دراسة: الشباب يخصصون 4 ساعات يوميا للجنس

حجم الخط
36

لندن ـ أظهرت دراسة علمية بريطانية جديدة، أن الشباب يمكنهم قضاء أكثر من أربع ساعات يومياً في ممارسة الجنس، بينما لا يمكنهم العمل لأكثر من ثلاث ساعات ونصف في يومهم العادي.

وأضافت الدراسة أن “الشباب قادرون على ممارسة الجنس أكثر من أربع ساعات يومياً، مشيرة إلى أن 26% ممن شملتهم الدراسة أكدوا أنهم يعدون لائحة في رأسهم من الأمور المهمة أثناء العملية الجنسية، في حين قال 51% إنهم قلقون من فقدان خبرتهم في الحياة إذا لم يكن لديهم عمل، في إشارة إلى أنهم سينكبون فقط على ممارسة الجنس”.

وتابعت الدراسة “الرجال يقضون الكثير من الوقت في التفكير في الجنس، لكن أغلب الرجال عندما تواجههم الضغوط يؤكدون أنهم يحبون أن يحتل الجنس على الأقل 4 ساعات من يومهم”.

وأشارت الدراسة إلى أن “الرجال يمكنهم تقسيم يومهم النموذجي على النوح التالي: 4 ساعات و19 دقيقة للجنس، وثلاث ساعات و36 دقيقة للعمل، وثلاث ساعات و22 دقيقة للجلوس مع الأصدقاء والأسرة، وساعتين و38 دقيقة لتناول الطعام والشراب و29 دقيقة للزينة والاعتناء بالنفس، وباقي الساعات تكرس للنوم”.

كما اعترف 64% ممن شملتهم الدراسة بأنهم يقضون بعض الوقت أمام أجهزة السمارت فون والتابلت أثناء وجودهم بدورة المياه، في حين 26% أكدوا أنهم يحضرون قائمة من الأشياء في رؤوسهم أثناء ممارسة الجنس.

وأظهرت الدراسة، أن 51% من الرجال دون سن 34 سنة قلقون من فقدان خبرتهم في الحياة إذا لم يشعروا أنهم منشغلون، حيث سيكون جل همهم حينئذ هو ممارسة الجنس.

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  1. يقول دنيانا:

    يا يحي،
    ان ذكاءك ومقدرتك العقلية والثقافية لا يمكن ان يتجادل فيهما اثنان، فانت تثبت يوم بعد الاخر مدى اطلاعك وترى ما لا يستطيع الاخرون رؤيته، رفقا بالمعلقين الاخرين واعطهم فرصة ليستفيدوا من فكرك وخبرتك، لا تتوقع انهم سيصلون الى مستواك الفكري بين عشية وضحاها، انهم بحاجة لبعض الوقت حتى يتمكنوا من مجاراتك. اكتب ولا تهب، فنحن دائما بانتظار تعليقاتك. الله لا يحرمنا من تعليقاتك

  2. يقول يحي:

    السيدة ام وليد من المغرب ،….!!!
    انا إنسان واقعي و كما قلت لك أعيش في أوروبا و انا هنا بمفردي من دون أسرتي .
    بالنسبة لموضوع أختي ان يكون لها صديق فهذا غير ممكن لانها متزوجة منذ ٢٥ عاماً و لديها أولاد و قد أصبحت جدة .
    حديثي كان مقارنة عن شبابنا في عالمنا العربي المهوسين بالجنس نتيجة الحرمان و عدم القدرة علي الزواج في العشرينات و شباب أوروبا المترف الذي يستطيع الزواج مجرد بلوغه سن ١٨ لان البلديات توفر له السكن و ليس بحاجة الي والديه و كذلك هناك ضمان اجتماعي يكفل حياته بكرامة و إذا لم يجد امراة يتزوجها يمكنه قضاء وقت ممتع مع امراة مأجورة ليفرغ رغباته و لا يلجاء الي الاغتصاب أو الشذوذ أو اللواط مع الأطفال كما يحدث في مجتمعنا و الله ولي التوفيق !

  3. يقول محمد بوروبة:

    أزعجني ال: يحي بإباحيته الفكرية و الفعلية على ما يبدو ’ إذا كنت مسلما فالله يهديك و إذا كنت غير ذلك فمن حقك أن تعبر عن نفسك و لا يحق لأحد أن
    يمنعك وهذه هي الحياة , اماأن تزعم انك مسلم فهذا في حد ذاته نقص فيك و في نفسيتك لأن الإنسان الشجاع و الصادق مع نفسه هو الذي لا يخشى الكشف عن إديولوجيته دون وجل . وكلامك يا يحي يوضح ان لا شيء مقدس في حياتك سوى حياتك و التمتع فيها و ليس عندك محظور بل ليس عندك مقدس سوى أن لاتقدس
    شيئا لان كلامك عميق المعنى خطير المرمى ……..شكرا

  4. يقول germany laila:

    أخ يحي ….مع احترامي لكل ما تكتب …..بس ها المرة بصراحة زودتها شوي…….. انت عارف ان تعليق منل تعليقك هذا هو دعوة للزنا …..و بغض النضر اذا كانت هاده الفاحشة موجودة في العالم العربي او لا فلا يجب ان تباركها على صفحات جريدة عربية … و تدعوا لها…….. انت عارف انك هيك بتستفز شعور القراء….. انت بتكتب في القدس العربي معضم قرائه من المسلمين العرب ……………….ومش بتكتب فيDer Spiegel oder Stern …….. بصراحة التعليق كان متعمد و مستفز…..و اعذرني اذا حبيت انبهك ………ودمت ان شاء الله ……..ارجو ان لا تاخده على انه تجريح ….

    الاغتصاب والواط والشدود موجود أيضا في الغرب و بكترة و بين جميع الطبقات الاجتماعية …و انت تعرف هذا جيدا ………..و المغتصبون و اللواطيون و ما غير ذلك معضمهم اناس متزوجون …….حتى في العالم العربي ………..لا أدافع عن الغرب و لا عن العرب …..ما يوجد عندهم يوجد عندنا لا لسبب الا لأننا ابتعدنا عن ديننا وهم كذلك………..و انا متأكدة انه لو عندك ابنة فلن تتركها تمارس الزنا امام ناضريك حتى ولو كنت منفتحا إلى اقصى الحدود ……ففي داخلك فلسطيني عربي مسلم ربما لا تحس بن الان لكنه في داخلك ………و ما تربيت عنده في بيت اهلك الفلسطيني لن تستطيع ان تتغاضى عنه……..و دمت ان شاء الله

1 2 3

إشترك في قائمتنا البريدية