رغدة تتلقى عرضاً لتقديم برنامج سياسي.. وتطلب مهلة للتفكير
11 - سبتمبر - 2013
حجم الخط
52
القاهرة ـ تحاول إحدى القنوات العربية إقناع الممثلة السورية رغدة بتقديم برنامج سياسي على شاشتها.
وبالرغم من وعي رغدة السياسي، إلا أنها تخاف من المجازفة في ذلك الأمر وطلبت من إدارة القناة مهلة للتفكير في الأمر حتى تستقّر على رأي نهائي خصوصاً وأنها لا ترى نفسها مذيعة، بل تؤكد دائماً أنها لو لم تكن ممثلة لكانت كاتبة فقط، حسب ما أوردت مجلة “روتانا”.
إحتمال تكون قناة الميادين من بيروت. رغدة فنانة مثقفة و ذكية جدًا و جمالها غير عادي راح يربك ضيوفها في أي برنامج ستديره..على كل حال لم تتخذ قرار بعد مع كل التمنيات و النجاح لها في المستقبل
رغده والله والنعم صارخه الجمال لكنه لا يعني أنها صارخه الثقافه. هل شفتوا مثقف يساند الدكتاتور علي قتل شعبه لمجرد هذا الشعب أراد الحريه والله ما جبنا ورا إلا هذا النفاق لمجرد أنها جميله رجمتوها بالثقافه
للأخت ( منتهي ) …والأخ ( رفيق ) .
أولا : الجمال الحقيقي هو جمال الروح وجمال الباطن .
ثانيا : ما يهم الناس : السلوك والأفكار …؟؟؟
للأسف : الفنانة ( رغدة ) …تخلت عن شعبها ووقفت في خندق الطغاة
والمجرمين وقتلة النساء والاطفال .
عموما : هي حرة …وفي النهاية …في رب يحاسب كل انسان على عمله
وأفعاله وكلامه ومواقفه …هل هي مع الحق أم مع الباطل …؟؟؟
اللهم أكتبنا من أهل الحق …واصرفنا وابعدنا عن أهل الباطل ….آمين .
شكرا .
الأخ سامح: أنت تعتقد أنها تخلت عن شعبها و هي أكيد تعتقد خلاف ذلك..هي على الأقل لم تتآمر ضد شعبها لمصلحة قوى الشر الذي تقوده أمريكا..بالله عليك هل يأتي الخير من ماكين و الأيباك و فابيوس الصهيوني؟ هل أمثال هؤلاء حريصون على الدم السوري كما يدّعون كذبا ؟! لو كان الشعب السوري في أغلبيته ضد الأسد لسقط كما سقط مبارك و بن علي في تونس في غضون أيام. الجيش العربي السوري جيش الشعب السوري الذي لو كان كما تعتقدون لأطاح بالأسد. مشروع الشرق الأوسط الجديد و نظرية الفوضى الخلاقة مصطلحات أمريكية و من خلالها لا يمكن إلا إستخلاص النتيجة ألا و هي: سايكس بيكو جديد يطال الكل و لن يتوقف عند سوريا فقط و القادم أدهى و أمر لا قدر الله
إحتمال تكون قناة الميادين من بيروت. رغدة فنانة مثقفة و ذكية جدًا و جمالها غير عادي راح يربك ضيوفها في أي برنامج ستديره..على كل حال لم تتخذ قرار بعد مع كل التمنيات و النجاح لها في المستقبل
الطيور على أشكالها تقع .. بئس الطالب والمطلوب
وشو قصدک وانتوا الذباب تمشي مع الخرفان
أتفق معك سيد رفيق بصراحة جمال رغدة ساحر يشفع لها كل مواقفها و هي إمرأة قوية تعرف كيف تدافع عن أفكارها بشراسة تضاهي شراسة جمالها -إن صح التعبير-
رغدة تصلح كاتبة مناسبات ” وطنية ” مثل الحركة التصحيحية مثلا !
هزلت !! تنفع بس مطبله للنظام السوري حتى كممثله اظهرت فشلها
رغده انسانه طموحه وجريءه وتصلح للبرامج والمناقشات السياسيه معجبه بكل اعمالها
يا عيني فكري براحتك على مهل دلع الشهره
رغده والله والنعم صارخه الجمال لكنه لا يعني أنها صارخه الثقافه. هل شفتوا مثقف يساند الدكتاتور علي قتل شعبه لمجرد هذا الشعب أراد الحريه والله ما جبنا ورا إلا هذا النفاق لمجرد أنها جميله رجمتوها بالثقافه
لا أحبها
أي جمال غير عادي في الستين يارفيق؟
هذه ميزة خاصة في رغدة لا تتوفر إلا في نساء قليلات كلما تقدمن في السن تزددن جمالا و فتنة! هذا رأيي و لكلٍ رأي خاص و من حقك يا منتهى
للأخت ( منتهي ) …والأخ ( رفيق ) .
أولا : الجمال الحقيقي هو جمال الروح وجمال الباطن .
ثانيا : ما يهم الناس : السلوك والأفكار …؟؟؟
للأسف : الفنانة ( رغدة ) …تخلت عن شعبها ووقفت في خندق الطغاة
والمجرمين وقتلة النساء والاطفال .
عموما : هي حرة …وفي النهاية …في رب يحاسب كل انسان على عمله
وأفعاله وكلامه ومواقفه …هل هي مع الحق أم مع الباطل …؟؟؟
اللهم أكتبنا من أهل الحق …واصرفنا وابعدنا عن أهل الباطل ….آمين .
شكرا .
الأخ سامح: أنت تعتقد أنها تخلت عن شعبها و هي أكيد تعتقد خلاف ذلك..هي على الأقل لم تتآمر ضد شعبها لمصلحة قوى الشر الذي تقوده أمريكا..بالله عليك هل يأتي الخير من ماكين و الأيباك و فابيوس الصهيوني؟ هل أمثال هؤلاء حريصون على الدم السوري كما يدّعون كذبا ؟! لو كان الشعب السوري في أغلبيته ضد الأسد لسقط كما سقط مبارك و بن علي في تونس في غضون أيام. الجيش العربي السوري جيش الشعب السوري الذي لو كان كما تعتقدون لأطاح بالأسد. مشروع الشرق الأوسط الجديد و نظرية الفوضى الخلاقة مصطلحات أمريكية و من خلالها لا يمكن إلا إستخلاص النتيجة ألا و هي: سايكس بيكو جديد يطال الكل و لن يتوقف عند سوريا فقط و القادم أدهى و أمر لا قدر الله
أكيد أنه رايك الخاص و أبعد مايكون عن الموضوعية..فالمرأة في الستين يجف جمالها.
الله ينورك عليك يا منتهى، إنه رأيي الخاص و لا أفرضه على أحد و لن أصادر رأي أحد لأنني حر في التعبير عن رأيي و أحترم آراء الآخرين مهما كانت ! و شكرًا