ربما لا يمكن لذلك أن يحدث في أي بلد آخر… غير فرنسا!
فقد أحب رئيس الجمهورية الفرنسية السابق فرنسوا أولاند الصحافية في مجلة (باري ماتش) واسمها فاليري تريفايلر، وحين فاز بالرئاسة وانتقل للإقامة في قصر الإليزيه (قصر الرئاسة كما «البيت الأبيض» قصر الرئاسة في أمريكا) أحضر معه الحبيبة فاليري للإقامة معه (دون زواج) وهو أمر عادي في فرنسا، أي العلاقات العلنية بين رجل وعشيقته (تدعى هنا رفيقته)، ولكن فاليري المحظية صارت تُعامل لو كانت زوجته وتُدعى «السيدة الأولى» وتتصرف في قصر الإليزيه كما لو كانت كذلك، وتشاركه في استقبال رؤساء الدول الأخرى والولائم الرسمية لهم، وغير ذلك من نشاطات زوجة رئيس الجمهورية، وكانت إقامتها في قصر الإليزيه نمطاً من أنماط التجديد الذي قام به الرئيس أولاند ولم يسبقه أحد إليه. ونسي حبيبته السابقة الشهيرة السياسية سيغولين روايال أم أولاده والمرشحة سابقاً لرئاسة الجمهورية.
يذهب متنكراً إلى عشيقته الممثلة!
حتى هنا والأمر يبدو عادياً للفرنسي!
لكن أحد مصوري الصحافة كشف سراً للجميع، وهو أن الرئيس أولاند يعيش حكاية حب جديدة ـ ولكي يذهب للقاء الحبيبة الجديدة كان يتنكر بارتداء قبعة الدراجة النارية التي يركبها خلف أحد حراسه المخلصين ويذهب به إلى بيت الحبيبة الجديدة الممثلة جولي غاييت، وهي شابة جميلة وممثلة متوسطة القيمة. وتم نشر الصور وانفجرت الفضيحة: له عشيقة في قصر الإليزيه وأخرى سرية في بيتها المتواضع يذهب إليها لقضاء لياليه، تاركاً خليلته السابقة في قصر الرئاسة (الإليزيه) تنام الليالي بمفردها. ولم تصمت الصحافية فاليري على تلك الإهانة العلنية، وهجرته وأصدرت كتاباً (انتقامياً) بعنوان: «شكراً لك على تلك اللحظة»، وتابعت عملها في مجلة (باري ماتش) كأن شيئاً لم يكن، وتابع رئيس الجمهورية علاقته مع الممثلة الشابة الجميلة جولي غاييت عدة أعوام حتى اليوم.
جولييت بعد جولي!
وتتحدث المجلات والصحف اليوم عن حب جديد في حياة الرئيس السابق أولاند، هو راقصة في أوبرا باريس لها 33 سنة من العمر، شقراء جميلة، اسمها جولييت، ومطلقة، وجعل ذلك جولي تخرج عن تحفظها الإعلامي وصمتها، مؤكدة أن غرامها مع أولاند ما زال ملتهباً، وصارت تنشر صوراً لهما معاً في لحظات غرامية. لكن عهد أولاند مع الحب لم يبدأ مع سيغولين روايال أم أولاده ولن ينتهي مع جولييت!
لا يحدث ذلك في أي بلد آخر
في بلد آسيوي ديكتاتوري، باحت راقصة بعلاقتها مع الحاكم، وصباح اليوم التالي وجدت جثتها، وكان ذلك درساً للنساء هناك في إغلاق الأفواه في أي علاقة مع الديكتاتور وحاشيته. أما في فرنسا فقد سبق رئيس الجمهورية ميتران خلفه أولاند إلى حب امرأة، ولكن سراً، بل وأنجب منها ابنة هي مازارين. وحين اقترب من الموت بسبب استفحال السرطان في جسده، قام بدعوة ابنته إلى الغداء في مطعم «ليب» في الحي اللاتيني، وتم إخبار من يلزم من أهل الصحافة، وهكذا حين غادرا المطعم كان المصورون بانتظارهما لالتقاط الصور الأولى للابنة غير الشرعية لميتران، التي اعترف بها.
التصرف النبيل لأرملة الرئيس ميتران
حين توفي الرئيس ميتران جاءت إلى مراسم الدفن ابنته غير الشرعية مازارين بانجو، واحتضنتها أرملته دانييل، وكان ذلك جميلاً، كما اهتم بها أخوتها الشبان. وجاءت أيضاً عشيقته السيدة بانجو، المثقفة، مديرة أحد المتاحف، وتمت معاملتها باحترام. وبعد رحيل ميتران، أصدرت عشيقته والدة مازارين رسائل الحب التي كان يكتبها لها الرئيس ميتران، ولقي الكتاب ترحاباً من القارئ الفرنسي والناقد، ولم تقم القيامة على رأسها، كما حدث لي مثلاً يوم نشرت رسائل غسان كنفاني لي على الرغم من نقاء العلاقة بيننا بشهادة الناقد الكبير الدكتور إحسان عباس الذي كتب يقول بعدالة: «تشهد رسائل غسان كنفاني لغادة أنها «كانت حريصة على ألا تحطم البيت العائلي على رأس غسان، كما أنها كانت حريصة على أن تظل العلاقة علاقة حب نقي مؤيد بصلابة المرأة المتعلمة».
ولكن عالمنا العربي ليس فرنسا!
مونيكا لوينسكي والرئيس كلينتون
الولايات المتحدة الأمريكية ليست فرنسا أيضاً. ولذا، انفجرت علاقة الرئيس كلينتون بالشابة المتدربة في البيت الأبيض كقنبلة صوتية كادت تطيح بحكم رئيس جمهورية الدولة الأقوى في العالم U.S.A. بل وتم تقديم رئيس الجمهورية كلينتون للمحاكمة مع دليل مادي على الثوب الأزرق لمونيكا لوينسكي، لكن هيلاري زوجة كلينتون، أنقذته من المحكمة ومن ورطته، ورد لها الجميل حين رشحت نفسها لرئاسة الجمهورية، ولم تربحها على الرغم من دعم زوجها الرئيس السابق كلينتون لها.
مسلسل «التاج»
استطاع الشعب البريطاني أن يغفر الخيانات كلها في حقل غراميات الأسرة المالكة، لكن لم يغفر خيانة الأمير تشارلز، ولي العهد، لزوجته الراحلة الجميلة ديانا، التي قيل إنه تزوج منها فقط لإنجاب ولي للعهد (وهو ما وفت به) لكنها كانت صغيرة وتعيش أيامها الأولى في حلم غرامي، ووعت الحقيقة على مغامرة بين زوجها الأمير شارلز وعشيقته الدائمة كاميلا كارتر بولز، وبعد رحيل الأميرة ديانا بخمسة أعوام تزوجها. ففي بريطانيا تدور الأمور على نحو آخر. ما من خيانات علنية على طريقة الرئيس أولاند وانتقاله من سيغولين إلى فاليري، ومنها إلى جولي علناً، فإلى جولييت! بل اكتشفت ديانا الشابة الصغيرة العروس يومئذ خيانة عريسها لها وغرامه الدائم بكاميلا كارتر بولز، التي طلقت زوجها للتفرغ للأمير شارلز.
الأميران وليم وهاري لم يتمردا على هذا الزواج، بل تعاملا معه بالبرود البريطاني المعهود وحكايات أمهما التي في انتقامها عاشت علاقات غرامية فاشلة انتهت بمصرعها وعشيقها الأخير المسلم المصري دودي الفايد ابن صاحب غاليري هارودز، وقيل إنهما كانا على وشك الزواج، وأن بريطانيا لا يناسبها أن يكون زوج والدة ولي العهد مسلماً، وأن حادث الاصطدام القاتل قبل حوالي ربع قرن في باريس تحت «جسر ألما» عند العمود 13 كان مدبراً ومؤامرة لقتلهما.
أما في عالمنا العربي، فلن أخوض في حكايات العلاقات الغرامية السرية لبعض الحكام، لأنني لا أحب أن يتم اغتيالي لهذا السبب!
هناك من الاخطاء الشائعه أن مثلا العشق والولهان شيء من كمال الإنسان والاحساس الرفيع والتميز الايجابي فلا يصح لشاعر مثلا الا ان يكتب بالغزل والترفل في نعيم العشق او التحسر على عدم الوصلان……هذه أصبحت من المسلمات ولا يستطيع أي شخص من نقد الفكره خوفا من وصمة المرجعيه والتخلف وعدم الإحساس. الا ان الراسخ بأن أعظم شعراء العرب قاطبة وصاحب الادب الرفيع والحكمه الثاقبه المتنبي لم يعرف عنه الغزل، بالعكس كان رأيه مضاد
يا عاذل العاشقين دع فئةً … أضلها الله كيف ترشدها
بلا شك أن هناك من الجمال الأخاذ بشعر مثلا نزار قباني و ابن زيدون…..إلا أنه ليس الابداع محصور بالغرائز والعواطف وتجييش الانفعالات الضيقه بالمحبوب، وهذا ما يجعل المتنبي أعظم شعراء العرب، حيث ارتقى بالإنسان العربي من تياسات وتفاهات البكاء على الاطلال ومجنون ليلى إلى مشروع حضاري أساسه الحكمه والاعتزاز بالنفس
حيا الله كبيرنا العزيز الغالي بولنوار قويدر-الجزائر- وحيا الله طبيب القلوب الدكتور رياض من ألمانيا
وحيا الله جميع العاشقين والعاشقات (بالحلال)! ولا حول ولا قوة الا بالله
حياك الله أخي الغالي داود وشكرا على الإطراء وحيا الله العزيز الغالي بولنوار والجميع. اشتقت لكم جميعا ولكن للاسف ظروفي وضيق الوقت يمنعني من التعليق بل وحتى أحيانا كثيرة من قراءة الصحيفه. دمتم بخير.
السلام عليكم
تحية طيبة مباركة
يسعد يومك أخينا شيخ المعلقين السيد “داوود الكروي”
صدقني رغم “إقتضاب روائعك” فأجد فيها ترياق ودواء
نتمنى لك ولعائلتك الكريمة كل الخير
دمت في رعاية الله وحفظه
ولله في حلقه شؤون
وسبحان الله
الي الغالي بلنوار قويدر البارحة كنت اسمع تلاوة لي انزلتها على غوغل درايف ووجدت أن اسمك من بيت من يحق لهم استماعها وهو شرف لي انا وليس لك اقبل بدكم الطاهرة وأسأله أن يمن عليكم باجابة دعائكم وان يجمعنا في مستقر رحمته اخوانا على سرر متقابلين
أريد أن أهدي زميلتنا المناضلة غادة الشاويش هذين البيتين للإمام الشافعي,
في حق من يدلس علينا بالمهاترات بهذه الجريدة العريقة:
يُخاطِبُني السَفيهُ بِكُلِّ قُبحٍ ::: فَأَكرَهُ أَن أَكونَ لَهُ مُجيبا
يَزيدُ سَفاهَةً فَأَزيدُ حِلمًا ::: كَعودٍ زادَهُ الإِحراقُ طيبا
ولا حول ولا قوة الا بالله
مساء الخير لك أخي كروي ! لأول مرة اقرأ لسيدة الأدب العربي ولا ارغب في إكمال مقال السبت ! ربما لأنني أشعر بالملل وعدم التقبل لحكايا رؤساء فرنسا التي تشبه مومياءات تحاول إحياء نفسها عبر كومة من الأصباغ ولا شك أنني لا احترم هذا الشكل من العلاقات الذي يحول المرأة إلى محمية مؤقتة لا تتمتع بأي حقوق قانونية فتمارس النزوات هنا وهناك…وقد تركت مقالة السبت لاقرأها اليوم فأنا أكره مفارقة مائدة السيدة غادة !
*الحب حق وهو محض ادعاء حتى يأتي شاهدا عدل وهو نضال الرحل ليحصل على المرأة التي أحبها زوجها بعقد زواج صحيح كامل حام يرفع رتبتها إلى شريكة كاملة لحياته الدنيا والآخرة وما سوى ذلك فمجرد وهم أو سراب بقيعة يحسبه الظمان ماءا
.. يتبع لطفا
..اما ما اهديتني اياه اهي كروي فقد سرني رغم أنني حالة ميؤوس منها !!!فما تفضلت به فدرس في محله من الشخص الصحيح في المكان الصحيح إلى الشخص الصحيح لأنني لا أميل إلى الحلم مثلك بل أفضل الاشتباك حتى آخر طلقة ومواجهة السيئة بعشر أمثالها حتى يتراجع اصحابها أو احاربهم إلى الأبد حتى اخر نفس في ! لربما لو كنت مثلك لسلمت في حياتي لكن خلق الله الناس طباعا والحلم قوة الا أن تعاستي بانتصار ظالم لا يمكنني تحملها حتى لو انتصر على غيري وصادقني ! فقط لأنه ظالم والا لو رايته محقا لحثوت الورد على رأسه هل تعتقد أنه يمكنني تعلم ذلك ! لربما صعب بل تصور عقلي يرفض إعطاء أي لين مع اصغر أنواع الظلم لو كنت مثلك لمت قهرا ولا يمكنني أن آكون باردة هادئة مثلك!!!! وانت والاخ اسامة بالنسبة لي مدهشان كيف تتحملان التحرشات المغرضة .. انا ارد على من يفعل ذلك معي باضعافه فالتحرش بالظالم عقابا له على تحرشه بكرامات النتس هواية محببة لدي ! وما انت فيه من الحلم هي نعمة عليك حقا نادرة في الخلق ! واحزن عليك أن تنفخ في قربة مقطوعة مثلي مساؤك سعيد!!
قلت فيك توددا اخي داوود وانتقاما لعرضك من تجاوز عليك :
فداوود عود الطيب في الحلم كامل …
وعالي كعب لا تستطعه السوافل
فما انقص الهاجي اذا اجتاح عرضه
فهي الشهادة له ……..بأنه كامل
فلولا جحيم الغيظ يجتاح جيشهم
ويتركهم رماد…….قد تناثر هائل !
وتذرو رياح الفضل كل غبارهم
وتتركهم هباءا قد تناثر زائل
لما ضربو بحرف الشتم.. ابيض ابلجا
فحرفهم ثلم……. وسيفك صائل
فمن عرف الكروي ادرك فضله
وما ضره أن تنتقصه الجواهل
فكم كبت الرحمن من رام شتمه
فغاله سم في قوافي غائل
اختك المحبة غاااااارة!
العلاقات الغرامية خارج إطار الزوجية لبعض رؤساء الجمهورية بفرنسا أو وزرائها هي متجاوزة ولا يحاسبون عليها قانونيا لأنها تدخل في الحرية الفردية وفي ثقافتهم المنحلة في الغرب ولا ترتقي إلى درجة الخيانة في مقابل التطاول على ملك المال العام أو ملك الدولة في هذه الحالة القانون الفرنسي لا يتسامح على أي مليم ستقام الدنيا ولا تقعد إن راجت أي شبهة بتورط مسؤول فرنسي مهما كان شأنه كما وقع لجاك شيراك الرئيس الفرنسي السابق عندما كان عمدة بباريس.وقد قرأت منذ أكثر من ثلاث عقود عن وزير فرنسي اتهم من صحيفة فرنسية أنه استفاد من عقار بصفة غير قانونية مما دفع الوزير المسكين إلى الإنتحار وثبت بعد ذك أن ذلك غير صحيح.
لكن في عالمنا العربي الذي دينه الإسلام كل شيء فيه مباح من فساد مالي وأخلاقي وسياسي وهلم جرا .الحاكم وحاشيته لا حق لك في مسائلتهم من أين لكم هذا وهي أموال الشعب وضرائبه.ولا حق لأحد في الكلام عن علاقات أصحاب الفخامة والوزراء والضباط بعلاقات عاطفية أو فساد.وإن تجرئت فمصيرك في أحسن الحالات السجن إن لم يكن القتل.
إلى AR
هناك مغالطتان كبيرتان وردتا في كلامك عن المتنبي (وحتى قول محمود درويش بأن المتنبي أعظم شاعر في العربية لَمسألةٌ فيها نظر!):
أولاً، قولك بأن المتنبي لم يُعرف عنه الغزل ليس في محلِّهِ (بيتُه الذي استشهدتَ به لهُ أسبابُهُ التي غفلتَ أو تغافلتَ عنها). كيف يُنفى الغزل من شعر المتنبي وهو القائل فيه بأسمى معانيه، كما في البيتين التاليين:
كشفتْ ثلاثَ ذوائبٍ من شعرِهَا / في ليلةٍ، فأرتْ لياليَ أربعَاْ
واستقبلتْ قمرَ السماءِ بوجهِهَا / فأرتنيَ القمرينِ في وقتٍ معَاْ
ثانيًا، قولك بأن المتنبي ترفَّع عن تفاهات الوقوف على الأطلال ليس في محلِّهِ أيضًا. المتنبي هو الشاعر العباسي الوحيد (أو بالكاد) الذي أحيا فكرة الوقوف هذه ولكن من منظور حداثي/عصري، كما في البيتين الآتيين:
لَكِ يا مَنازِلُ في القُلوبِ مَنازِلُ / أَقفَرتِ أَنتِ وَهُنَّ مِنكِ أَواهِلُ
تَخلو الدِيارُ مِنَ الظِباءِ، وَعِندَهُ / مِن كُلِّ تابِعَةٍ، خَيالٌ خاذِلُ
أخيرًا، إذا أردتَ فعلاً الكلامَ عن الأخطاء الشائعة في مفاهيم الحب العذري، فأحيلك إلى كتاب صادق جلال العظم المهم جدًّا، «في الحب والحب العذري»!
تحية إلى أنيسي أبو تاج الحكمة!
كلامك يدل على فهمكم وسعة تطلاعكم، فادنا الله من علم من فضلهم الله علينا بالعلم امثالكم. اشكرك على ردكم المفيد. وأن لي رأي في ان شعر المتنبي القليل بالغزل ضعيف وغير مشهور عنه مقارنه بروائع شعره . سمعت برأي محمود درويش وغيره عن المتنبي، لكن لا اعلم من شاعر عربي اثر بالثقافه العربيه كالمتنبي. مع فائق التقدير لعلمكم وتعليقكم الكريم.
الى مدقق
✓طال الغياب علينا يا صدى عبقرْ
مدقق اللغة العملاق والأشعرْ
✓خوف من العكس
بنظيرك الأنسي
إن كنت جنّيّا
للشعر كالشمس
أبو تاج
أبو تاج الحكمة الأول سادن النور الشريف
الى مدقق لغوي محدث
رُفعتْ لسؤددك العروبة رأسها
وتألقتْ بين اللغات كنوزها
مازلت أسأل أنت جنّيّ على
سحر النظيم وأسطرا أبدعتها؟
AR
مدقق لغوي محدث بجدارة هو رئيس مجمع اللغة العربية المفترض وانا كنت على صلة صداقة وثيقة ب عبدالكريم خليفة رئيس المجمع الاردني و خلفه صديقي د.خالد الكركي
وعن الساحة الأدبية الاردنية
وقبل يومين فقط وصلني نبأ رحيل صديق عزيز هو الشاعر الاردني عبدالله رضوان (وقد رحل قبل ٥ سنوات ولم أعلم بسبب الهجرة وانا اصلا سوري )عنوان ديوانه لا ينسى
يجيئون ويذهبون وتظل الحياة
رحمك الله يا عزيزي
أبو تاج الحكمة الأول
صدقت وذلك جلي من تعليقه. رحم الله صديقكم وامتعنا بمطارحاتكم الشعريه.
مدقق لغوي محدث:
***
أَهْلاً، وَسَهْلاً، بالحَكِيمِ وَمَنْطِقَهْ / بِحَمَاسِ شِعْرِ اللاهِبَاتِ بِبَوْتَقْهْ
إِبْدَأْ قَصِيدًا، يَا صَدِيقًا، قَاصِدًا / حتى التَّطَارُحُ يَسْتَهِلَّ تَألُّقَهْ
***
مَّا زِلْتَ تُضْحِكُنِي بِـ«جِنْـ / نِ» الغَابِرِينَ صَدًى يَصُوتُ بِزَقْزَقَهْ
إِبْدَأْ «رَوِيًّا» مَثْلَ هَذَا نَاطِقًا / بِالقَافِ مُنْتَهِيًا بِهَاءٍ «زَحْلَقَهْ»*
***
تصويب مطبعي:
مَّا زِلْتَ تُضْحِكُنِي بِجِنِّ الغَابِرِيـ / نَ صَدًى يَصُوتُ مَصَاتَةً وَبِزَقْزَقَهْ
إِبْدَأْ «رَوِيًّا» مَثْلَ هَذَا نَاطِقًا / بِالقَافِ مُنْتَهِيًا بِهَاءٍ «زَحْلَقَهْ»*
***
AR
اثابكم الله