يقول إبراهيم عتيق:

لنعرف المستقبل في تونس فل نقارنه بما حدث في مصر هذه المرأة التي كانت تصرخ محاولة شل مجلس شعب تونس أين هي الآن نجدها أصابها الخرس و اختفت تقريبا و في مصر كان هناك من يصرخ أيضا مثل جبهة الإنقاذ و تمرد و البلاك بلوك كل هؤلاء أصابهم الخرس أيضا و اختفوا لذلك قيس سعيد سيبحث عن رابعه مذبحة يتخلص فيها من النهضة يقتل من يستطيع و يذبح الباقي بالبطي كما يفعل السيسي لذلك ارجو من حزب النهضة أن يتعلم و ينجو و يخرج من السياسة و يترك قيس منه للشعب

يقول تاوناتي:

كل خطوة تقارب مع النظام الجزائري هي خطوة في إتجاه الديكتاتورية و حكم العسكر..فهذا الغزل الجزائري بالرئيس قيس سعيد هو فقط تعبير عن فرحة الجزائر بسقوط ديموقراطية تونس التي كانت تقلق و تؤرق حكام قصر المرادية.

يقول علي وتنغير:

متمنياتنا الصادقة للرئيس التونسي لاستكمال الثورة التي أعلنها على التماسيح والعفاريت التي نهبت اموال الشعب دون حسيب ولا رقيب ونأمل أن يشمل هذا بلدان العالم العربي من المحيطات الخليج .لأن الدول المتقدمة تعتمد على الله ورجالها ونحن العرب رجال المسؤولية هم من يفكرون الدول في سبيل تحقيق التراء الفاحش .والرئيس قاسي سعيد ربما يعيد المياه إلى مجاريها. بالتوفيق سيدي الرئيس المحترم.