لندن ـ فرضت محكمة ايطالية غرامة مالية قدرها 10500 دولار امريكي على ثلاثة فتيات بما يعادل 3500 دولار لكل واحدة منهن بعد ان تجرأن على ارتداء لباس البحر “البكيني” وإحراج الرجال السعوديين الذين كانوا يستجمون على شاطئ خصصته ايطاليا للسياح العرب فقط دون غيرهم وفقا لما أوردته مواقع الالكترونية ايطالية عديدة .
وقالت المواقع الايطالية التي اقتبستها الكثير من وسائل الإعلام العالمية إن قرار المحكمة جاء عقابا للفتيات الايطاليات على ارتداء البكيني امام الرجال السعوديين وهي جريمة يعاقب عليها القانون الايطالي كونها تسبب إحراجا للسياح وتعديا على مشاعرهم لا سيما الخليجيين منهم والعرب عموما.
ونوهت المحكمة في نص قرارها الى ضرورة الالتزام بالقانون وقالت “يجب احترام الأخلاق التي ينص عليها الدين الإسلامي وعدم الاعتداء على الآخرين وفقا للمادة 527 من قانون العقوبات الايطالي”.
هذا الإجراء اكيد لن يعجب لأنهم اصلا ذهبوا لإيطاليا لمشاهدة الأجساد العارية،و السعوديون سوف يدفعون الجزية قصدي الغرامة هو رايح يتفرج،و الا لتوجه لشواطئ جدة عروس البحر الأحمر المحترمة،ايطاليا بلد البيكيني بامتيازو العالم كله يعلم ذلك فكيف يخدش الحياء في ايطاليا
الاخ الكروي داود النرويج
تحيه اجلال واحترام لك ولكل الشرفاء، شو الي ما فهمته اعتقد كلامي مفهوم وان شاء الله من اليوم راح اكتب باللغه العربيه الفصحى ، وشكرا للقدس العربي.
صراحة انا لو كنت ايطالي لزعلت ووصلت صوتي الى البرلمان. ليش تخصيص شاطئ بس للعرب اللي يريدون كل شيئ على كيفهم. يا اخي اذا ارت الباحة وما تريد ها المنظر اسبح على شواطئ بلادك.والله عجيبه
بغض النظر عن أسباب قانونهم , و الأغلب أنها مادية, لكن الخلاصة أن عندهم قانون و يحترمونه. و لو كنت مكان السياح لذهبت إلى إيطاليا و ليس إلى لبنان التي يتغير وضعها الأمني بين لحظة و أخرى و ليس بها شواطئ يُمنع فيها العري. و إلى الأخ حميد, آمين يا رب و شكراً على تعليقك.
الشواطيء المخصصة لا شك أنها للأسر والعائلات المحترمة سواء كانوا سعوديين أو عرب أو مسلمين وأنا إذا وجت أموالا فائضة عن حاجاتي بعد أن أخرج زكاتها وصدقاتها سآخذ زوجتي وأولادي وبناتي إلى هذه الشواطيء المخصصة والأماكن الجميلة لنستمتع بما خلقه الله لنا من الجمال والسحر الحلال .
علما أن الله خلق ها الكون كله وسخره للمسلمين والكفار غاصبين لحقهم فإذا وجدت فرصة لتنال حقك بالمال الحلال فما المانع يا نساء ويارجال.
حاجة وحشة أوي. حرام يعملوا كدا. دا أنا لو كنت ايطالي راح أزعل أوي أوي.
طب ماالعرب المحجبين يروحوا هناك ليه؟ ماهو المية والبحر كله زي بعض ولونه واحد. حاجة وحشة والله.
دنيا صارت بالمقلوب …في بعض الدول العربية يشجعون على التعري ….
الاخ العزيز حميد البلوشي من الامارات
تحية محبه واحترام
ياريت يااخي المحترم تحاول تكتب بالفصحى مااستطعت
حتى غير الخليجي يفهم بسهوله ماتقصد
وحياك ياخي الكريم بيننا
ولا حول ولا قوة الا بالله
هذا الإجراء اكيد لن يعجب لأنهم اصلا ذهبوا لإيطاليا لمشاهدة الأجساد العارية،و السعوديون سوف يدفعون الجزية قصدي الغرامة هو رايح يتفرج،و الا لتوجه لشواطئ جدة عروس البحر الأحمر المحترمة،ايطاليا بلد البيكيني بامتيازو العالم كله يعلم ذلك فكيف يخدش الحياء في ايطاليا
الاخ الكروي داود النرويج
تحيه اجلال واحترام لك ولكل الشرفاء، شو الي ما فهمته اعتقد كلامي مفهوم وان شاء الله من اليوم راح اكتب باللغه العربيه الفصحى ، وشكرا للقدس العربي.
Why don’t we respect the other cultures and feelings in our countries?
صراحة انا لو كنت ايطالي لزعلت ووصلت صوتي الى البرلمان. ليش تخصيص شاطئ بس للعرب اللي يريدون كل شيئ على كيفهم. يا اخي اذا ارت الباحة وما تريد ها المنظر اسبح على شواطئ بلادك.والله عجيبه
بغض النظر عن أسباب قانونهم , و الأغلب أنها مادية, لكن الخلاصة أن عندهم قانون و يحترمونه. و لو كنت مكان السياح لذهبت إلى إيطاليا و ليس إلى لبنان التي يتغير وضعها الأمني بين لحظة و أخرى و ليس بها شواطئ يُمنع فيها العري. و إلى الأخ حميد, آمين يا رب و شكراً على تعليقك.
الشواطيء المخصصة لا شك أنها للأسر والعائلات المحترمة سواء كانوا سعوديين أو عرب أو مسلمين وأنا إذا وجت أموالا فائضة عن حاجاتي بعد أن أخرج زكاتها وصدقاتها سآخذ زوجتي وأولادي وبناتي إلى هذه الشواطيء المخصصة والأماكن الجميلة لنستمتع بما خلقه الله لنا من الجمال والسحر الحلال .
علما أن الله خلق ها الكون كله وسخره للمسلمين والكفار غاصبين لحقهم فإذا وجدت فرصة لتنال حقك بالمال الحلال فما المانع يا نساء ويارجال.
حاجة وحشة أوي. حرام يعملوا كدا. دا أنا لو كنت ايطالي راح أزعل أوي أوي.
طب ماالعرب المحجبين يروحوا هناك ليه؟ ماهو المية والبحر كله زي بعض ولونه واحد. حاجة وحشة والله.
شكرا للحكومه الايطاليه التى تطبق القاانون على شعبها ولحماية واحترام ضيوفها من ناحيه ومن ناحية اخرى تحمى اقتصادها لرفاهية شعبها