هل نسيت القاعدة وداعش

يبدو ان الكاتب لم يسمع بشي اسمه القاعدة او داعش و لم يشهد ما تفعله السيارات المفخخة ولم يسمع بالتصريحات الطائفية لما يسمي قيادات الثورة وهم يبنون صرح مجتمعهم المدني المنشود على جماجم الأقليات التي قطعتها. و لم يضر ما فعلته كتائب الفاروق بالأقليات. باختصار اقول كمواطن سوري ôانها ليست ثورة بل حركة خارجية مسيسة لتدمير سورية بأيدي جهلاء ..
اشرف غنام

نريد سوريا العظيمة… بديمقراطيتها

هذا النظام ومن يقف وراؤه من القريب والبعيد هم مجرمين حاقدين الى حد المرض. هؤلاء فقدوا ادنى مقومات الانسانية وهم اقرب للوحوش منهم للبشر. لا يمكن ان افهم كيف يقوم البعض بتحليل استمرار الحكم الاتوقراطي والغير دمقراطي الطائفي والرافض على مدى عقود بالسماح للشعب السوري ان يتنفس تحت راية الممانعة والعلمانية. يا اخي خذو الممانعة والعلمانية وبلطوا فيها البحر. نحن نريد ان نبدأ المشوار نحو سوريا الديمقراطية العظيمة التي تحترم ارادة شعبها كله وبكل طوائفه. اول هذا الطريق هو الخلاص من هذا المجنون وجماعته حتى لو كان هذا يعني ان اول الطريق سيكون معبد بالمتشعبثين امثال داعش والذين لا يمكن ان يقبلهم شعبنا السوري المتعالي اصلا عن اي تطرف او فكر انفصالي سواء كان هذا من العلويين، او الشيعة او السنة او غيرهم.
كمال محمود

ثورة طائفية

لايستطيع احد في هذا العالم ان يعرف حقيقة ما جرى في سوريا اكثر من السوريين مهما بلفت به البلاغة مبلغا..ثورة لم يشهد لها التاريخ مثيلا!! ثورة رفعت الشعارات الطائفية منذ ايامها الاولى ودخلت في المحظور منذ ما قبل بدايتها لان قادتها تفاهموا سلفا مع اعداء سوريا في كل مكان ووعدوا ثم فشلوا جميعا وسقط الرهان!!..في نيسان 2011 على وجه التحديد اشهر الثوار سواطيرهم وقطعوا اول رأس قالوا عنه موال للنظام في بانياس .. وبنفس الفترة اختطفوا وقتلوا جنودا سوريين بدرعا وظهر السلاح الى العلن!!
واعلنوا انهم في سوريا يحاربون الكفار الذين يقتلون المسلمين هل هكذا تكون الثورات؟!! المعارضة الوطنية الديمقراطية لم ترفع السلاح وكانت وما زالت سلمية لكن تم ازاحتها وطمست وصار المسلحون والطائفيون هم الثورة ..الاكراد خرجوا في مظاهرات ضد النظام لكن لم يحملوا السلاح ولم تحدث في مناطقهم انتهاكات ولا مواجهات مع الجيش السوري .. وكلنا كنا نرى على الشاشات مظاهراتهم العارمة في عامودا والدرباسية والقامشلي الخ .. وقالت الحكومة السورية تعالوا الى الحوار ومطالبكم المشروعة سوف تتحقق وكانت هناك خطوات من طرف واحد في هذا المجال لكن الثوار ارادوها ثورة دم وثورة قتل وثورة طائفية واستنجدوا بشيوخ الفتنة وامريكا واتباع امريكا وكان لهم ما ارادوا سلاح ومال ومجاهدين حاضرين لقتل السوريين ومن هناك الى الجنة مباشرة .. وراحوا يحتلون الاحياء السكنية ويسموها غزوات ويشكلون محاكم شرعية. وراحوا يدمرون كل مرافق الدولة التي بناها السوريون من عرقهم بقصد اسقاط الدولة وضرب اقتصادها وراحوا يباشرون الذبح على الهوية والتطهير العرقي وهذا ليس كلاما من نسج الخيال وكل العالم شاهده وكان الثوار يتباهون بذلك .. . والجيش السوري تدخل للرد على هذا التمرد الواضح على سلطة الدولة وحصلت هناك اخطاء وصارت حرب قذرة اوصلننتا اليها ثورة ليس لها مثيل في التاريخ البشري!! ارايتم كميات الحقد على وجوه داعمي الثوار وهم يصرون على تقرير مستقبل سوريا حسب مواصفاتهم وحسب رغبات الصهاينة ومن يشد ازرهم في هذا العالم؟! يكفي الثوار فخرا ان على يمينهم امريكا تشد من ازرهم وتتكلم بلسانهم! ثم اليس من حق السوريين تقرير مصيرهم وما العيب فيما قال وفد الحكومة السورية ان مستقبل سوريا يقرره السوريون عبر صناديق الاقتراع؟!! واليس في التركيز المحموم على شخص بعينه واظهار كل هذا الحقد نحوه شيء يدعوا الى التساؤل ؟! على كل حال الميدان هو الفيصل وما عجزوا عن تحقيق بالحرب لن يحققوه في جنيف 2 ولا في جنيف 10 واكيد في النهاية لايصح الا الصحيح ..
احمد العربي – سوريا

الخط الاحمر

لا عليك يا أخ سهيل كيوانôقالها مرة من قبل: سيف الإسلام في أحد المؤتمرات الصحفية وشاهدت بالصدفة مقطع منه وهو يردد (القذافي خط أحمر ) ôقالها عدة مرات ôولأنه كلام باطل
ربنا إنتقم لشهداء ليبيا ôوأخذ القذافي ôأخذ عزيز مقتدر وأماته ôميتة بشعة
لتكن درسا وعظة لجميع الطغاةôولكن للأسف ôالطغاة لا يتعظون ô!!!
الطاغية الأسد يعتبر نفسه ôأهم من سوريا ôوسيأتيه الدور :
والإنتقام الرباني ôإن عاجلا أو آجلا ô(يمهل ولا يهمل) :
(إنّ الله على كل شيء قدير) ôصدق الله العظيم .
شكرا والشكر موصول للأخ الكاتب ولقدسنا العزيزة بارك الله فيها .
سامح عبد الكريم ـ الامارات

هل القصف ضد الشعب مباح؟

انا أجزم ان ما يجري في سوريا مؤامرة خارجية صيغت بمهارة ونفذت بأيد سورية وبعدها عربية وإسلامية ومعك أن المعارضة ارتكبت مجازر وأخطاء فادحة راح ضحيتها الآلاف من الابرياء ولكن أطرح سؤالا عليك وأريد الإجابة هل ما يقوم به النظام من قصف بالطائرات على المباني السكنية وقتل كل من فيها يعتبر صحيحا و مباحا؟؟؟ يا أخي ما نراه في سوريا لم تعشه الجزائر إبان الاستعمار الفرنسي، لم يحدث أن قصف الجيش الفرنسي في تاريخ وجوده في الجزائر المدن والأحياء المؤهولة بالسكان بالطائرات، وحتى إبان العشرة سنوات التي عاشتها الجزائر ومعاناتها من الارهاب لم يحدث ما حدث في سوريا من قصف وحصار للأحياء السكنية، فبماذا تفسر ما يقوم به النظام في سوريا، ليكن الانسان عادلا في حياته ويقول للظالم كفى ظلما وإن كانت نفسهô
امل نور

قلم شريف

تحية لك ايها الكاتب الفاضل ولكل قلم شريف يفضح زيف ادعاءات النظام البعثي الاستبدادي الطائفي. ويكشف ما ارتكبه ويرتكبه من جرائم في حق الشعب السوري الابي.
رشيد اسماعيل