تقليص أوقات الصلاة دراسة طلبتها هيئة الأمر بالمعروف
28 - أكتوبر - 2013
حجم الخط
10
لندن ـ أوضح الدكتور عياض السلمي، مدير مركز التميز البحثي في فقه القضايا المعاصرة في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، أن جامعته أعدت دراسة لتقليص أوقات الصلاة بين الأذان والإقامة لمراعاة أغراض الناس.
وأكد لقناة “العربية” أن هذه الدراسة أعدت بطلب من الرئاسة العامة لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وأشرف عليها خمسة من أبرز المتخصصين في المركز.
من جهة أخرى، اعتبر القاضي السابق عبدالعزيز القاسم إغلاق المحلات الواقعة خارج نطاق المدن في أوقات الصلاة تعد تضييقاً على المسافرين، وخصوصاً أن المبدأ الشرعي معروف وهو أنه لا تجب صلاة الجماعة على المسافرين.
وطالب خلال استضافته في نشرة الرابعة على قناة العربية، يوم الأحد، بعمل دراسة تشمل تنظيم صلاة الجماعة داخل المجمعات التجارية، بشكل يمنع المتسوقين من الانتظار خارج الأسوار جراء غلق أبواب أثناء وقت الصلاة.
وأشارت الدراسة إلى ضرورة إغلاق المحال التجارية التي تقع داخل نطاق المدينة؛ لضرورة دفع الناس للذهاب إلى المسجد، لكن دون التي تقع في نطاق طرق السفر لتسهيل قضاء حاجات المسافر.
بدوره رحب القاسم بما توصلت إليه هذه الدراسة، مؤكداً أن جامعة الإمام عبر هذه الدراسة حققت تحولاً نوعياً في طريقتها في تقديم البحث العلمي الشرعي، الذي يحقق التوازن والمصلحة الاجتماعية وفق منظور شرعي.
تطور رائد ورائع في مراعاة ظروف الناس ومعالجتها بشكل مناسب ومقبول فالنظرة للواقع وإيجاد الحلول له بدون تعسف أمر جيد ومتقدم
نشكر القائمين على هذا الأمرالمعبر عن تقدير لمصالح الناس وأحوالهم.
كلام جميل ومعقول وموزون .
عندما كنا نسافر من الإمارات للأردن ( برا) …وصادف يوم الجمعة ……
ونحن في ( السعودية ) …كنا نعاني الأمرين …البلد ( مغلق ) بالكامل …؟؟؟
المحلات ومحطات الوقود والمطاعم …….مغلقة …( بحجة صلاة الجمعة ) ؟؟؟
والمسافرين …والعائلات …أين ( حقوقهم ) …؟؟؟
( إرحموا من ف الأرض …يرحمكم من ف السماء ) …؟؟؟
الرحمة والسعة …خير وبركة …والتشدد والغلظة …خطأ كبير .
* زد ع ذلك : يجب إستخدام أسلوب ( الإقناع ) في موضوع ( الصلاة ) :
وكل أمور ( الدين ) …وعدم : إجبار الناس ع الصلاة …
إقنع الشخص واترك له حرية التصرف …سيذهب ( للصلاة ) لوحده :
وعن قناعة تامة ورضا تام وبتوفيق من رب العالمين .
حياكم الله وشكرا .
(بدوره رحب القاسم بما توصلت إليه هذه الدراسة، مؤكداً أن جامعة الإمام عبر هذه الدراسة حققت تحولاً نوعياً في طريقتها في تقديم البحث العلمي الشرعي، الذي يحقق التوازن والمصلحة الاجتماعية وفق منظور شرعي.)
يجب منح صاحب الدراسة جائزة نوبل العالمية على هذه الدراسة المنقطعة النظير
الناس وصلت القمر و بحوث النانو و الذرة و النووى
و انتم مازلتم تدرسون تقصير الوقت بين الصلاة و الاقامة
لا القران الكريم امر باغلاق المحلات وترك العمل خلال الصلاة ولا السنة النبوية الصحيحة فقط القران الكريم امر بترك التجارة والعمل من يوم الجمعة لصلاة الجمعة والاية موجودة في سورة الجمعة واذا كان اغلاق المحلات والمصالح واجبة خلال اوقات الصلاة المختلفة لكانت الاية اذا نودي للصلاة وبدون ذكر صلاة يوم الجمعة ولكن الله سبحانه وتعالى ارحم وادرى بعباده وجعل فقط حضور صلاة الجمعة واجبة الحضور وترك البيع والاعمال الاخرى وماتقوم به السلطات السعودية مبالغ فيها ولا اصل لها في الدين لدرجة انها تخلي يدخل المسجد بدون وضؤ او يصلي بدون خشوع ولو سافرت الي المجاورة للسعودية اقصد بقية دول الخليج تجد ان المحلات لاتغلق خلال الصلاة ولكن تجد الكثير من المصلين في المساجد ملبين النداء بايمان وقناعة وبدون فرض او جبر وغالبا صاحب المحل يذهب للصلاة ويترك احد الموظفين وبعد ذلك يذهب الموظف وهكذا الكل يصلي ولايفوته الوقت
قفل المحلات وطلب من الناس بالجبر للذهاب للصلاة ليس من الدين شئ .
وان المصلى يجب ان يكون في خشوع وسكينة وليس مستعجل وخائف ويلهث .
اصبح اداء الفرائض مظهر لاغير ولايصل الى القلب للاسف الشديد .
شكر علي هذا الوعي والتقدم والتطور ……..ومبروك لمن ساهم في تحسين اوضاع المسلمين ……ولكن الاقصي الشريف ما زال يناديكم ويشد علي قلوبكم واياديكم وأرجلكم …..فهل من مجيب ؟…….أخوكم المنكوب بفراقكم عنا وعن الاقصي الشريف …….نعم فلسطين تنادكم ……النشاشيبي …..الاقصي في الرمق الاخير …فهل من مجيب ؟…………AL NASHASHIBI
ايه يا شيخ اذا كانت المضايقات التي تفرض على الناس غير صحيحه فهل هذا يعني انها امور خاطئه وتم الآن تصحيحها فمن يكون المسؤل عن الخطأ الانسان أو الله الذي فرضها. ربما سوق الناس للصلاة بالعصى يكون امر خاطئا ايضا.
أنا أذكر أن الكثير من موظفي الخدمة العامة كانوا يستغلون أوقات الصلاة قصدا من أجل الهروب من العمل (مع أن العمل أيضا عبادة) تاركين الناس في كثير من الأحيان في صفوف طويلة تحت أشعة الشمس الحارقة. لا يجب استغلال الدين من أجل الفائدة الشخصيية والتضييق على البشر.
تطور رائد ورائع في مراعاة ظروف الناس ومعالجتها بشكل مناسب ومقبول فالنظرة للواقع وإيجاد الحلول له بدون تعسف أمر جيد ومتقدم
نشكر القائمين على هذا الأمرالمعبر عن تقدير لمصالح الناس وأحوالهم.
الصلاة عماد الدين وتنهي عن المنكر من حافظ فقد استمسك بالعروة الوثقي ووفق الله علماء المسلمين لإنارة الطريق لنا في علوم ديننا
كلام جميل ومعقول وموزون .
عندما كنا نسافر من الإمارات للأردن ( برا) …وصادف يوم الجمعة ……
ونحن في ( السعودية ) …كنا نعاني الأمرين …البلد ( مغلق ) بالكامل …؟؟؟
المحلات ومحطات الوقود والمطاعم …….مغلقة …( بحجة صلاة الجمعة ) ؟؟؟
والمسافرين …والعائلات …أين ( حقوقهم ) …؟؟؟
( إرحموا من ف الأرض …يرحمكم من ف السماء ) …؟؟؟
الرحمة والسعة …خير وبركة …والتشدد والغلظة …خطأ كبير .
* زد ع ذلك : يجب إستخدام أسلوب ( الإقناع ) في موضوع ( الصلاة ) :
وكل أمور ( الدين ) …وعدم : إجبار الناس ع الصلاة …
إقنع الشخص واترك له حرية التصرف …سيذهب ( للصلاة ) لوحده :
وعن قناعة تامة ورضا تام وبتوفيق من رب العالمين .
حياكم الله وشكرا .
(بدوره رحب القاسم بما توصلت إليه هذه الدراسة، مؤكداً أن جامعة الإمام عبر هذه الدراسة حققت تحولاً نوعياً في طريقتها في تقديم البحث العلمي الشرعي، الذي يحقق التوازن والمصلحة الاجتماعية وفق منظور شرعي.)
يجب منح صاحب الدراسة جائزة نوبل العالمية على هذه الدراسة المنقطعة النظير
الناس وصلت القمر و بحوث النانو و الذرة و النووى
و انتم مازلتم تدرسون تقصير الوقت بين الصلاة و الاقامة
لا القران الكريم امر باغلاق المحلات وترك العمل خلال الصلاة ولا السنة النبوية الصحيحة فقط القران الكريم امر بترك التجارة والعمل من يوم الجمعة لصلاة الجمعة والاية موجودة في سورة الجمعة واذا كان اغلاق المحلات والمصالح واجبة خلال اوقات الصلاة المختلفة لكانت الاية اذا نودي للصلاة وبدون ذكر صلاة يوم الجمعة ولكن الله سبحانه وتعالى ارحم وادرى بعباده وجعل فقط حضور صلاة الجمعة واجبة الحضور وترك البيع والاعمال الاخرى وماتقوم به السلطات السعودية مبالغ فيها ولا اصل لها في الدين لدرجة انها تخلي يدخل المسجد بدون وضؤ او يصلي بدون خشوع ولو سافرت الي المجاورة للسعودية اقصد بقية دول الخليج تجد ان المحلات لاتغلق خلال الصلاة ولكن تجد الكثير من المصلين في المساجد ملبين النداء بايمان وقناعة وبدون فرض او جبر وغالبا صاحب المحل يذهب للصلاة ويترك احد الموظفين وبعد ذلك يذهب الموظف وهكذا الكل يصلي ولايفوته الوقت
قفل المحلات وطلب من الناس بالجبر للذهاب للصلاة ليس من الدين شئ .
وان المصلى يجب ان يكون في خشوع وسكينة وليس مستعجل وخائف ويلهث .
اصبح اداء الفرائض مظهر لاغير ولايصل الى القلب للاسف الشديد .
شكر علي هذا الوعي والتقدم والتطور ……..ومبروك لمن ساهم في تحسين اوضاع المسلمين ……ولكن الاقصي الشريف ما زال يناديكم ويشد علي قلوبكم واياديكم وأرجلكم …..فهل من مجيب ؟…….أخوكم المنكوب بفراقكم عنا وعن الاقصي الشريف …….نعم فلسطين تنادكم ……النشاشيبي …..الاقصي في الرمق الاخير …فهل من مجيب ؟…………AL NASHASHIBI
ايه يا شيخ اذا كانت المضايقات التي تفرض على الناس غير صحيحه فهل هذا يعني انها امور خاطئه وتم الآن تصحيحها فمن يكون المسؤل عن الخطأ الانسان أو الله الذي فرضها. ربما سوق الناس للصلاة بالعصى يكون امر خاطئا ايضا.
ياسلام تطور رائع ! ياأمة ضحكت من جهلها الأمم
أنا أذكر أن الكثير من موظفي الخدمة العامة كانوا يستغلون أوقات الصلاة قصدا من أجل الهروب من العمل (مع أن العمل أيضا عبادة) تاركين الناس في كثير من الأحيان في صفوف طويلة تحت أشعة الشمس الحارقة. لا يجب استغلال الدين من أجل الفائدة الشخصيية والتضييق على البشر.