فرنسا: وُجهت الجمعة، تهمة الاغتصاب إلى نجم المنتخب المغربي ونادي باريس سان جيرمان، أشرف حكيمي، حسب ما أفاد مكتب المدعي العام في نانتير (الضاحية الغربية للعاصمة باريس).
واستجوب المدعون العامون الخميس، حكيمي بعد اتهامات من امرأة تبلغ من العمر 24 عاما بتعرضها للاغتصاب في منزل اللاعب في بولونيّ- بيلانكور في 25 شباط/ فبراير الماضي.
#BREAKING PSG and Morocco footballer Achraf Hakimi charged with rape: prosecutors to AFP pic.twitter.com/n39WqlPApl
— AFP News Agency (@AFP) March 3, 2023
وقال المدّعون إن الرقابة القضائية تمنع حكيمي من التواصل مع الفتاة. ومع ذلك، فهو مخوّل بمغادرة الأراضي الفرنسية.
وأوكل التحقيق الأولي الذي فتحه مكتب المدعي العام في نانتير الإثنين إلى قاضي تحقيق.
ولم ترد محامية اللاعب فاني كولان على اتصال للتعليق، علما أنها أكدت لصحيفة “لو باريزيان” الثلاثاء أن الاتهامات “كاذبة” وأن حكيمي “هادئ” و”تحت تصرف العدالة”.
واستمع المحققون إلى الشابة الأربعاء، حسب ما أفادت مصادر مطلعة.
وقالت محامية المدعية راشيل فلور باردو: “لقد أخذنا علما بقرار الاتهام. موكلتي تحافظ على كل أقوالها. لقد اختارت التحدث إلى العدالة حصريا ولا ترغب في نشر القضية، حفاظا على سلامتها”.
وكانت الضحية توجهت إلى مركز للشرطة في فال دو مارن الأحد الماضي للتبليغ عن الحادثة، لكنها لم تتقدم بشكوى.
ووفقًا لمصدر بالشرطة، قالت الضحية إنها تعرفت على حكيمي في كانون الثاني/ يناير على تطبيق إنستعرام، وذهبت إلى منزله يوم السبت عبر سيارة طلبها اللاعب لاصطحابها.
وأضاف المصدر أن الفتاة قالت إن حكيمي قبّلها ولمسها من دون موافقتها قبل أن يغتصبها. وتمكنت من دفعه بعيدا، وقالت إن صديقة تواصلت معها عبر رسالة نصية، جاءت لاصطحابها.
وحكيمي المولود في إسبانيا، متزوج من الممثلة الإسبانية من أصول تونسية هبة عبوك، ولديهما ولدان.
وشارك حكيمي الإثنين الماضي في حفل جوائز “الأفضل” الذي نظمه الاتحاد الدولي لكرة القدم “فيفا” واختير ضمن أفضل تشكيلة لعام 2022 بعد ساعات من فتح التحقيق بحقه.
وكان ابن الـ24 عاما من الركائز الأساسية التي قادت المغرب في مونديال قطر إلى إنجاز أن يصبح أول منتخب إفريقي وعربي يصل إلى نصف نهائي كأس العالم، قبل أن تنتهي المغامرة على يد صديقه العزيز، وزميله في سان جيرمان، كيليان مبابي والمنتخب الفرنسي بطل 2018.
(أ ف ب)
اللهم إنا نعوذ بك من فجاءة نقمتك و تحول عافيتك.
اللهم اهدي شباب المسلمين مولانا رب العالمين.
زوجته هي سبب تورط هدا اللاعب المرموق و استغلت سداجته و طيبوبته عازمة على أن لا تفارقه حتى اكيد له مكيدة تحطم مستقبله.
صدقت و أبدعت يا سيدي. لقد استغلت سذاجته و طببوبته. نجوم مثل هذا الاعب ووكيفما كانوا يحتاجون لمرافقة أطباء سيكولوجيين و اجتماعين ختى لا يسقطوا ضحية المؤامرات و الابتزاز
سيخرج علينا التبريريون و يلصقون التهمة بالمؤامرة الكونية ضد المسلمين و أنه بريء و و و ، ،،، في نفس اليوم هناك قضية مماثلة ضد اللعب الجزائري شتي و قبل إسبوع ضد سعد لمجرد، محدثي النعمة
لقد تمادت فرنسا في استعلائها و طريقة تصفية حساباتها ..
الأحبة في القدس العربي. اليكم فقرة نشرتموها في مقال منشور لليوم.
.
عنوان النقال: مسؤول مغربي لــ‘‘جون أفريك’’ رداً على ماكرون: ‘‘علاقتنا ليست ودية ولا جيدة’’
.
الفقرة:
المصدر الحكومي المغربي، قال لــ‘‘جون أفريك’’: ‘‘إن الموضوعين اللذين ذكرهما الرئيس الفرنسي كمصادر للتوتر “ليسا سوى مثال أو توضيح للوضع. تم إخفاء نقاط التوتر الأخرى عمداً، بما في ذلك التقييد التعسفي للتأشيرات والحملة الإعلامية والمضايقات القضائية’’.
.
ها انتم تقررون “المضايقات القضائية” .. ما يزكي تفسير الحملة الاستعلائية الاخلاقية الفرنسية، لتصفية الحسابات.
.
التشهير .. يخدم فرنسا.. احببت ان اقول لكم هذا فقط.
سعد المجرد و الان حكيمي اغتصاب و كوكايين مادا يحدث
هذه اصبحت ألعوبة تستعملها الفتيات الأوروبيات من أجل الحصول على أموال طائلة بدون أي مجهود.
من يفتح لهن الباب لا يلومن الا نفسه.
لو كانت هي لها نية حسنة في اي علاقة لماذا دخلت إلى بيت رجل لا تعرفه جيدا
و هذا الرجل هل عزمها لتصلي معه جماعة، ماذا تفعل فتات اجنبية عند رجل لوحده بالبيت.
Rami
إن صدقت التهمة برأيك فهي الجانية على نفسها ؟
ياأخي , في أوروبا هناك صداقات أخوية بين الجنسين لا دخل ” للشيطان” فيها – كما يظن البعض- علاقة رجل بامرأة ليست دائما وأبدا علاقة جنسية كما في ثقافتنا. يمكن للمرأة أن تذهب إلى أي مكان أرادت لكن إن لم تكن نيتها في فعل شيء فلن تفعله ولو هددت تحت السلاح فإن وقع العكس فهو اغتصاب. هذه عقلية الأوروبيين يجب فهمها من طرف الإخوة في البلاد العربية.
اصبح المسلمون اشبه بالكفار لا وازع له.
لدى نهى ديننا عن الهجرة لبلد الكفر لمن لا يؤتمن على دينه.
الغريب حسب كثير من الجرائد الفرنسية، أن المدعية رفضت تقديم شكوى .. تصورا .. رفضت تقديم شكوى ..
.
ورفضت الخضوع لأدنى فحص طبي أو نفسي ورفضت مواجهة أشرف حكيمي رغم أن الاتهام مبني حصريا على تصريحاتها.
.
بمعنى أن هناك من يضغط من أجل أن تقدم الفتاة دعوى.. لكنها لا تريد..