رئيس الوزراء بوريس جونسون
لندن: قال خبير دستوري بريطاني بارز اليوم الأحد إن رئيس الوزراء بوريس جونسون أدخل بريطانيا في أزمة دستورية عندما انتهك القانون الذي وضعه لاحتواء وباء كورونا، وهو ما يمثل خرقا لقانون الوزراء البريطاني.
وقال بيتر هينيسي، المؤرخ وعضو مجلس اللوردات بالمملكة المتحدة، إن جونسون صار “رمزا لانتهاك قواعد الالتزام في الحياة العامة والسياسية في العصر الحديث” بعد أن فرضت عليه الشرطة غرامة بسبب حضوره تجمعا في داوننغ ستريت أثناء فرض قيود الإغلاق.
ويحدد القانون الوزاري معايير السلوك المتوقعة من الوزراء وكيفية أدائهم لواجباتهم، وفقا لموقع الحكومة على الإنترنت.
واتهم نواب المعارضة جونسون بتضليل البرلمان بشأن هذه المسألة بعد أن أبلغ البرلمان العام الماضي أنه تم اتباع جميع القواعد في داوننغ ستريت أثناء تفشي الوباء. وسيمثل رئيس الوزراء أمام مجلس العموم يوم الثلاثاء ليشرح سبب تغريم الشرطة له.
كما اعتذر جونسون بعد أن صار أول زعيم بريطاني يثبت أنه خالف القانون أثناء توليه منصبه. وتحقق الشرطة في إقامة تجمعات أخرى وربما يتعرض جونسون لغرامات إضافية.
وقال هينيسي لهيئة الإذاعة البريطانية (بي.بي.سي) “أعتقد أننا نمر بأشد أزمة دستورية تتعلق برئيس وزراء يمكنني تذكرها”، متسائلا عن سبب التزام أي شخص في الحياة العامة بالقواعد عندما لا يلتزم بها رئيس الوزراء.
وقال “رئيس الوزراء حجز مكانه في التاريخ البريطاني بوصفه أول منتهك للقانون يتولى رئاسة الوزراء”، مضيفا أنه لم يعد يستحق خدمة الملكة أو بلدها.
وقال جاكوب ريس موج، الوزير في حكومة جونسون، إنه يحترم هينيسي لكنه لا يعتقد أن الخبير الدستوري قد فهم تماما المغزى الدستوري للقانون الوزاري.
وأضاف أن جونسون أبلغ البرلمان بحسن نية بأنه لم يخالف أي قواعد لأنه لا يعتقد أنه فعل ذلك.
(رويترز)
السؤال بالنسبة لي، هل هذه استثناء أم هي الأصل عند كل (موظف) في أي نظام بيروقراطي لكل الدول الأعضاء في الأمم المتحدة، من أصغر موقع إلى أعلى مسؤولية في النظام؟!
هو أول ردة فعل، تجاه عنوان (خبير دستوري: جونسون دخل التاريخ البريطاني كأول منتهك للقانون يرأس الحكومة)، والأهم هو لماذا، وما دليلي على ذلك؟!
فمثلاً موضوع زواج الخائف!
هل أنت متزوج زواج الأصل أم زواج الخائف ؟
يقول أحد العلماء:-
زواج الأصل هو من تزوج باثنتين،
ونص القرآن الكريم:- “وانكحوا ماطاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع..”،
بدأ بالتثنية التي هي الأصل.
أما زواج الخائف فهو من تزوج بواحدة لقوله تعالى:-
“فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة أو ما ملكت أيمانكم ..”
أو سبحان الله من السويد، من جيل الغربة، تظهر الغيرة على كتاب الله، عندما (حرق) ممثل الفكر الحزبي، من الدانمارك، كتاب الله،
قاموا بحرق حتى سيارات الشرطة التي حمتهم، من أجل تمرير خزعبلات مفاهيم حرية ثقافة الأنا الحيوانية/الأوروبية،
بلا قيود حياء أو إحترام وخجل من ثقافة (الآخر)، على أرض الواقع، والحمدلله، ولا حول ولا قوة إلا بالله في رمضان عام 2022،
ثم لماذا عنوان (اشتباكات بين مسلمين وهندوس في نيودلهي أثناء مهرجان هندوسي) لم يذكر أي يهودي أو مسيحي، والأهم هو لماذا، وما دليلي على ذلك؟!
رئيس مجموعة الرؤية العُمانية ا. حاتم الطائي كتب في مقاله الرئيس على موقع المؤسسة:
وسائل التواصل الاجتماعي جعلت العالم يعيش في “غرفة واحدة”
◄ ممارسة حرية الرأي والتعبير يلزمها تقيد بالأخلاق والموضوعية التامة
◄ التكنولوجيا محايدة.. وعلينا تعظيم الاستفادة منها خاصة في مجال التعليم
https://alroya.om/post/299488
ما دام الموضوع تم تصغيره إلى (غرفة مغلقة) يا ا. حاتم الطائي،
إذن بين الوردة الحمراء والمرأة، ماذا يفعل (المخ) بدون تعدّد الزوجات بشكل قانوني/شرعي، في أجواء كل دول سوق العولمة (بداية من دول مجلس التعاون أو تركيا)؟!?
ولذلك أين وصلت تقنية برمجة ذكاء الآلة (AI)
https://youtu.be/4duqI8WyfqE
وهل يمكن أن يصل ذكاء الآلة في معالجة مشاكل الاستحواذ (العدائي) المالية،
كما يُريد أو أعلن صاحب المال والنفوذ (ألن ماسك) من رغبته في الاستحواذ على (شركة تويتر)،
بحجة أنه يُريد حرية عملية (التغريد) بلا أي توجيه،
كما هو حاصل على مواقع فيسبوك وغيرها من مواقع التواصل والاتصال على (الإنترنت/الشّابِكة)؟!
خصوصاً وأنني شاهدت قبل قليل في فضائية الجزيرة
https://youtu.be/AkXvGpmBkTU
نقلت عن لسان الحاخام الأكبر في دولة الإمارات العربية المتحدة، عن فكرة تجارية لتأسيس أول حي يهودي في دولة الإمارات العربية المتحدة،
السؤال في توقيت سياق إعلان ذلك في رمضان عام 2022، عقلية (ثقافة الأنا) لمفهوم (شعب الرّب المُختار) لا تستطيع العيش بدون فكرة كيبوتسات (الشيوعية الجنسية) لأن الطفل سيتم تسجيله بإسم (الأم)،
لأن لا يمكن معرفة من هو (الأب)، حتى مع تقنية DNA،
والدليل موقف اليهود من (مريم) والدة (عيسى)، ولا حول ولا قوة إلا بالله،
بينما في سورة (مريم)، أو (طه) بالذات من لغة القرآن وإسلام الشهادتين،
تُبين إشكالية السّامريّ، الذي حوّل اليهود إلى (عبادة البقر)، ولا حول ولا قوة إلا بالله،
السؤال هنا من قلّد من، بين الهندوس أو أتباع بوذا (الخضر)، الذي وردت قصته مع (موسى) في سورة (الكهف)،
وبين اليهود في مسألة إتخاذ البقرة كرب أو إله، لجماعة كليلة ودمنة (الهنود)، ومن هنا تفهم لماذا عبارة (قابل أنا هندي) في لهجة البدو من أهل الدول التي ما بين دجلة والنيل؟!??
??????