وزير الخارجية التركي أحمد داود أوغلو
وزير الخارجية التركي أحمد داود أوغلو
أنقرة- (يو بي اي): اتهم وزير الخارجية التركي أحمد داود أوغلو “النظام” السوري بتنفيذ عملية تطهير عرقي لغرب البلاد من أجل إنشاء ملاذ آمن للعلويين.
وقال داود أوغلو لصحيفة (حريّت) التركية إنه أبلغ نظيره الأمريكي في اتصال هاتفي بينهما الثلاثاء بأن النظام السوري من خلال عمليات القتل التي وقعت في مدينة بانياس الساحلية، بدأ خطوته “الخامسة” لخلق ملاذ آمن للعلويين في الممر بين حمص ولبنان من خلال “تطهير عرقي” للمناطق السنّية.
وأوضح في تصريحات أدلى بها الثلاثاء على هامش مشاركته في مؤتمر حول الصومال في لندن، ونشرتها الصحيفة اليوم الأربعاء، “كما قلت لكيري، إن المذبحة في بانياس هي مرحلة جديدة. فحتى الآن قام النظام بأربع مراحل، الأولى توجيه القناصة على المتظاهرين السلميين والثانية معاقبة المدن بالمدفعية والدبابات. ومن ثم بدأت المدن تقاوم فانتقل إلى المرحلة الثالثة وهي القصف الجوي قبل أن يبدأ في المرحلة الرابعة استعمال صواريخ سكود”.
وأضاف “نقل الأسد الآن استراتيجيته إلى التطهير العرقي لبعض المناطق في بلاده لأنه غير قادر على السيطرة على كل شيء. هذه الاستراتيجية التي تنطلق عليها اسم الخطة باء المرتبطة بالاشتباكات الطائفية التي تهدف إلى خلق ممر لمذهب واحد”.
وربط الوزير التركي هذه الاستراتيجية بجرائم التطهير العرقي التي حصلت في تسعينيات القرن الماضي في مدينة سريبينيتشا شرق البوسنة لخلق مناطق يسيطر عليها الصرب تكون خالية من البوسنيين.
وأكد داود أوغلو إن تركيا ستكون حامية للعلويين إذا وقعت جرائم مشابهة بحقهم.
وكان ناشطون معارضون قالوا إنه تم العثور على جثة 62 شخصاً على الأقل في نهاية الأسبوع الماضي في بانياس التي تقطنها غالبية سنّية بعد هجوم لقوات النظام.
والثلاثاء شبّه رئيس الوزراء التركي، رجب طيب أردوغان، “مجزرة” بانياس بمعركة كربلاء التاريخية، قائلاً “المشهد في بانياس مؤلم بقدر ذلك في كربلاء.. والمجرمون حقيرون بقدر يزيد”.
كذاب كذاب والله العظيم كذاب.
هذه إحدى النظريات الخلاقة للسيد أوغلو إفهموها ياعرب!
ان الشرر ليتطاير من الاتراك لما يحقق الجيش العربي السوري من انجازات.ان من بث الفتنة هم الاتراك ومن خلفهم قطر.اشعلوا نارا كانوا يظنون انهم سيطفئوها في اي وقت ارادوا.
الارمن اين دفنت قتلاهم
كفاك كذبا يا اوغلو انتم الذين قمتم بتطير العرقي ضد الارمن والاكراد ام انكم نسيتم المجازر التي ارتكبتوها تركيا هي المسوول الاول عن قتل السوريين .
ماذا نتوقع من نظام يلفظ أنفاسه الأخيرة؟ هل ستكون هذه الجريمة هى الأخيرة فى جرائم النظام؟ تطهير عرقى فى الغرب لإيجاد ملاذ آمن للعلويين! لن يغفر السنة لهذا النظام الفاشى العنصرى،وستأتى ساعة الحساب قريبا إن شاء الله. إنها حكمة الله: لكل ظالم نهاية ….
يا أوغلو إيه أخبار الأرمن؟ لسه منكرين أنكم عملتم فيهم تصفية عنصرية.
اوباش النظم سيذهبون الى الجحيم
اول مره تظهر تركيا خوفها علنا, السبب الاول والاخير لمساندت تركيا للمعارضين ضد الحكومه السوريه يكمن في وجود 25 مليون علوي في تركيا ثاني اكبر مذهب بعد السنيين ,سياسة تركيا دائما كانت مبنيه على الصفه العنصريه عبر السنين,ضد الاكراد تارة وضد ارمن والعلويين,قضو عل الارمن وشلوا حركه الكرد لم يبقى الا علويين,ومن عام 2008 بدا العلويين مطالبه بحقوقهم ومن اسباب رفض اتحاد الاروبي لانضمام تركيا لها اتضهاد العلويين,وجود منطقه علويه قويه عند حدود تركيا معناه العلويين في الداخل سيرفعون مطالبهم لحقوقهم ووجود دوله علويه ممكن في المستقبل انفصال العلويين في تركيا وانضمامهم لسوريه علويه فخوف تركيا ليس حبا في شعب سوريا ولكن حبا لمصالخهم وتدمير سوريا معناه علويين ضعفاء ليضمنو عدم مطالبتهم للانفصال في المستقبل في سوريه فقيره معناه علويين تركيا سيفضلوا بقاء في تركيا الاكثر غنى لايهم كم تدمر سوريا المهم يكونو فقراء وغير مستقر كما فعلو في العراق فاكراد تركيا لا يريدون انفصال لان اكراد عراق اكثر فقر ولا يوجد استقرار .الاتراك ظنوا ستخلصون من العلويين بسرعه فساندو المعارضه بقوه اول الامر انكشف خطائهم والان وقعوا في حيره فهم يدركون جيدا لايستطيعون اعلان حرب على سوريا فالجيش مازال قويا في سوريا وفي نظر العلويين اصبح الحرب كانه ضد طائفه العلويه من الاتراك السنه وكان الاتراك العلويين اعداء ووحوش يتمنا اوغلو الان المجتمع الدولي ان تتدخل طرف ثالث لينقذوهم من ورطتهم باسم الانسانيه والتطهير العرقي
صحيح شئ مضحك مبكي الأتراك يتحدثون عن التطهير العرقي ، ،، اسألوا الأرمن والأكراد وحتى العرب ،
اوغلو صدیق اسرائیل و یدعم المعارضة