عاطف الطراونة
عاطف الطراونة
عمان: قال رئيس مجلس النواب الأردني (الغرفة الأولى في البرلمان) عاطف الطراونة، إنه من المهم أن يدرس الأردن توسيع خياراته وتحالفاته دون أن يؤثر ذلك على علاقاته بدول الخليج، في إشارة إلى إيران وسوريا.
يأتي ذلك في وقت تتحدث فيه تقارير عن خلافات أردنية سعودية، وتوتر خفي في العلاقات على خلفية الموقف من القرار الأمريكي الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل.
وأضاف الطراونة، في جلسة لمجلس النواب الأحد، “يبدو هاماً اليوم أن يدرس الأردن توسيع قاعدة خياراته وتحالفاته، دون أن يعني ذلك بأي شكل تأثر علاقتنا الاستراتيجية بالأشقاء في الخليج العربي، وعلينا جميعا الحذر من استمرار الاستقواء على القضية الفلسطينية نتيجة انشغال الدول بقضاياها، حيث من شأن ذلك أن يتسبب في أزمات متراكمة تنذر بإشعال نيران المنطقة”.
وأكد الطراونة أن أي مساس بـ”الواقع التاريخي والقانوني للوصاية الهاشمية على المقدسات الاسلامية والمسيحية في القدس، التي كانت ضمن معاهدة وادي عربة للسلام بين الأردن وإسرائيل الموقعة في عام 1994 ، يعد مدخلاً لتأجيج مشاعر الغضب التي سيكون لها ما بعدها على المستوى الفلسطيني وساحاتٍ أوسع”.
وكان الطراونة التقى قبل أيام السفير الإيراني مجتبى فردوسي بور، والقائم بأعمال السفير السوري في عمان أيمن علوش، وأكد ضرورة تطوير العلاقات الثنائية وهنأ بانتصارات الجيش السوري على الإرهاب.
وأكد السفيران أن لديهما تدعمان وصاية العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني على المقدسات في القدس.
وجاء استقبال الطراونة للسفيرين عقب عودته من اجتماع الاتحاد البرلماني العربي والذي شهد، بحسب مصادر نيابية، اعتراض سعودي على الوصاية الأردنية.
وبحسب القوانين الدولية ومعاهدة السلام الأردنية الإسرائيلية، فإن الأردن هو الوصي الوحيد على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس.
ويشار إلى أن الأردن استدعى سفيره عبدالله أبو رمان من طهران في أعقاب الأزمة السعودية الإيرانية واقتحام سفارة الرياض من قبل متظاهرين، إلا أن إيران لم ترد بالمثل. (د ب أ)
الله عز وجل يحمي الاردن .العلاقات الجيدة مع ايران هي لمطلوبة في الوقت الحالي
السعودية تعترض على الوصاية الاردنية لانها تسعى هي نفسها للوصاية على المقدسات الاسلامية
من اراد ان يفهم القضية ويقرأ تخطيط ابن سلمان ما عليه الا بالرجوع الى رؤية 2030 لابن سلمان وسيقف على الحقيقة
ما دخل سيناء وجنوب الاردن في رؤيته
الجواب على السؤال هو حقيقة ما اتفق عليه مع كوشنر
الاردن مهدد من السعودية في سيادته واراضيه ومستقبله
شلوم
يجب على الاردن فتح علاقات مع ايران وان تعي خطر ايران الديني وطموح نشر دينها!!!! اي تكتفي بالسياسة والتجارة نوعا ما… بمعنى اخر مثل معاهدة السلام مع اسرائيل والاردنيون يعرفون ما يسمح من الاسرائيلي وما لا يسمح للاردني!!!
خطوة ممتازة وعلى الحكومة الاستعجا في هذه الخطوة فحلفائها في الخليج معروفون منذ الازل يأخذون ما يريدون ويبيعون في لحظة
العالم كله متخبط وصراع المصالح هو. الحاسم والمصلحة. الوطنية هي المحرك للحفاظ على السيادة والثوابت الوطنية والخصوصية للشعب. والوطن ويجب ان ينصرف. الاردن حيث. المصلحة العلبا ويتجه لمحيطه الشرقي ( العراق ، ايران) وان يتجه صوب. محيطه. الشمالي ( سوريا ، تركيا) هي احلاف المقاومة والمساندة والدعم والعمق الجغرافي والانتعاش الاقتصادي. والامتداد العشاءري وصلات. القربى والتسابه. بالعادات والتقاليد حتى الثوب واللباس هو نفسه لا خلاف وهي. الاحلاف. ممثلة. بالدول التي. دعمت. الاردن وساندت. الاردن ووقفت. لجانب. الاردن ضد قرار ترامب وها. هو السيد. اردقان. القوي ايؤكد. بقوة وقوفه مع. الاردن مويدا ومساندا ومؤكدا. الوصاية الاردنبة. على. القظس. والمقدسات اما الاشقاء فتركوا. الاردن وتواطاو على. الاردن والبعض. منهم. اصبح ينكر الدور الاردني ووصايته. على. القظس
ان المصلحة. الاردنية تقتضي. التحرك سريعا نحو الحلف السمالي. حيث. السيد اردغان. الشخصية. التي. تتعامل بطريقة. الند للند مع. قوى. الاستكبار ان الحلف الاردني التركي ليكن. عثمانيا فلا ضير في ذلك طالما. ان. الموقف. التركي. الاردغاني. هو. موقف. القوة والتحدي لدول. التهور والعنجهية
وعلى الاردن. كمطلب. شعبي عارم ان. يتجه. الى. ايران ونحو. مصالحه بثقة وقوة دون. الالتفات الى الكلام. الزاءف وما. يروجون. له. لاهداف سياسية الدول. القوية. تتجه. نحو. مصالحها اينما. كانت دون. اكتراث للقريب. والبعيد خاصة. وان. الاشقاء. تركو ا. الاردن فليفعا. الاردن بتاييد ومباركة. شعبية. ارظنية. ساحقة نعم. السيادة. الارظنية. فوق. كل. الاعتبارات وليترك. الاحلاف التي. ابتعدت عن. الاردن. ولم تسانده في اي مناسبة. واخرها. قضية. القدس. والوصاية الاردنية. على. المقدسات الحليف. التركي حليف. استراتيجي. للاردن ولكل من. الاردن وتركيا تاريخها. المتوغل وليخسىء. الخاسؤن اامتخاذلون المتهافتون والتاريخ. لن. يرحم