دراسة: نساء البرازيل الأكثر إثارة ورجال أستراليا الأوسم

حجم الخط
3

كشفت دراسة حديثة لمعرفة أكثر النساء والرجال إثارة على وجه الأرض، أن معظم الرجال حول العالم يجدون أن نساء البرازيل الأكثر إثارة، بينما ترى النساء أن الرجال الأستراليين هم الأكثر إثارة ووسامة على وجه الأرض.

حصلت النساء الروسيات على المركز الثانى ونساء كولومبيا على المركز الثالث، بينما صوتت النساء للرجال الإيطاليين باعتبارهم ثانى رجال العالم إثارة ووسامة، يليهم رجال إنجلترا وجاء الأمريكيون فى المركز السادس، بينما لم يعط الرجال الأمريكيون أصوات لنساء وطنهم.

تم التصويت واختيار هذه الدول بناءً على الشكل الجسدى واللهجة، وربما ساعد إقامة كأس العالم لعام 2014 فى البرازيل إلى انحياز الرجال إلى النساء البرازيليات، وتختلف هذه المواصفات عن العام السابق، حيث تم اختيار الرجال الإنجليز العام الماضى باعتبارهم الأكثر إثارة ووسامة على وجه الأرض، مما يعنى أن المواصفات تختلف من عام إلى الآخر، كما ذكرت صحيفة Daily Mail على موقعها الإلكترونى.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  1. يقول محمد جاسم قطر:

    الاول صحيح بس الثاني اقول “you gotta be kidding”

  2. يقول سامح // الامارات:

    * هذه لا تسمى ( دراسة ) ؟؟؟!!!
    * هذه تسمى ( سخافة ) وخزعبلات وناس فاضية ورايقة وضحك ع الذقون ؟؟؟
    شكرا .

  3. يقول احمد سامي مناصره - الأردن:

    للتوضيح ..الأستراليين والاستراليات طبعاً ، هم نتيجه لأجيال من الأجداد الذين أتوا من بريطانيا قبل ٢٠٠ سنه كمجرمين وجانحين غير مرغوبٍ بهم على الجزيرة البريطانية، محمولين بالطبعات السفلى من سفن الشحن البخاريه البدائية، كانت الرحلة غايةً في الشظف و القسوة، مات الكثيرون ومن وصل للطرف الآخر كان الأشد والأقوى بنيه و الى حدٍ كبير… كانت هذه آلامه من هئولاء الأجداد، عملية انتخاب طبيعي مفروضة قسراً و محدودة بمدة الرحلة ، ولم يكن هناك برامج هجره منظمه لتعديل هذه التركيبه السوسيوديموغرافيه الفريدة من قبل الحكومات المتعاقبة بموجب قانون منزس ( قانون استراليا البيضاء) الذي استمر العمل به حتى عام ١٩٧٢ لذا كانت هذه النتيجة، قاره كبيره بعدد سكان قليل و، من الطبيعي ان يكونوا الأقوى والأكثر وسامة بين الذكور وجمالاً بين النساء ولكن هناك ظاهره خطيرة بدأت تنتشر بشكلٍ واسع في بلدهم؛ المثلية … بالرغم من التعديل الكبير الذي طرأ على النظرة العامه للمثليين باعتبار الظاهره امر عادي في بلدان العالم الاول، فهي بكل تأكيد لا زالت خللاً عضوياً كبيراً لدى الأشخاص من ذكور او إناث. والأستراليين للأسف قد يحتلون الموقع الاول في انتشار الضاهره في بلدهم.

إشترك في قائمتنا البريدية