القاهرة: تعهد الأردن ومصر والإمارات، الأحد، بالعمل على وقف التصعيد بكافة أشكاله واستعادة التهدئة في مدينة القدس الشرقية المحتلة.
جاء ذلك خلال لقاء ثلاثي بالقاهرة جمع ملك الأردن عبد الله الثاني والرئيس المصري عبد الفتاح السيسي وولي عهد أبو ظبي محمد بن زايد، بحسب بيان للديوان الملكي.
اللقاء الثلاثي الأردني المصري الإماراتي تناول العلاقات الأخوية المتميزة التي تجمع البلدان الثلاثة، وآخر المستجدات العالمية والإقليمية وفي مقدمتها القضية الفلسطينية
تفاصيل:https://t.co/UeN7vQxE0Y pic.twitter.com/JB1s7VBZFJ
— RHC (@RHCJO) April 24, 2022
ووفق البيان، اعتبر القادة الثلاثة أن “التحديات والأزمات الحالية، بطبيعتها المعقدة وتداعياتها العابرة للحدود، تتطلب تنسيق الجهود وتعزيز العمل العربي المشترك، وتفعيل التعاون الإقليمي خصوصا في أزمات الأمن الغذائي والطاقة”.
كما أكدوا أهمية مواصلة التنسيق والتشاور إزاء مختلف القضايا ذات الاهتمام المشترك، وبما يحقق مصالح البلدان الثلاثة ويخدم القضايا العربية.
وتناول اللقاء المستجدات العالمية والإقليمية، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية.
وشدد القادة على أن “بلدانهم لن تدخر جهدا في العمل من أجل استعادة التهدئة في القدس، ووقف التصعيد بأشكاله كافة لتمكين المصلين من أداء شعائرهم الدينية بدون معيقات أو مضايقات”.
وأكدوا أهمية احترام دور الوصاية الأردنية التاريخية في حماية الأماكن المقدسة الإسلامية والمسيحية في القدس.
وشددوا كذلك على أهمية “دعم صمود الأشقاء الفلسطينيين وتمكين السلطة الوطنية الفلسطينية من القيام بدورها لتحقيق تطلعات الشعب الفلسطيني وتخفيف معاناته”.
ودعوا إلى ضرورة وقف إسرائيل كل الإجراءات التي تقوض فرص تحقيق السلام، وإيجاد أفق سياسي للعودة إلى مفاوضات جادة وفاعلة لحل القضية الفلسطينية على أساس حل الدولتين ووفق القانون الدولي.
وترتبط الدول العربية الثلاث بعلاقات دبلوماسية مع إسرائيل.
وأدان الملك عبد الله، وفق البيان، الانتهاكات الإسرائيلية بما فيها اقتحامات المتطرفين للمسجد الأقصى المبارك والاعتداءات على المصلين وتقييد وصول المسيحيين إلى كنيسة القيامة في القدس وتقليص أعداد المحتفلين في “سبت النور”.
ومنذ أيام، يسود توتر في القدس وساحات المسجد الأقصى، جراء اقتحامات إسرائيلية للمسجد، تزامنت مع عيد “الفصح اليهودي” الذي استمر أسبوعا وانتهى الخميس.
(الأناضول)
فاقد الشيئ لا يعطيه
الله يجيب اللي فيه الخير لفلسطين وللأُمة الاسلامية جمعاء
المسلمين لا يريدون التهدئة في القدس وهي تحت الاحتلال يريدونها محررة من الصهاينة الانذال القتلة.
يا أخى الفاضل أبو العز
.
عندما تتحرر عِزب أمتنا العربية المنكوبة من الصهاينة الذين يغتصبون حكمها بقوة السلاح, حينئذٍ -وحينئذٍ فقط- سوف تتحرر فلسطيننا الغالية, ومعها مسجدنا الأقصى المبارك من الصهاينة الذين يحتلونها
.
أعداؤنا الأخطر اليوم, وبلا منازع, هم الصهاينة العرب … وما لم تفق شعوب أمتنا من غفلتها وسباتها العميق, وتدهس تلك الشراذم الخائنة تحت أقدامها, فلا نصر ولا فلاح ولا عزة ولا كرامة لنا … وسيظل مسجدنا الأقصى المبارك محتلاً حتى يستبدلنا الله بعباد له أولى بأس شديد, يذودون عن أرض ومقدسات وشرف وكرامة هذه الأمة الخانعة الذليلة المُستباحة
حل القضية الفلسطينية على أساس حل الدولتين ووفق القانون الدولي وليس على اساس المقترح العربي الذي يشترط العودة الى حدود 1967؟ تنازل مخزي آخر
إن سلم الأقصى من هؤلاء فهو بخير
هؤلاء الثلاثة لم يفقهوا بعد ” المعنى العميق للتهدئة ” …..و هي لصالح من …؟ طبعا سيقولون لك ” لحقن مزيد من الدماء ” …هههه….; و دماء الفلسطينيين ” شلال لا ينتهي ” … تهدئة قال ….. أمركم عجيب غريب …..في الواقع التهدئة في صالح ” أنظمتكم أنتم أيضا ” ….
بل هو تعهد من صهاينة العرب بأمن وأمان المواطن الإسرائيلي جنباً إلي جنب مع أمن وأمان المواطن الإسرائيلي.أي إدعاء غير ذلك يكذبه الواقع المر الذي نعيشه.
لقد فرحت عندما قرأت عنوان الخبر ، اعتقدت أن العنوان يقول( تعهد أردني إماراتي مصري باستعادة القدس)، ولكن خاب ظني عندما قرأت تفصيل الخبر بأن التعهد كان لاستعادة التهدئة بالقدس وليس لإستعادة القدس.
الاشاوس– لم نسمع صوتهم ولن نسمعه عندما يتم الاعتداء علي الاقصي والضرب داخله للمصلين وتكتيفهم امام العالم — هم غثاء وعملاء الاستعمار وصغار
لاحظوا من يطلب التهدئة و بإيعاز ممن؟؟ سبحان الله العظيم.. نفس ماحدث في ماضي الفلسطنيين و في كل مرة يتزعزع الكيان الصهيوني تتدخل نفس الوجوه ..هل أدرك الفلسطنيون أن مستقبلهم بأيديهم وفقط؟؟؟