برلين ـ «القدس العربي»: يبدو أن العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة ونجاح حركة حماس في الدخول لمواقع عسكرية إسرائيلية وما تبعه من تقنيات قتالية بسيطة التنفيذ ومحكمة الاداء، أدى إلى قرع ناقوس الخطر في المؤسسة العسكرية الألمانية بضرورة إنشاء قوات قتالية خاصة لقتال الأنفاق، تكون مدربة تدريبا خاصا وتكون مجهزة بتقنيات مختلفة عن التقنيات المستخدمة للقوات القتالية البرية .
ارتأت المؤسسة العسكرية الألمانية وضمن توصيات خاصة أرسلت إلى البرلمان الالماني وإلى اللجان الخاصة بمناقشة التدريب العسكري التابعة لوزارة الدفاع، حسب صحيفة دي فيلت وموقع تاغس شأو الالكتروني، بضرورة ابتعاث عشرات الجنود الألمان من القوات القتالية البرية والخاصة إلى إسرائيل وذلك لتبادل معلومات مع الجيش الإسرائيلي ولإقامة تدريبات على أرض الواقع تحاكي حرب غزة.
وحسب ما أفادت تقارير إعلامية فان ما يقارب 250 جنديا في المرحلة الأولى سيتم إرسالهم إلى إسرائيل وذلك لطابع تدريبي خاص للاطلاع على التقنيات القتالية المستخدمة للجيش الإسرائيلي وبالأخص في ما يسمى القتال داخل المدن المكتظة أو قتال من بيت لبيت كما تمت تسميته بالإضافة إلى كيفية مكافحة قوات قتالية معادية تستخدم الأنفاق وما هي الآليات والتقنيات المتبعة في رصد وكشف الأنفاق وتدميرها.
ونقل موقع «تاغس شأو» التابع لشبكة «اي ار دي» التلفزيونية عن مصادر خاصة في وزارة الدفاع بان الهدف الذي ترجوه المانيا هو تدريبي بحت وهو تطوير لأفراد الجيش الألماني وتقنياته المستخدم لمواكبة كل ما هو جديد وهو جزء من الاستعدادات لأي تهديدات للجنود الألمان المتواجدين في الخارج. ونفت المصادر أي ربط بين ما يجري في غزة بين حماس وإسرائيل وبين إرسال جنود ألمان إلى إسرائيل لتدريبهم مؤكدة ان هذه التدريبات تم إقرارها قبل الحرب على غزة بفترة طويلة
من جهة أخرى اتهمت صحيفة «داس بيلد» الألمانية واسعة الانتشار حماس بالاجهاز على عمال أنفاق يعملون لحسابها وذلك لضمان سرية هذه الأنفاق. وقالت الصحيفة انها حصلت على معلومات من مواقع الكترونية إسرائيلية نقلت بدورها اقتباسات لعمال حفر أنفاق من غزة بان حماس استخدمتهم لحفر شبكة أنفاق كبيرة جدا ومتفرعة إلا انها اعتمدت على فرض وسائل أمنية لحماية هذه الأنفاق، إذ كانت تلجا لتعصيب أعين العمال لحين نقلهم إلى ما تحت الأرض حتى لا يعرفوا أماكنها بحسب وصف الصحيفة.
من جهة أخرى طالب عدد من المثقفين والفنانين الألمان في رسالة مفتوحة إلى المستشارة الألمانية انغيلا ميركل بمساعدة غزة والعمل على فتح المعابر. وقالت الرسالة ان إسرائيل تقصف المستشفيات والمدارس وان الفلسطينيين أصبحوا سجناء داخل غزة وانه يترتب على المانيا العمل على مساعدة قطاع غزة.
ومن بين أبرز الموقعين على الرسالة الروائي الألماني إنغو شولتزه والمغنية والممثلة الألمانية نينا هاغن والناشط والصحافي روبرت نويديك.
علاء جمعة
من سيدربهم يا سيدة مركل ؟ جيش الأرانب. قد فشل فشلا ذريعا في غزة وبالضبط في حرب الخنادق ولولا سلاح الطيران لما عاد جندي واحد الى فلسطين المحتلة. انا متأكد انك تقصدين إرسالهم الى سيد المقاومة في غزة الجنرال الضيف، ولكنك خشيت من اللوبي الصهيوني وما يمكن ان يسببه لك من مشاكل.
تشجعي وقولي ها بصراحة، فغزة وأشبال الضيف سيحررونك وسيحررون العالم من هذا السرطان الخبيث الذي يسمى اللوبي الصهيوني.
ألمانيا –
ميركل تكره المسلمين وصهيونيه للعظم ، وعدو لدود للمسلمين ولعرب لكن تختبأ وراء الستار .
كان الأولى للألمان أن يتعلموا تقنية الأنفاق بغزة مع حماس
فليس للاسرائيليين فضل بهذه التقنيه
فهي علامة مسجلة
ولا حول ولا قوة الا بالله
هناك تناقض في الخبر.
اتهمت صحيفة (داس بيلد) حماس بالاجهاز على عمال الانفاق(اي قتلهم) لضمان سرية الانفاق….لكن تستدرك ان حماس (كانت تعصب اعينهم لحين نقلهم الى تحت الارض حتى لا يعرفوا اماكن الانفاق.)
الصحيفه تتهم حماس بقتل العمال الذين حفروا الانفاق ثم تقول انها تعصب اعينهم …واقول ..تعصيب الاعين تصرف سليم لان العامل الذي يقوم بالحفر لا يجوز ان يعرف اين يعمل وهذا مهم للسريه في الحروب .
فاقد الشئ لا يعطيه ولم تفلح اسرائيل في حربها على معالجة الانفاق واذا اردتم حقيقة التدرب على الانفاق وحربها فاعملوا تنسيق مع من هم ارباب هذا العمل ومخترعوه ومعدوه
ميركل تكن من الكراهية والبغض للمسلمين والعرب اكثر من كل مستشار الماني سبقها وتنخذل وتنبطح للصهاينة اكثر من كل زعماء المانيا والعالم. هي تعمل علنا وسريا بكل جهدها لدعم الصهاينة وقالت ان امن اسرائيل هو امن المانيا. ما فعلة ابائها النازييين مع اليهود تعملة هي لدعم اليهود لحرق الفلسطينيين. هي تدعم الصهاينة بشكل يشبة التعصب الجنوني. تنحدر من عائلة بسيطة متعصبة مسيحية من المانيا الشرقية وابنة قسيس تحت النظام الشيوعي في تلك الايام. وبالمناسبة انا متابع الاعلام الالماني ولم اقرأ هذا الخبر لانهم يخافون من الرأي الالماني والاحرار الذين ينتقدوا موقف هذة العجوز الشمطاء كريهة التحرك والكلام والنطق والمنظر
ما شاء الله. المانيا تثبت مجددا انها عاهره بإمتياز. أنتم يا من لم تتعلموا من تاريخكم شيئا وقتلم الملايين من اليهود وغيرهم. فقد كان الجار يبلغ عن جارة اليهوده لتأخذه مخابرات المجرم هتلر. لولا سيدكم السفاح المجرم هتلر لما قام الكيان الصهيونى.
لا ولم تتعلموا أن القتل والإجرام هو أول ما يجب عليكم الإقلاعه عنه ومكافحته.
أنتم تستبدلون القتيل اليهودى بالعربى. انتم كما سيدكم هتلر الذى كان الصهاينه ينعمون عنده بالأمن والأمان فى حين كا يحرق ويقتل ويستعبد اليهود الشرقيين والفقراء الذين رفضوا الفكر الصهيونى ورفضوا الهجرة لفلسطين لإاصبحوا وبأمر الصهاينه وبفعل هتلر مهدورين حق الحياة والكرامه و أمعن فيهم كلاب هتلر القتل و الحرق وقيتوهات كثيره مثل قيتو غزة حاليا.
كان هتلر ذنبا صهيونيا و أنتم تمشون على نفس الخط و تحت نفس الأوامر الصهيونيه.
تتباهون بميثاق حقوق الإنسان والحرية الشخصيه و لكن الويل كل الويل لمن ينتقد إجرام الكيان الصهيونى.
انتم يخرجكم الصهاينه ليغطوا على هزيمتكم ولتكذبوا على شعبكم وبمنح إسرائيل مليارات جديده بحجج واهيه.
تريدون التعلم من جيش يلبس البامبرس من جبنه و هرب من القطاع لأن واحدات النخبه تتهرب من القتال فى القطاع المذل لجيش الإحتلال الجبان والفاضح لكل كلاب الصهاينه؟
أنتم فعلا رخيصوا الثمن وسيأتى اليوم الذى تقفون فيه مرة أخرى امام محاكم جرائم الحرب صفا لصف مع الصهاينه.
لا تظنوا ذلك بعيد و لا تحت إرادتكم. عندما تتحرر شعوبنا من كلابها الحكام, ستكونوا أنتم أول من تدوسه كبرياء الحق بأنعالها و لا مفر لكم لإنتم عمليا جيران ولستم خلف البحار.
الالمان يتدبوا على حرب الانفاق لماذا؟ هل هناك من يحفر الانفاق من سويسرا الى المانيا عبر جبال الآلب؟
هل فتحت اسرائيل قلبها ؟ وهل احجبت المانيا زندها ؟ ام شلت في مخها ؟ المانيا المعروف عنها كرهها لليهود كره العمى والبصيرة ، والان سترسل جنودها الى اسرائيل ليتدربوا على حرب الانفاق ام هناك دسائس خطيرة للشعب
الفلسطيني ومكافاة للحرب على غزة وحماية اليهود على انهم خسروا حربهم وبحاجة لمن يساندها في وجه الفلسطينون العزل وهنا اتضح المكر والخداع الحربي وخدع الحرب الاسرائيلي بانها مظلومة ومستبده من الفلسطينيين وتحتاج لمن يساعدها خطوة خطيرة من المانيا وفي باطنها امور غيبية لا نعلمها ولا يعلمها الا الله ، فبدل ان ترسل جيوش لحماية العزل والحفاظ على حياتهم ترسل جيوش لاخمادهم والقضاء عليهم وربما المانيا لديه سلاح قامت بانتاجه وتريد تجربته على الفسلطينين لمعرفة قدرته وفعاليته ولكن كل هذا يزيد الشعب الفلسطيني قوة وثبات ويزيد اسرائيل خسة وفشل وموت الذات وستتجرع سم زعاف وانشاء الله تنهدم الانفاق على رؤوسهم ويقضى عليهم فيها وتصبح قبورهم فلك الله يا فلسطين والدعاء منا الى يوم الدين.
شي برفع الرأس ألمانيا جاي تاخد خبره وتدريب علي فنون القتال من المقاومة الفلسطينيه ( صحيح انه شعب جبارين ) .