واشنطن- (د ب أ): أبلغ الجنرال مارتين ديمبسي رئيس هيئة الأركان المشتركة الكونغرس الأمريكي الخميس بأن المسؤولين الأمريكيين يدرسون استخدام القوة العسكرية في سورية.
وبعد تعرضه لضغوط من قبل أعضاء الكونغرس حول سبب عدم بذل المزيد من الجهدلإنهاء الصراع الدائر في سورية منذ أكثر من عامين قال ديمبسي، إن استخدام “الضربات الحركية” كان عرضة لـ “المداولات داخل أجهزتنا الحكومية”.
إجابة ديمبسي جاءت ردا على سؤال للسيناتور جون ماكين،أشد الداعين لتدخل أمريكي أكبر في سورية والذي سعى للضغط على ديمبسي للكشف عن آرائه بشأن اتخاذ إجراء عسكري قسري في سورية.
وقال ديمبسي “أيها السيناتور، إنني مع بناء معارضة معتدلة وأدعمها… إن مسالة دعمي ذلك بتوجيه ضربات حركية مباشرة” تقع على عاتق الرئيس باراك أوباما وغيره من المسؤولين المنتخبين “لا على عاتق أعلى قائد عسكري في هذه الأمة”.
امريكا لن تقوم بأى ضربة ضد ضحيتها المستهدفة كباقى الضحايا المستهدفين طوال اكثر من 12سنة (الابموافقة روسيا والصين وايران ) غير ذلك تهديدات امريكا خرابيط فى شخابيط لان قوة الثلاثى وتماسكة تعنى قيام امريكا بالضربات الجوية وعليها تقوم الحرب العالمية الثالثة فهل امريكا على استعداد لها وهى التى اجلت الضربات الجوية وقامت تراهن على الوقت لتنتصر تجنبا لايذاء اسرائيل واحتمالات التصعيد وتطوراتة الغير متوقعة لاتزال امريكا تتلاعب فالحدود والميدان املا فالانتصار دون الحاجة للحرب العالمية لذلك لاولن تتجرا امريكا على تصعيد موقفها الميدانى والتهديدات عبث فى عبث والرهان على الوقت هو المؤكد الااذا اخذت امريكا الضوء الاخضر من ايران وروسيا والصين للتدخل الحاسم للانتصار ولكن ماهو الثمن والميدان الذى تخربط فية امريكا استراتيجى لن يتوقف الابغزو طهران وموسكو وبكين 0
ما قاله رئيس هيئة الأركان الأميركية المشتركة مارتن ديمبسي: يرى أن التحديات التي تواجه بلاده عالمياً تتطلب تخفيض الإنفاق العسكري والإنكفاء بعد الانسحاب من أفغانستان، ما يعني نفي احتمال التدخل في سوري
من المنتظر أن يقدم رئيس هيئة الأركان الأميركية المشتركة مارتن ديمبسي، تقريره الخميس للكونغرس حول التحديات التي تواجه الولايات المتحدة عالمياً ورؤيته لبلورة استراتيجية تتجاوب مع طبيعة تلك التحديات.
نشرة “ديفينس وان” الالكترونية، الخاصة بشؤون الدفاع قالت إن “ديمبسي سيقدم خلاصة جريئة للإستراتيجية، محذراً وداعياً إلى ضرورة انتهاج إستراتيجية متوازنة تجمع بين الطموحات الإستراتيجية الأميركية والحقائق الموضوعية”، وما ينطوي عليها من تخفيض في الإنفاقات العسكرية”.
ويدلي ديمبسي بشهادته تمهيداً لتجديد الكونغرس له في منصبه لولاية ثانية تستمر سنتين.
ونقلت النشرة عن مقرب من ديمبسي قوله إن الأخير يعتقد “بتنامي صعوبة إستراتيجية التوفيق بين مستوى الطموحات والقدرات المتوفرة” لتنفيذ ذلك. كما يضيف المصدر المقرب إن ديمبسي، فيما يتعلق بسورية، يواجه أقطاب معسكر الحرب بسؤالهم ما هي ملامح الخطة المقبلة لديهم لإدارة سورية بعد الإطاحة بنظامها، معيداً إلى أذهانهم تجربة العراق المريرة، ما “يسقط مسألة التدخل من التداول”.
كما يتوقع أن يطرح ديمبسي على الكونغرس ضرورة رسمه معالم خطة مالية مفصلة لرؤيته بتمويل “التدخلات العسكرية المقبلة والبقاء فيها – تتضمن حسابات الكلفة المالية والإستراتيجية أيضاً”، بعبارة أدق، تتلخص رؤية ديمبسي في “الإنتهاء من أفغانستان والإنسحاب بصورة مشرفة، وإبقاء الجهوزية العسكرية قائمة للتدخل إن تطلب الأمر في شبه الجزيرة الكورية والخليج بالقرب من إيران،” وما سيرافقه من مخاطر هجمات انتقامية تهدد الداخل الأميركي بخلاف ما كان عليه الأمر إبان إحتلال العراق.
في سياق متصل، تقليص الكونغرس لميزانية الدفاع ترك آثاراً مباشرة على الطاقم البشري وأدى إلى إجازات إلزامية، بينما إستثنت التخفيضات برامج الأسلحة المختلفة.
امريكا لن تقوم بأى ضربة ضد ضحيتها المستهدفة كباقى الضحايا المستهدفين طوال اكثر من 12سنة (الابموافقة روسيا والصين وايران ) غير ذلك تهديدات امريكا خرابيط فى شخابيط لان قوة الثلاثى وتماسكة تعنى قيام امريكا بالضربات الجوية وعليها تقوم الحرب العالمية الثالثة فهل امريكا على استعداد لها وهى التى اجلت الضربات الجوية وقامت تراهن على الوقت لتنتصر تجنبا لايذاء اسرائيل واحتمالات التصعيد وتطوراتة الغير متوقعة لاتزال امريكا تتلاعب فالحدود والميدان املا فالانتصار دون الحاجة للحرب العالمية لذلك لاولن تتجرا امريكا على تصعيد موقفها الميدانى والتهديدات عبث فى عبث والرهان على الوقت هو المؤكد الااذا اخذت امريكا الضوء الاخضر من ايران وروسيا والصين للتدخل الحاسم للانتصار ولكن ماهو الثمن والميدان الذى تخربط فية امريكا استراتيجى لن يتوقف الابغزو طهران وموسكو وبكين 0
ما قاله رئيس هيئة الأركان الأميركية المشتركة مارتن ديمبسي: يرى أن التحديات التي تواجه بلاده عالمياً تتطلب تخفيض الإنفاق العسكري والإنكفاء بعد الانسحاب من أفغانستان، ما يعني نفي احتمال التدخل في سوري
من المنتظر أن يقدم رئيس هيئة الأركان الأميركية المشتركة مارتن ديمبسي، تقريره الخميس للكونغرس حول التحديات التي تواجه الولايات المتحدة عالمياً ورؤيته لبلورة استراتيجية تتجاوب مع طبيعة تلك التحديات.
نشرة “ديفينس وان” الالكترونية، الخاصة بشؤون الدفاع قالت إن “ديمبسي سيقدم خلاصة جريئة للإستراتيجية، محذراً وداعياً إلى ضرورة انتهاج إستراتيجية متوازنة تجمع بين الطموحات الإستراتيجية الأميركية والحقائق الموضوعية”، وما ينطوي عليها من تخفيض في الإنفاقات العسكرية”.
ويدلي ديمبسي بشهادته تمهيداً لتجديد الكونغرس له في منصبه لولاية ثانية تستمر سنتين.
ونقلت النشرة عن مقرب من ديمبسي قوله إن الأخير يعتقد “بتنامي صعوبة إستراتيجية التوفيق بين مستوى الطموحات والقدرات المتوفرة” لتنفيذ ذلك. كما يضيف المصدر المقرب إن ديمبسي، فيما يتعلق بسورية، يواجه أقطاب معسكر الحرب بسؤالهم ما هي ملامح الخطة المقبلة لديهم لإدارة سورية بعد الإطاحة بنظامها، معيداً إلى أذهانهم تجربة العراق المريرة، ما “يسقط مسألة التدخل من التداول”.
كما يتوقع أن يطرح ديمبسي على الكونغرس ضرورة رسمه معالم خطة مالية مفصلة لرؤيته بتمويل “التدخلات العسكرية المقبلة والبقاء فيها – تتضمن حسابات الكلفة المالية والإستراتيجية أيضاً”، بعبارة أدق، تتلخص رؤية ديمبسي في “الإنتهاء من أفغانستان والإنسحاب بصورة مشرفة، وإبقاء الجهوزية العسكرية قائمة للتدخل إن تطلب الأمر في شبه الجزيرة الكورية والخليج بالقرب من إيران،” وما سيرافقه من مخاطر هجمات انتقامية تهدد الداخل الأميركي بخلاف ما كان عليه الأمر إبان إحتلال العراق.
في سياق متصل، تقليص الكونغرس لميزانية الدفاع ترك آثاراً مباشرة على الطاقم البشري وأدى إلى إجازات إلزامية، بينما إستثنت التخفيضات برامج الأسلحة المختلفة.
لم يقل من سيضرب
ياجنيرال مارتين ديمبسي الشعب العربي ليس الشعب الاميركي
نعرف بأن انتم من اشعل الفتيل و اول من هرب مع سعود الفيصل