لندن – وصل أمس النجم والمطرب الأمريكى جاستن تيمبرليك، إلى مدينة الرباط بالمغرب لإحياء حفل افتتاح مهرجان موازين الدولى الليلة الجمعة، على مسرح السويسى وذلك وسط حراسة مشددة تلازمه خلال جولته الغنائية التى يقوم حاليا حول العالم، حيث جاء جاستن قادما من تل أبيب بعد أن أحيا حفلا غنائيا هناك ونشر على تويتر صورته وهو يصلى عند حائط المبكى.
جاستن من المقرر أن يغنى لمدة تقارب الساعتين ولن يقيم مؤتمرا صحفيا أو أى مقابلات صحفية أو تلفزيونية، وبعد انتهاء حفلته سيسافر مباشرة إلى الصين لارتباطه بحفل غنائى هناك ضمن جولته الغنائية.
لا داعي لحضور هذا المغني الي بلادنا ..وليس نخن بحاجه الي غناًه …نعم للمقاطعه حتي مع كل من يتعامل مع الاستعمار ..ونحن لنا الحق. بعدم دعم كل هذه الأشكال الخاليه من المبادئ الانسانيه ..وتعمل من اجل الماده فقط …نامل من الشعب المغربي. بعدم حضور لتك الامسيه لان ابناً الوطن العربي والاسلامي عامه والفلسطيني خاصه يعانون من هذا الاستعمار …أخوكم جميعاً
..AL NASHASHIBI
ACTION SPEAKS LOUDER THAN WORDS
ممكن توضيح ما هو الخطاً هذا الذي تتكلم عنه …
كما شكرًا لاخوتك للدم الفلسطني….نامل ان نسمع وجهه النظر هذه
…AL NASHASHIBI
عام بعد عام تتبين أهداف منظمي مهرجان “موازين” من دعم الموسيقى وبسط المنصات في الشوارع للفنانين الباحثين عن “الهمزة” (الفرصة المتيسرة بالعامية المغربية) الذين منهم من يتعرى ومنهم من يساهم في ضياع بوصلة الأوطان وخاصة فئة الشباب و المقهورين،
فيا أيها الفنانون الذين يدعون أن الحس لديهم مرهف والجمهورالداعم لهم هو الحكم توقفوا عن إلحاق الأذى ولنسمع منكم أغان تلعن الجهل والفساد والكذب في وسائل الإعلام المرتزقة من “فنكم” في “موازين”.
وفي حال استمراركم، أيقنوا أن “جريمة فن” تلاحقكم
والله صدقت يا أخ – حمود الفاخري-
فوالله أضحى بشار الاسد أنظف من الجميع فبينما يتهافت الحكام العرب على الجلوس مع قادة الكيان الصهيوني بقي الاسد شامخا رافضا التطبيع ولو كان بشار الاسد عميلا وخائنا كما يدعي الكثير من الكذابين والعملاء لقام ببناء السفارة الاسرائيلية في دمشق ولن يستطيع أحد منعه ولكن أظهر وظهر شهما ورافضا للتطبيع رغم الضغوطات رغم انني شخصيا أختلف معه في بعض الاشياء…عاشت سورية الاسد وسحتا للعملاء الخونة
ما هذا الاحترام الذي يخلوا من المبادئ الشريفه للانسانيه …ان تكون بوجهين اي سياسه النفاق …مع الصديق ومع العدو تكون المعامله نفس الشيً ..هذا دلاله علي عدم الوعي بما تقول .
المغرب لة علاقات سرية مع اسرائيل منذ مدة طويلة حتى ان الملك الراحل
حسن الثاني كان لة دور في زيارة السادات الى الكنيست الاسرائيلي ولم يعد
هذا الخبر مستهجن لان في الاسبوع الماضي اجتمع الامير السعودي تركي الفيصل
بمدير المخابرات الاسرائيلي السابق هخذا عدا عن طلب وزيرة السياحة في تونس
امال كريول من السواح اليهود في الاراضي المحتلة الى القدوم الى تونس
لم يعد هناك محظورات في هذا الشان معللين ذلك بانهم لن يكونوا ملكيين اكثر من الملك اي اذا الفلسطنيين يجتمعوا مع الوفود الاسرائلية كل يوم
اللة يرحمك يا ابو رقيبة اول رئيس تونسي عندما وافق على تقسيم فلسطين
حسب قرار هيئة الامم في هذا الخصوص قامت الدنيا علية ولم تقعد
اما اليوم قطاع غزة في واد والضفة الغربية مليئة بالمسطوطنات حتى النخاع
و\لك نتيجة نكسة يونيو التي اعطت اسرائيل كل ما تحلم بة
لا داعي لحضور هذا المغني الي بلادنا ..وليس نخن بحاجه الي غناًه …نعم للمقاطعه حتي مع كل من يتعامل مع الاستعمار ..ونحن لنا الحق. بعدم دعم كل هذه الأشكال الخاليه من المبادئ الانسانيه ..وتعمل من اجل الماده فقط …نامل من الشعب المغربي. بعدم حضور لتك الامسيه لان ابناً الوطن العربي والاسلامي عامه والفلسطيني خاصه يعانون من هذا الاستعمار …أخوكم جميعاً
..AL NASHASHIBI
هذا خطأ فادح. نحن إخوة الدم الفلسطيني
ACTION SPEAKS LOUDER THAN WORDS
ممكن توضيح ما هو الخطاً هذا الذي تتكلم عنه …
كما شكرًا لاخوتك للدم الفلسطني….نامل ان نسمع وجهه النظر هذه
…AL NASHASHIBI
عام بعد عام تتبين أهداف منظمي مهرجان “موازين” من دعم الموسيقى وبسط المنصات في الشوارع للفنانين الباحثين عن “الهمزة” (الفرصة المتيسرة بالعامية المغربية) الذين منهم من يتعرى ومنهم من يساهم في ضياع بوصلة الأوطان وخاصة فئة الشباب و المقهورين،
فيا أيها الفنانون الذين يدعون أن الحس لديهم مرهف والجمهورالداعم لهم هو الحكم توقفوا عن إلحاق الأذى ولنسمع منكم أغان تلعن الجهل والفساد والكذب في وسائل الإعلام المرتزقة من “فنكم” في “موازين”.
وفي حال استمراركم، أيقنوا أن “جريمة فن” تلاحقكم
الاسد اخر الزعماء المحترمين
الفن المغربي الأصيل غني عن هاته الأشكال …المغرب لا يحتاج لتوريد هؤلاء المزاطيل
والله صدقت يا أخ – حمود الفاخري-
فوالله أضحى بشار الاسد أنظف من الجميع فبينما يتهافت الحكام العرب على الجلوس مع قادة الكيان الصهيوني بقي الاسد شامخا رافضا التطبيع ولو كان بشار الاسد عميلا وخائنا كما يدعي الكثير من الكذابين والعملاء لقام ببناء السفارة الاسرائيلية في دمشق ولن يستطيع أحد منعه ولكن أظهر وظهر شهما ورافضا للتطبيع رغم الضغوطات رغم انني شخصيا أختلف معه في بعض الاشياء…عاشت سورية الاسد وسحتا للعملاء الخونة
المغرب بلد يحترم الاخرين المغرب له الحق ان يفعل ما يشاء
ما هذا الاحترام الذي يخلوا من المبادئ الشريفه للانسانيه …ان تكون بوجهين اي سياسه النفاق …مع الصديق ومع العدو تكون المعامله نفس الشيً ..هذا دلاله علي عدم الوعي بما تقول .