المنامة: وصل رئيس أركان الجيش الإسرائيلي أفيف كوخافي، الأربعاء، إلى البحرين لعقد لقاءات مع مسؤولين بحرينيين وقائد الأسطول الخامس الأمريكي، ضمن زيارة هي الأولى من نوعها ولم يُعلن عنها مسبقا.
وقالت وكالة الأنباء البحرينية إن رئيس الأركان البحريني، الفريق الركن ذياب بن صقر النعيمي، استقبل كوخافي لدى وصوله المطار في زيارة رسمية. فيما وصف الجيش الإسرائيلي، في بيان، زيارة كوخافي للبحرين بـ”التاريخية”. وأضاف أن كوخافي التقى نظيره البحريني، وكذلك مستشار الأمن الوطني، الأمين العام لمجلس الدفاع الأعلى في البحرين، ناصر بن حمد آل خليفة.
ومن زيارة تاريخية الى اخرى في البحرين ????مع وصول رئيس هيئة الاركان العامة الجنرال افيف كوخافي الى المنامة في زيارة رسمية حيث كان في استقباله نظيره البحريني الفريق الركن ذياب بن صقر النعيمي@DotzMR pic.twitter.com/60FdLWUeFu
— إسرائيل بالعربية (@IsraelArabic) March 9, 2022
ومن المقرر أن يلتقي كوخافي “بمسؤولين آخرين في المؤسسة العسكرية والقيادة البحرينية، بالإضافة الى قائد الأسطول الخامس الأمريكي، الأدميرال تشارلز براد كوبر، في مقر الأسطول في البحرين”، وفق البيان.
ويرافق كوخافي خلال الزيارة (غير معلنة المدة) مسؤولون عسكريون إسرائيليون، بينهم رئيس هيئة الاستراتيجية والدائرة الثالثة، تال كالمان، ورئيس لواء العلاقات الخارجية، إفي دفرين، ورئيس الدراسات في شعبة الاستخبارات (العسكرية)، عميت ساعار.
وفي سبتمبر/أيلول 2021، جرى نقل العلاقة بين الجيشين الإسرائيلي والأمريكي إلى القيادة المركزية الأمريكية (سنتكوم)، بعد أن كانت إسرائيل ضمن القيادة الأمريكية الأوروبية (يوكوم).
وقالت صحيفة “إسرائيل اليوم” إن “الزيارة المكوكية التي تم الإعلان عنها فقط بعد هبوط رئيس الأركان في البحرين، تأتي على خلفية الاتفاق النووي الجاري إعداده بين إيران والقوى الكبرى (في محادثات جنيف)، والذي يثير قلقا كبيرا في إسرائيل”.
وأجرى رئيس الوزراء الإسرائيلي نفتالي بينيت، في 14 فبراير/شباط الماضي، زيارة هي الأولى للمنامة، والتقى ملك البلاد، حمد بن عيسى آل خليفة، ومسؤولين آخرين بينهم وزراء الخارجية والصناعة والمواصلات.
وسبقت زياة بينيت إلى البحرين زيارتان لوزيري الخارجية يائير لابيد والدفاع بيني غانتس، خلال الأشهر الماضية.
وفي سبتمبر/أيلول 2020، وقعت إسرائيل والبحرين، في واشنطن، اتفاقية لتطبيع العلاقات بينها، برعاية الرئيس الأمريكي آنذاك دونالد ترامب (2017-2021).
(الأناضول)
هههههههه شر البلية ما يضحك حقا وصدقا زواج المتعة هذا لن يطول، والله يحرر فلسطين ويكسر شوكة إسرائيل كسرا لا جبر بعده أبدا أبدا أبدا أبدا أبدا أبدا أبدا أبدا أبدا أبدا أبدا أبدا أبدا قولوا آمين
أحسنت يا ميساء
زيارة أشقاء! وما الغرابة!!
ولا حول ولا قوة الا بالله
لقاء العمالقة بين قادة اقوى جيشين لافضل ديمقراطيتين في المنطقة، قاهري الفرس ومحاربي الارهاب، ومحبي السلام، وناشري الوئام في المعمورة.
صدعتم رؤوسنا بالخطر الايرانى منذ 40 سنة ونفس الأسطوانة ونفس الكلام وفي هذه المدة سقط نصف العالم الاسلامى وتدمرت قدراته وتمزقت بلدانه … وايران مازالت ايران لم يمس منها شعرة …. ولا زالت الأسطوانة تدور …. الخطر الايرانى ….الخطر الايرانى
يسمونه (تطبيع) لكي يتقبله العقل العربي والمسلم وتطمئن له النفس ويصبح شيئ عادي .
ومعناه الحقيقي هو خيانة لله ورسوله وخيانة للعروبة وخيانة للمبادئ والقيم .
لم ولن ننسى الشهداء الذين قضوا نحبهم على يد الصهاينة ولن ننسى قبلتنا الاولى ومسرى رسولنا الكريم الاقصى في قلوب المسلمين وفلسطين في ذاكرتهم ومهما خرج لنا من الخونة لن يغير بالامر شيئ . نحن والصهاينة أعداء ولن يصلح العطار ما أفسده الدهر
the israeli he in the arab world just for the money ‘ a zionist stay till the end of the world ‘ they will get hold of your oil and gas ‘ ‘ allah ‘ protect the muslims from their wickedness