رجلان يقتلان جنديا ويقطعانه بالسواطير امام المارة في لندن وسط صيحات الله اكبر

يقول يحيي ابو دبورة النرويج:

إرهاب مجنون !

يقول يزن:

الأغرب من الخبر في حال إن ثبت أن هؤلاء الشخصين مسلمين أنه سيخرج علينا البعض ليدافع عنهما ويعتبرهما مجاهدين وسيبرر فعلتهما بأنها جاءت إنتقاما لقتل لجرائم الجنود البريطانيين ضد المسلمين، هذا ما وصلنا إليه بسب إنحراف بعض شيوخنا الذين وهبوا أنفسهم وفتاويهم الداعية للعنف والتطرف والفتنة والطائفية والتكفير وقتل المسلم لأخيه المسلم بإسم الجهاد في سبيل الله و”نصرة” الدين فأضلوا شباب المسلمين وحولوهم إلي إرهابيين وقتلة و”أكلة لحوم بشر” كل هذا خدمة لأهداف مشبوهة ولخدمة أجندات سرية أقل ما يقال فيها أن الله ورسوله والدين براء منها ومنهم، وإن لم ينتهي هؤلاء أو إن لم يجدوا من يضع لهم حدا فلا شك أن ما ينتظر هذه الأمة هو أسوء وأعظم ما أنزله الله من عقاب علي أمم باغية وظالمة قد خلت من قبل.

يقول علي:

أشوف أكثر المعلقين نزلو علي سلفي وهابي من غير حت ما يعرفو أش الحكاية انتطر التفاصيل بعدين انتقد
بس شكله بعض الناس وعندهم نيه مسبقه وحقد علي السلفين وهم يعرفو نفسهم من هم بلاش دكر أسامي

يقول ف. اللامي:

تماماً كما حصل قبلها في نيويورك، أشخاص غير معروفين، من أُصول غير عربية، يقتلون الناس بإسم الإسلام، يبدوا بأن زيارة بوتين لتل أبيب قد بدأت تظهر نتائِجها، واللبيب بالإشارة يفهم. ودمتم

يقول حسین الناصری:

بريطانيا لم تتوقع ان مذهب محمد بن عبد الوهاب الذي اسسته سوف يصل لعقر دارها ويقتل مواطنيها ارادت اضعاف الاسلام المعتدل وزرعت الوهابية في الجسد المسلم لكي يتاكل من الداخل فامتد هذا السرطان ليصيب الغرب كذلك .