهاب برعاية ‘فيلق بدر’!

حجم الخط
0

مقالة جيدة، وحقيقية ومنصفة، ولعلها أفضل مقالة عن العراق كتبت خلال أشهر. تحية لـ’القدس العربي’ التي وضعت النقاط على الحروف. وعسى أن يلفت المقال نظر السيد المالكي إلى الحقيقة فلطالما أغمض عينيه!
عبد الله الشيخ

شر البلية

صحيح هو وطني بجدارة والدليل على ذلك وصوله للحكم على ظهر الدبابة الامريكية وبقاءه في السلطة بدعم المليشيات الإيرانية!!
اذا كان مثل هذا الحاكم وطني، فيكف هو العميل للأجنبي؟
حقيق ان شر البلية ما يضحك،
عبدالله محمد – كندا

وماذا عن ‘الارهابيين’؟

اكثر من عشر سنوات والارهابيون يقتلون الشعب العراقي بالمفخخات ولا يمر يوم الا والارهابيون يقتلون الابرياء… لقد قتلوا اكثر من مليون عراقي خلال عشر سنوات وفيلق بدر لم يقتل الابرياء كما يفعل هؤلاء الارهابيون المجرمون… نتمنى ان يكون هناك مليون فيلق بدرلابادة كل ارهابي مجرم قاتل الاطفال والنساء… هل تعتقدون ان الذين يقتلون على ايدي الارهابيين المجرمين ليسوا بشر حتى تتغاضوا عن قتلهم على ايدي الارهابيين المجرمين…
نحن نريد نقول للصحافيين خافوا ربكم!!! لماذا تتغاضون عن جرائم الارهابيون ولم نر مقالا بخصوص هؤلاء الذين يقتلون كل الشعوب العربية سواء كانوا شيعة او سنة…يجب ان تكون هناك حملة بين جميع الشعوب العربية للتخلص من اي شخص يرهب او يقتل اي عربي مهما كانت الاعذار…
ناجي اسماعيل

سندفع الجزية الى ايران

الحقيقة ساطعة كالشمس. المالكي عميل مزدوج لايران والغرب ومهمته إحياء الطائفية في المنطقة وضمان هيمنة إيران و الغرب. والعرب كالعادة غباؤهم في التعاطي مع القضايا الأمنية والاستراتيجية بطريقة صبيانية أدى الى تغطرس عصابات ايران في المنطقة. سيأتي يوما سيدفع العرب الجزية طواعية لحكام ايران بعد تفكيك الدويلات العربية بسبب الحروب الطائفية المشتعلة اصلا.
سفيان محمود

استغرب من رأي ‘القدس العربي’

استغرب من هذه المقالة الحامية التي تعادي جميع العملية السياسية بالعراق وليس المالكي وحده. للعلم شارك في هذا المؤتمر 56 دولة والأمم المتحدة والجامعة العربية والاتحاد الاوروبي، من الدول المشاركة لبنان الامارات الولايات المتحدة روسيا سويسرا الهند باكستان الجزائر النمسا ايران تركيا وغيرهم الكثير. انا سمعت كلمات اغلب الوفود وجميعهم دعموا العراق في حربه الاخيرة على الارهاب. انا أيضاً عندي مآخذ على طريقة حكم المالكي ولكن وصفه بهذه الطريقة وكأنه أسوأ دكتاتور بالعالم فقط بسبب انتقاده الشديد للسعودية وقطر أدهشني وهز ثقتي برأي ‘القدس العربي’ الذي طالما اعتبرته رأيا يؤخذ به. أذكركم يا سادتي الكرام بان ائتلاف المالكي حصل على أصوات 27′ من أصوات الناخبين العراقيين ثم تمكن من جمع ال66′ المطلوبة في تحالف لأحزاب عدة وهكذا وصل الى الحكم.
صبحي- كندا

ضوء اخضر امريكي

للأسف فهذا هو الواقع المرير فالادارة الأمريكية تغض النظر عن الارهاب الشيعي لأنه مدعوم من دولة ايران والادارة الأمريكية مهووسة بإيران تريد أن ترضيها للتوصل الى اتفاق بالملف النووي وبأي ثمن، فالسيد روبرت فورد السفير الأمريكي لدى سوريا المتقاعد طالب المعارضة السورية بالتفاوض مع حزب الله وهذا يخالف حتى سياسة بلده المعلنة بأنه لا تفاوض مع ارهابيين، حزب الله مدرج على لائحة الارهاب الأمريكية منذ 1997 .
ومع ذلك فالسيد فورد ليس فقط يريد التفاوض مع الارهابيين وانما يريد مكافأتهم على غزوهم سوريا لأن ذلك يتماشى مع الموقف الأمريكي الذي لا يريد سقوط النظام بحجة الحفاظ على مؤسسات الدولة ودخول الحزب منع السقوط وهذا يثير الشكوك بأن دخول الحزب لم يكن ليحدث بدون ضوء أخضر أمريكي.
محمد الخالد

المالكي لم يكن طائفيا

المالكي هو من حارب المليشيات الشيعية قبل السنية والتاريخ يشهد بحمله صولة الفرسان ضد جيش المهدي، كان عليك ذكر المليشيات الارهابية السنية مثل جيش المجاهدين وكتائب ثورة العشرين واصحاب الطريقة النقشبندية وانصار السنة والجيش الاسلامي والقاعدة وداعش والقائمة تطول ولكن للاسف…
سعد الشمري

لن يحكمونا!

جماعة السيارات المفخخة الذين يقتلون الاطفال والنساء في الاسواق لن يحكموا العراق مهما كان!
علي العبساوي

تمهيدا لإسرائيل

الذي يثير استغرابنا هو أن من يحكم العراق اليوم معروف الهوية والتوجه و الفعل .. فلماذا أذن ترتضي بعض الحكومات التي تدعي الديمقراطية والمدنية أن تشارك في مثل هذا المؤتمر الذي من خلاله يحاول نوري المالكي ومليشياته الحاكمة تحسين صورته ويلبس عباءة السلام؟ أليس من المفروض أن تمتنع هذه الدول عن المشاركة في مثل هذا المؤتمر والذي تقيمه هذه الشلة الأرهابية وصانعته؟
المراد للعراق من قبل جهات دولية واقليمية أن يكون هكذا وسلخه من حاضنته العربية وطمس هويته العربية وانهاء بلدا يسمى العراق من خلال تقسيمه وتفتيته الى دويلات تتخذ مسميات بعيدة عن اسم العراق ودليلنا واضح هو ما نشاهده اليوم بكل وضوح لهدف كبير هو اخراج العراق من دائرة الصراع العربي الصهيوني والصراع الحضاري والثقافي مع باقي بلدان المعمورة وتهيئة الأجواء لخلق شرق أوسطي جديد بقيادة دويلة أسرائيل العنصرية اللقيطة.
احمد الدليمي

هذا كلام غير معقول

كيف يقتنع عاقل ان رئيسا او زعيما عربيا يخترع منظمات ارهابية ليحاربها وتحاربه وتقوض اركان حكمه وتؤلب عليه الناس من حوله وتهدم كل البنيان ..هو يعمل ذلك على حد قولكم فقط ليزكي الحروب الطائفية…وما هي الفائدة التي يجنيها يا ترى؟ هذا كلام متحيز!!
الإرهاب معروف ومنابعه معروفة ومدرسته القاعدية معروفة، ومعروف ايضا من أسسها ومن مولها ولأجل ماذا في الماضي وفي الحاضر! وحينما وضعتم حافظ الاسد ونوري المالكي في خانة الارهابيين وضعتم معهم القذافي فقط للتمويه!!
ماذا عن ارهاب صدام البطل القومي وحامي الجبهة الشرقية! الم يكن ارهابيا بحق شعبه؟! الم يقتل دفعة واحدة عشرات من رفاقه رميا بالرصاص؟! كيف كان يعامل المحتجين على نظام حكمه… الم يقتل الالوف المؤلفة بالكيماوي وغير الكيماوي؟! اذا كان ديمقراطيا جدا مقارنة بالمالكي المنتخب عن طريق صناديق الاقتراع؟ لم نسمع ان هناك تنظيما شيعيا هدد بقتل السنة لانهم سنة!! عليكم مسؤولية جسيمة ستتحملون تبعيتها امام الله والتاريخ!!
احمد العربي- سوريا

البند السابع والفوضى الخلاقة

من المعروف ان العراق تم احتلاله بعد اسقاط نظامه وهو الان تحت البند السابع …وما ادراك ما تحت البند السابع …
أحد هذه ‘الواجبات’ المربــــوطة بالبند الســـابع والتحــــالف الدولي ضد ‘الارهاب’… والتالي فليس غريبا ان ينهمك المالكي وغيره من طغاة ‘الصهيونية العربية ‘ بتسعير الحرب الداخلية في العراق، بطريقته وانطلاقا من دوره ôيبدو ان من ‘شروط قبول الخروج من السلطة ‘ ان يقوم الدكتاتور بتدمير بلده أولا، مدنا وسكانا، ويهلك الحرث والنسل، ثم يغادر السلطة لكي تنجح عمليات الفوضى الخلاقة، فوضى عندنا ‘خلاقة عندهم’. ولكن طالما ان اسرائيل ‘تزداد امنا’ وتطمح لان تكون ‘الممثل الشرعي والوحيد لكل يهود العالم’ تحت شعار يهودية اسرائيل – ولا احد ينكر عليهم انهم يهود – ولكن ان يكونوا الممثلين الوحيدين الشرعيين لكل يهود العالم ويكون غير اليهود على ارضها غرباء ‘غوييم؟
طبعا هذه احدى نتائج الفوضى الخلاقة او انجاح عملية التدمير الذاتي…اعتقد ان الهدف هو ادخال المنطقة في جملة صراعات تستفيد اسرائيل منها في خلق استقرار ‘موهوم’ الى حين…
د. بهاء الدين بن عبد القادر – سوريا

تشخيص دقيق وصحيح ولكن…

ما اود الاشارة اليه هو ان المالكي لا يمارس تمييزا طائفيا بشكل مطلق ولكنه تمييز حزبي وعلى اساس الموالاة لشخصه اولا ولمخططه في البقاء على كرسي الحكم ثانيا .. لذلك فإن اعداءه معروفون ومشخصون وينتمون لكلا الطائفتين. وما حصل مؤخرا مع السيد مقتدى خير دليل على ما اقول.
اما الارهاب ومكافحته فهو تقليد ابتدعه بوش الابن بعد احداث 11 سبتمبر التي بسببها عبرت امريكا القارات وشنت حروبا سيئة الصيت مخلفةً دمارا لا يمكن اصلاحه وانهارا من الدماء لم تتوقف ليومنا هذا، كل هذا بدعوى محاربة الارهاب ولكنه في الحقيقة بداية حقبة حكم جديدة تقوم على اساس تدمير البلدان واذلال واستعباد شعوبها واستنزاف ثرواتها وادخالها في دوامة الحروب الاهلية التي لا تبقي ولا تذر.
وفاء الجبوري – بغداد

الكل ارهابي

كل هذا الكلام فارغ… فالكل إرهابي حكومات وشعوبا وأفرادا لان الحكومات حكومات طواغيت والشعوب شعوب خانعة وذليلة للقمة العيش والسكوت كل هذه السنين على الظلم والاستبداد أوصلنا الى ما وصلنا اليه!
شكري حسين – لبنان

مسؤولية دول الخليج

هذا ما جنته دول الخليج على نفسها، ألم يسخروا أراضيهم وجيوشهم للتمكين للمشروع الأمريكي الذي غير هوية العراق؟
إن كانوا على علم بمخطط تسليم العراق للشيعة فتلك خيانة عظمى للإسلام والمسلمين، وإن كانوا يجهلون فنعم الحليف حليفهم الذي أوكلوه مصائرهم يتلاعب بها كيف يشاء، على من يكون الدور القادم يا ترى؟
زيد حسين الجزائر

لقد أجهضوا الربيع العربي!

لقد جاء الربيع العربي بعد طول انتظار وكان الامل معقودا عليه لاخراجنا من دائرة الاستبداد والتخلف ورأى العالم ثراء الامة بشبابها… ولكن دخلت الجماعات الارهابية بأنواعها المختلفة والحركات المتاجرة بالدين في كل الاقطار العربية فاجهضت الحلم…
وسار مناضلون حملوا راية النضال على مدى عقود يقولون انهم سيدعمون الدكتاتـــــورية العسكرية التي تقمع معارضيها الســــياسيين وتســـمح بالحريات الشخصية وترفض الديكتاتورية الدينية التي تخنق صبية لان لهم حسابا في الفايسبوك، وتجلد تلميذات مراهقات لانهن زينا حواجبهن وتحت البرقع.
فلماذا تهاجمون المالكي الطائفي فهو لم ينفذ اعدامات مناجل الفايسبوك او كحل العينين. المرأة العربية اصبحت تقول اللهم الدكتاتورية والامن ولا السبي والبيع في سوق النخاسة!
الامام العزوزي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إشترك في قائمتنا البريدية