رؤساء جمهوريات وعشاق!

حجم الخط
182

ربما لا يمكن لذلك أن يحدث في أي بلد آخر… غير فرنسا!
فقد أحب رئيس الجمهورية الفرنسية السابق فرنسوا أولاند الصحافية في مجلة (باري ماتش) واسمها فاليري تريفايلر، وحين فاز بالرئاسة وانتقل للإقامة في قصر الإليزيه (قصر الرئاسة كما «البيت الأبيض» قصر الرئاسة في أمريكا) أحضر معه الحبيبة فاليري للإقامة معه (دون زواج) وهو أمر عادي في فرنسا، أي العلاقات العلنية بين رجل وعشيقته (تدعى هنا رفيقته)، ولكن فاليري المحظية صارت تُعامل لو كانت زوجته وتُدعى «السيدة الأولى» وتتصرف في قصر الإليزيه كما لو كانت كذلك، وتشاركه في استقبال رؤساء الدول الأخرى والولائم الرسمية لهم، وغير ذلك من نشاطات زوجة رئيس الجمهورية، وكانت إقامتها في قصر الإليزيه نمطاً من أنماط التجديد الذي قام به الرئيس أولاند ولم يسبقه أحد إليه. ونسي حبيبته السابقة الشهيرة السياسية سيغولين روايال أم أولاده والمرشحة سابقاً لرئاسة الجمهورية.

يذهب متنكراً إلى عشيقته الممثلة!

حتى هنا والأمر يبدو عادياً للفرنسي!
لكن أحد مصوري الصحافة كشف سراً للجميع، وهو أن الرئيس أولاند يعيش حكاية حب جديدة ـ ولكي يذهب للقاء الحبيبة الجديدة كان يتنكر بارتداء قبعة الدراجة النارية التي يركبها خلف أحد حراسه المخلصين ويذهب به إلى بيت الحبيبة الجديدة الممثلة جولي غاييت، وهي شابة جميلة وممثلة متوسطة القيمة. وتم نشر الصور وانفجرت الفضيحة: له عشيقة في قصر الإليزيه وأخرى سرية في بيتها المتواضع يذهب إليها لقضاء لياليه، تاركاً خليلته السابقة في قصر الرئاسة (الإليزيه) تنام الليالي بمفردها. ولم تصمت الصحافية فاليري على تلك الإهانة العلنية، وهجرته وأصدرت كتاباً (انتقامياً) بعنوان: «شكراً لك على تلك اللحظة»، وتابعت عملها في مجلة (باري ماتش) كأن شيئاً لم يكن، وتابع رئيس الجمهورية علاقته مع الممثلة الشابة الجميلة جولي غاييت عدة أعوام حتى اليوم.

جولييت بعد جولي!

وتتحدث المجلات والصحف اليوم عن حب جديد في حياة الرئيس السابق أولاند، هو راقصة في أوبرا باريس لها 33 سنة من العمر، شقراء جميلة، اسمها جولييت، ومطلقة، وجعل ذلك جولي تخرج عن تحفظها الإعلامي وصمتها، مؤكدة أن غرامها مع أولاند ما زال ملتهباً، وصارت تنشر صوراً لهما معاً في لحظات غرامية. لكن عهد أولاند مع الحب لم يبدأ مع سيغولين روايال أم أولاده ولن ينتهي مع جولييت!

لا يحدث ذلك في أي بلد آخر

في بلد آسيوي ديكتاتوري، باحت راقصة بعلاقتها مع الحاكم، وصباح اليوم التالي وجدت جثتها، وكان ذلك درساً للنساء هناك في إغلاق الأفواه في أي علاقة مع الديكتاتور وحاشيته. أما في فرنسا فقد سبق رئيس الجمهورية ميتران خلفه أولاند إلى حب امرأة، ولكن سراً، بل وأنجب منها ابنة هي مازارين. وحين اقترب من الموت بسبب استفحال السرطان في جسده، قام بدعوة ابنته إلى الغداء في مطعم «ليب» في الحي اللاتيني، وتم إخبار من يلزم من أهل الصحافة، وهكذا حين غادرا المطعم كان المصورون بانتظارهما لالتقاط الصور الأولى للابنة غير الشرعية لميتران، التي اعترف بها.

التصرف النبيل لأرملة الرئيس ميتران

حين توفي الرئيس ميتران جاءت إلى مراسم الدفن ابنته غير الشرعية مازارين بانجو، واحتضنتها أرملته دانييل، وكان ذلك جميلاً، كما اهتم بها أخوتها الشبان. وجاءت أيضاً عشيقته السيدة بانجو، المثقفة، مديرة أحد المتاحف، وتمت معاملتها باحترام. وبعد رحيل ميتران، أصدرت عشيقته والدة مازارين رسائل الحب التي كان يكتبها لها الرئيس ميتران، ولقي الكتاب ترحاباً من القارئ الفرنسي والناقد، ولم تقم القيامة على رأسها، كما حدث لي مثلاً يوم نشرت رسائل غسان كنفاني لي على الرغم من نقاء العلاقة بيننا بشهادة الناقد الكبير الدكتور إحسان عباس الذي كتب يقول بعدالة: «تشهد رسائل غسان كنفاني لغادة أنها «كانت حريصة على ألا تحطم البيت العائلي على رأس غسان، كما أنها كانت حريصة على أن تظل العلاقة علاقة حب نقي مؤيد بصلابة المرأة المتعلمة».
ولكن عالمنا العربي ليس فرنسا!

مونيكا لوينسكي والرئيس كلينتون

الولايات المتحدة الأمريكية ليست فرنسا أيضاً. ولذا، انفجرت علاقة الرئيس كلينتون بالشابة المتدربة في البيت الأبيض كقنبلة صوتية كادت تطيح بحكم رئيس جمهورية الدولة الأقوى في العالم U.S.A. بل وتم تقديم رئيس الجمهورية كلينتون للمحاكمة مع دليل مادي على الثوب الأزرق لمونيكا لوينسكي، لكن هيلاري زوجة كلينتون، أنقذته من المحكمة ومن ورطته، ورد لها الجميل حين رشحت نفسها لرئاسة الجمهورية، ولم تربحها على الرغم من دعم زوجها الرئيس السابق كلينتون لها.

مسلسل «التاج»

استطاع الشعب البريطاني أن يغفر الخيانات كلها في حقل غراميات الأسرة المالكة، لكن لم يغفر خيانة الأمير تشارلز، ولي العهد، لزوجته الراحلة الجميلة ديانا، التي قيل إنه تزوج منها فقط لإنجاب ولي للعهد (وهو ما وفت به) لكنها كانت صغيرة وتعيش أيامها الأولى في حلم غرامي، ووعت الحقيقة على مغامرة بين زوجها الأمير شارلز وعشيقته الدائمة كاميلا كارتر بولز، وبعد رحيل الأميرة ديانا بخمسة أعوام تزوجها. ففي بريطانيا تدور الأمور على نحو آخر. ما من خيانات علنية على طريقة الرئيس أولاند وانتقاله من سيغولين إلى فاليري، ومنها إلى جولي علناً، فإلى جولييت! بل اكتشفت ديانا الشابة الصغيرة العروس يومئذ خيانة عريسها لها وغرامه الدائم بكاميلا كارتر بولز، التي طلقت زوجها للتفرغ للأمير شارلز.
الأميران وليم وهاري لم يتمردا على هذا الزواج، بل تعاملا معه بالبرود البريطاني المعهود وحكايات أمهما التي في انتقامها عاشت علاقات غرامية فاشلة انتهت بمصرعها وعشيقها الأخير المسلم المصري دودي الفايد ابن صاحب غاليري هارودز، وقيل إنهما كانا على وشك الزواج، وأن بريطانيا لا يناسبها أن يكون زوج والدة ولي العهد مسلماً، وأن حادث الاصطدام القاتل قبل حوالي ربع قرن في باريس تحت «جسر ألما» عند العمود 13 كان مدبراً ومؤامرة لقتلهما.
أما في عالمنا العربي، فلن أخوض في حكايات العلاقات الغرامية السرية لبعض الحكام، لأنني لا أحب أن يتم اغتيالي لهذا السبب!

كلمات مفتاحية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  1. يقول ليث العقابي - بغداد:

    أبدعت أيها المدقق اللغوي المحدث بملاحظاتك الثاقبة والمنورة عن المتنبي وردا على تعليق AR أعلاه
    وأبدعت هنا بأضعاف مضاعفة بشعرك الارتجالي المكين هذا، ولم أكن أعرف أنك تجيد الشعر العربي العمودي بهذا المستوى الراقي جدا، وأشهد ويشهد الكثيرون غيري بأنه من أجود وأجمل ما كتب في تاريخ الشعر العربي العمودي منذ أيام المعلقات التي كانت تكتب بماء الذهب حتى يومنا هذا ، تحيتي ومودتي ، وتحية ومودة كل من أتكلم باسمهم وباسمهن في هذا الزمان ….. !!!؟

    1. يقول وائلة المعصراني - الإسكندرية:

      صدقت يا أخانا الكريم ليث العقابي ، وهذا الكلام الجميل الذي تقوله في المدقق اللغوي المحدث ، شاعر الفرات العظيم كما أثبت بجدارة ، إن هو إلا غيض من فيض ، ويشهد الله على ذلك قبل أن يشهد عليه أي مخلوق على وجه الأرض ، تحيتي وسلامي لشخصك الكريم !!

  2. يقول أبو تاج الحكمة الأول: سادن النور الشريف وهدهد الحكمة وفم البركة وشذا العطر النبوي المبارك:

    الشاعرة العربية غادة الشاويش
    يا اميرة البيان كما كان شكيب ارسلان
    رسائلك هزت مشاعري لبيانها الساطع على نسيج لغوي فاخر تمتلكين العبارة الشعرية والنثرية من ناصيتها
    انا على أبواب الخمسين وأقسم بالله الواحد الأحد لم اجد احدا راسلني بمثل كلماتك أثابك الله ورفع شأنك وجعلك رفيقتي في الجنة يا رفيقتي في الهجرة
    الهجرة كانت عنوان حضارتنا وبها ابتدأ تاريخنا فلماذا لا افتخر بأميرة البيان على صفحات ديواني

    1. يقول غادة الشاويش _ عمان شقيقة القدس:

      أخي أبو تاج كهلة مثلك انا على أبواب الخمسين فمند ١١ يوما بلغت ال٤٦ عاما !! واليوم أقيم طقوس ميلاد جديد في عشرين يناير كانون الثاني لروح المقريء الفذ الذي سافر بي إلى الله محمد صديق المنشاوي الذي ولد في مثل هذا اليوم من عام ١٩٢٠ محملة بالذكريات..أنا كالسحاب المثقلات! واني لأرجو الله أن ألقاك ذات أمن من عذاب الله والفزع الأكبر في مقعد صدق عند مليك مقتدر اللهم امين

    2. يقول غادة الشاويش _ عمان شقيقة القدس:

      فخبرني هل حضرتك سوري الأصل عشت في عمان ثم اغتربت في تركيا أم في بلاد العجم ..انا عشت كغيمة حرة اقطع حدود البلاد والأنهار بلا باسبور وكنت أحبني عندما اخترق الحدود تارة سائحة في العاصي وتارة على موتسيكل في قلب مناطق النظام السوري المنحط وتارة اراني في سجن
      ولازلت تلك المرأة المشاغبة واني لاخشى
      أدمنت من قبل السفر ومضيت اجوب بلادا وانا تسخر من سايكس بيكو! فتارة تراني على ( موتسيكل) اعبر مناطق النظام السوري المتوحش الحقير ثم فجأة أجدني في مناطق المعارضة فيسيؤون الظن بي ظنا منهم أنني من حزب إيران الذي انشققت عنه ورميته بكل سهم في كنانتي بعد جريمة سوريا ..ولقد كان القوم يدعون بفلسطين اصلا وإنما يريدون التجارة بدمنا ولقد جلست في جلسات تحقيق تصيبك بالانفلونزا السياسية فأنا حاقدة على نظام دمشق وحلفائه القتلة أكثر من حقدي على ابليس ثم أجد نفسي سجينة بعد أن داهم القوم بيتي في قلب سجن مع حثالات النظام الأسدي ليتم نقلي لاحقا لشدة ما لقوا مني ثم أطلاق سراحي بعد أن علم القوم أنهم لو القو السلاح عن نظام الأسد وصالحوه فأنا سابقى احاربه ولو كنت اخر من في الأرض اتمنى أن تكتب لنا مذكراتك وسرني أصالة محتد الشعر كابرا عن كابر

    3. يقول الناظم العثماني وافتخر:

      ★آمين يارب اجمعين
      الاربعون وستة اعوامها
      سعد الفؤاد بها على اعمالها
      الغادة الشاويش إشراق النهى
      أعطى الإله ضياءها وكمالها
      عاشت طوال الدهر نور سعادة
      الغادة الشاويش نبض جمالها
      أبو تاج الحكمة الأول سادن النور الشريف

    4. يقول أبو تاج الحكمة الأول:

      يا اميرة البيان الشاعرة العربية غادة الشاويش
      سعيد جدا باهتمامك ومواساتك والتي أنصفت مظلوميتي رغم انك لم تسمعي بعد مني شيئا
      ادعوك لمراسلتي
      أما عن اصلي فاناسوري من اصل تركي وتنقلت في بلاد الغربة وآخرها فرنسا منذ عقدين وانا منذثلث قرن في المنفى الطوعي ولم أعد الى بلدي

  3. يقول مطارحة شعرية:

    مدقق لغوي محدث:
    ***
    شُكْرًا لِـ«وَائِلَةِ» القَصِيدِ مَرَاهِصًا / مِنْ عُمْقِ مُهْجَتِنَا تَهُبُّ لِتَنْطُقَهْ
    بِلِسَانِ «كَافَافِي» هَوًى يَتَفَقَّدُ «ٱلْـ / إِسْكِنْدِرِيَّةَ» في أَزَاهِرَ مُورِقَهْ*
    ***
    يَا «شَاهِنَازَ» الحُسْنِ دُمْتِ مَلِيكَةً / مِنْ ذٰلِكَ «النَّهْرِ» الجَلِيلِ مُحَلِّقَهْ*
    تَحْلُو الدِّيَارُ بِطَلَّةٍ مِنْ «بَارِقٍ» / وَ«تَبَرُّقٍ»، وَالشَّمْسُ تُوضِحُ رَوْنَقَهْ
    ***
    يَا «شَاهِنَازَ» الحُسْنِ، لا تَسْتَسْلِمِي، / فَلَدَيْكِ مَوْهِبَةُ السَّمَاءِ مُحَقَّقَهْ*
    في قَوْلِ شِعْرٍ بِـ«العَمُودِ»، وَغَيْرِهِ، / شِعْرِ الجِبِلَّةِ، وَاللُّغَاتُ مُدَقَّقَهْ*
    ***

    1. يقول مطارحة شعرية:

      مدقق لغوي محدث:
      ***
      مَا زَالَ ذَاكَ الصَّبُ يَسْرِي في دَمِي / لٰكِنَّ مُهْجَتَهُ أُحِيلَتْ «مَغْرَقَهْ»*
      قَلْبِي عَلَى نَهْرِ الفُرَاتِ مُهَشَّمًا / بَيْنَ «الخَنَازِي»، سَاسَةِ المُسْتَرْزِقَهْ*
      ***
      «شَهْنَازُ»، تِلْكِ قَصِيدَةٌ مُثْلَى، وَ«وَا / ئِلَةٌ» إلَيْكِ بِمِثْلِهَا، «مُتَرَقْرِقَهْ»*
      في القَلْبِ، قَبْلَ العَيْنِ، تَنْظِمُ، ثُمَّ تَنْـ / ـظِمُ، ثُمَّ تَنْظِمُ، بِالدُّمُوعِ المُهْرَقَهْ*
      ***
      هذا «البُعَادُ» مُضَاعَفٌ حُلُمًا عَلَى / حُلُمٍ سِنِينًا، أَوْ عُقُودًا، «مُحْرِقَهْ»*
      مِنْ غَيْرِ «نَارٍ» يَكْتَوِي بِجَوًى وَشَجْـ / ـوٍ ثُمَّ أَشْتَاتِ «الشَّتَاتِ» مُحَدِّقَهْ*
      ***

    2. يقول شاهيناز الفراتي:

      لو كنتُ قلتُ الشعر قلتُ مدقق اللغة البهيّ تنطّقه
      حبّ إلهيّ ليرقى فوق منزلة الأنام منازلا متأنّقه

    3. يقول جميلة راتب - نابلس:

      حقا شعر حقيقي بالشكل العمودي من أجمل ومن أرقى ما يكون ،، تحية قلبية خاص إلى المدقق اللغوي المحدث ، وتحية قلبية خاصة أيضا لكل من جميلتي الإحساس والمشاعر شاهيناز الفراتي ووائلة المعصراني ،، !!

  4. يقول أبو تاج الحكمة الأول: سادن النور الشريف وهدهد الحكمة وفم البركة وشذا العطر النبوي المبارك:

    الشاعرة العربية غادة الشاويش أميرة البيان:

    (كلمات رسالتك في قلبي)

    ما أفتك الذكرى بمغترب
    يخبو ويسطع نورها الذهبي

    ما كان الا الدمع يسعفها
    ذكرى الأحبة دمع منتحب

    في غربة للذل مشرعة
    مضياعة للوقت والنسب

    /////
    قلتِ:
    يخيل الي انك كهل اليوم تكره للانخراط في الاشتباكات وتريد ان تأوي الى محراب الشعر حيث يضيع هباء الضجيج والتطاحن وتوقد شمعة واحدة تحدثها بصمت شاعر وتبوح لك بشعلة صامتة وهي تذوب ايذانا بالغروب ..لك سر اكاد اقسم لولا ان الله يمنعني !
    واقول :
    أكاد أقسم لولا الله يمنعني

    سرّ بروحكَ فوق العقل والزمنِ
    انا ماوفيتك حقك يا اميرة البيان وأقول لك جزاك الله خيرا
    مع التقدير والشكر
    أبو تاج الحكمة الأول سادن النور الشريف

  5. يقول خادم الشاعرة العربية غادة الشاويش أميرة البيان:

    لا اعرف كيف اوفيك شكري وتقديري واسال الله من خزائنه المملوءة أن يكرمك
    أبو تاج الحكمة الأول سادن النور الشريف

  6. يقول خادم الشاعرة العربية غادة الشاويش أميرة البيان:

    لله در الغادة الشاويشِ
    وبيانها كاللؤلؤ المرشوشِ!!!
    وعلى النجوم تفوقت بضيائها
    كالبدر من اشراقها المبشوش
    أبو تاج الحكمة الأول سادن النور الشريف

    1. يقول الى السيد الخادم:

      الى السيد الخادم
      كبار الشعراء قالوا عن الشعر بأنه كذبة أدبية وليس كذبة حقيقية بهذا الشكل

  7. يقول خادم الشاعرة العربية غادة الشاويش أميرة البيان:

    والله أدخلْتِ السعادة غادة
    في قلب عبدالله* رغم دموعهِ
    فخر البنات بيانها وعفافها
    حورية الإسلام في تشريعهِ
    شكرا لغادة من هدى بركاتها
    من روضة القرآن نور سطوعهِ
    *أنا
    أبو تاج الحكمة الأول سادن النور الشريف

  8. يقول أبو تاج الحكمة الأول:

    فخر البنات اليعربيات ازدهى
    بك غادة الشاويش أشرف مشرقةْ

  9. يقول أبو تاج الحكمة الأول.فرنسا:

    اكبرتُ فيك فلسطينية جمعتْ
    تاج البيان وتقوى صدق إيمان

1 8 9 10

إشترك في قائمتنا البريدية