قصة مكررة
لبنان منذ أعوام عديدة وهو يخضع رسميا لسيطرة مليشيات حزب الله الطائفية البغيضة، فلا غرو إذن إن أخذت الرواية الرسمية اللبنانية جانب من يسمي نفسه حزب الله ولفقت في سبيل ذلك الروايات المختلقة.
مريم شافي – موريتانيا
تمهيد للهلال الشيعي
عنوان رأي القدس اليوم هو(الرواية الركيكة لمخابرات الجيش اللبناني).وهذه الرواية التي تلصق معظم الشرور والآلام التي يعاني منها لبنان مصدرها فلسطيني ونموذجها هو نعيم عباس.
مثل هذه الرواية المفبركة لا تصمد امام التحليل المنطقي الذي تورده ‘القدس العربي’ في مقالها هذا اليوم. وفي تقدير الكثيرين ان مثل هذه الروايات الهابطة هي جزء من المؤامرة الصهيونية والصليبية الصفوية على الكل العربي الاسلامي تزويرا وتشويها. فهذا التحالف الثلاثي القذر هدفه النهائي التهميش المهين والقمع المفرط لكل الشعب العربي الذي يشتم منه اي تململ او حراك ضد الجور والظلم والطغيان الممارس عليه من انظمته العميلة لأعدى اعداء العرب والمسلمين وكذلك من هؤلاء الاعداء انفسهم بالعلن كاسرائيل وعملائها وبالسر كإيران واذرعها الدموية المتوحشة كحزب الله اللبناني والاسد في سوريا والمالكي في العراق.
ان كل من يخرج عن نطاق هذا الثلاثي تلصق به كل الصفات الوحشية المنفرة زورا وبهتانا؛ كالارهاب والترويع ولعمر الحق فان هذا من باب (رمتني بدائها وانسلت).
ان الهجمة الاعلامية العسكرية لهؤلاء الاعداء تصب في مصلحة تثبيت اركان الكيان الاسرائيلي اللقيط على ارض العرب والمسلمين وكذلك التمهيد الحثيث والجاد لاخراج الهلال الشيعي الى حيز التنفيذ؛ وتعايش وتعاون هذين الكيانين على قمع العرب والمسلمين واذلالهم. والمخرج هو الادراك الواعي لحجم الاعداء ولجحورهم والاعداد الجهادي المنضبط والملتزم بعقيدته الصحيحة.
علي.خ.ا.حسن – الاردن
الطبخة الإيرانية ـ السورية
مع احترامي لكلام قدسنا العزيزة ôلم تأخذ بالحسبان ôأنّ الجيش اللبناني واستخباراته ôيشكل الحلقة الأضعفôفي الطبخة الإيرانية-السورية؟
بمعنى الصراع الآن على أشده بين قوات الطاغية الأسد وقوات حزب الله والحرس الثوري الإيراني ôمقابل قوات الثورة السورية الباسلة ودخل عالخط ôبين الفريقين بعض المنظمات المتطرفة مثل داعش؟
أين قوة الجيش اللبناني من حجم وقوة ôالقوى المتصارعة ؟ للأسف القول: الجيش اللبناني ôنمر من ورق ôودوره أقرب الى جهاز الشرطة منه الى جيش محترف يحمي الوطن والمواطن؟ زد على ذلك : لنعترف بصراحة ôالجيش اللبناني : يخشى حزب الله ôويتجنب الضغط عليه ôأو التفكير في محاربته ôمع أنّ القاصي والداني يعرف أنّ حزب الله: يشكل دولة داخل دولة في لبنان ôويتصرف مثل الأزعر والبلطجي الذي لا يقدر عليه أحد؟
للأسف القول مرة أخرى لبنانôمخطوف ôمخطوف… مخطوف
من قبل حزب الله وسوريا وايران ôوكان الله في عونه وعون اللبنانيين المساكين المغلوب على أمرهم .
سامح عبد الكريم – الامارات
كلام خفيف
رغم انني من معارضي حزب الله الا انني لا اتفق مع هذا الأسلوب الذي لم نتعوده من جريدة القدس الرصينة. اعتقد ان الموضوع كان يستحق تحليلا اكثر عمقاً وجدية وبعيدا عن السطحية والاستخفاف والاستظراف في غير محله.
حنان الاتربي
الخلايا التكفيرية
تحية للجيش اللبناني على هذا الانجاز الكبير – نجاحات الجيش اللبناني مستمرة في تفكيك الخلايا التكفيرية ô الى الامام ô تحية للجيش اللبناني من قلب كل فلسطيني في فلسطين والشتات ولكل من يواجه القتلة التكفيريين الذين نكلوا باهلنا في مخيم اليرموك وفجروا العرس الفلسطيني في فنادق عمان ô ويسعون لتمديد امد وجود اسرائيل ô التكفيريون واسرائيل الى نهاية حتمية.
حسن ابن بطوطة – فلسطيني
معذرة ولكن
ليعذرني الاخوة محرري ‘القدس العربي’، لكن يتبين لي شخصيا وهذا رأي شخصي تماما أن الكاتب فلسطيني الجنسية، وبدلا من أن يطرح سؤال أهم هو لماذا يشارك الفلسطيني في قتال اخوته العرب في مصر وسوريا ولبنان بدلا من مواجهة الصهيوني الغاصب لارضنا فلسطين الحبيبة؟ وهو الاولى بالطرح، واذا اراد احد ان يغضب لشخص مهما كانت جنسيته فليغضب للضحايا ولنطرح لماذا يفجر انسان نفسه في الاطفال والنساء والشيوخ والمدنيين؟ لماذا لم يفكر أحد أن يطرح هذا السؤال الأهم؟ هل لأن الضحايا المدنيين من كل الاديان والمذاهب اهم من الانتحاري؟ هل جنسية الانتحاري ومذهبه يفرض علينا رؤية تعصبية؟ هل تسمحون لي أن اطرح سؤالا مستفزا؟ رأينا انتحاريين شيعة ضد الصهاينة فلماذا لا نرى شيعيا ينتحر ضد المسلمين؟ يعلم الله أنني لست ضد احد لكن لماذا الايادي الخبيثة تستغل ايمان البعض وحماسته للدين في اغراض سياسية غير سليمة ؟ ذلك ما اقصده.
محمد علي الايراني
هذه مرحلة صعبة
إن الوضع اللبناني يعيش مرحلة صعبة بسبب عدم وجود وحدة الموقف اللبناني المتمثلة في حزب الله وعدم إنجراره في الدولة وقتال الجماعات مما جعل لبنان أكثر خرابا ودمارا أمام إسرائيل ودول الممانعة السابقة التي لم تطلق ولا صاروخا في إسرائيل مثل إيران وسوريا عندما كانت الفرصة سانحة آن ذاك.
محمد الفيتوري
لنتخلص من الحقد
حزب الله يعتبر بيدقا بيد الفرس وأما عن النظام السوري فهو الآلة التي بها ضرب لبنان سابقا ولاحقا وهو أيضا أداة لتقتيل السوريين. وفيما يتعلق بما يسمى جيش لبناني فهو ضمن احتياطي حزب الشيطان الذي يقضي على اللبنانيين والسوريين معا. السعودية هي خزينة للصهاينة وأمريكا لتجييش التكفيريين في سوريا وفي غيرها. وعن العدو الصهيوني فقد جمعهم كلهم في سوريا وبهم قام بخلطة طائفية لا تبقي وتذر. إذا من هو على حق ومن هو على باطل فيما يخص ما يحدث في سوريا؟ وحده الشعب السوري الذي هو معني بما طمح له من حرية مزقها المرتزقة الذين جاء ذكرهم آنفا من قبل أسيادهم ممن لا يريدون لذاك الشعب أن ينعم بالحرية. التخلص من الحقد والقضاء عليه في لبنان وسوريا ليس بالأمر الهين لأنه متجذر على شكل طائفة. ولبنان يوم أن تتحرر سوريا يصبح جزءا منها رغم مشاركة كل الطوائف ودون استثناء لتدمير السوريين حتى لا يتحقق الإلحاق بعد أن ينال الشعب السوري حريته.
حسن الحسن
القتل غير مبرر
قتل الأبرياء يبرر ويغطي عليه بالتركيز على مثل هذه الحكايات السخيفة. من يخطط، من يحرض، من يمول، من يغطي أخلاقيا على عاصفة الدم المجنونة والعبثية هو نفس الطرف وإن تغيرت المسميات!
محمد سامي – فرنسا
الخلاص من ‘الارهابيين’
نعم نعيم قاسم كغيره ممن لجأوا في مخيمات سواء في الاردن سوريا او لبنان وهنا اخصص لا اعمم الاغلبية انقادوا للقيام باعمال ارهابية يا اخي هذا ارهابي يجب تنظيف لبنان منهم بالاعدام ومراقبة المخيمات.
احمد الرمثاوي