لندن-“القدس العربي”: كشفت وسائل إعلام أمريكية انفصال المطربة وعارضة الأزياء ريهانا عن الثري السعودي حسن جميل، بعد ارتباطهما بعلاقة عاطفية دامت 3 سنوات.
وذكر مصدر مقرب من ريهانا، لمجلة “هاربرز بازار”، أن ريهانا أنهت علاقتها بحسن جميل، لأنها “سئمت منه”. وأضاف: “حطمت قلبه، فهذا ما تجيده، كسر قلوب الرجال، وهي سئمت منه تماما كما يحدث في علاقاتها مع جميع الرجال”.
وحسن جميل هو ابن الملياردير السعودي الشهير عبد اللطيف جميل ووريثه الأول وهو نائب رئيس مجلس إدارة مجموعة “عبد اللطيف جميل” التي تمتلك الحقوق الحصرية لتوزيع وتجارة سيارات “تويوتا” في السعودية وفي سبع دول أخرى. وتقدر ثروة عائلته بنحو 1,5 مليار دولار، وصنفتها “فوربس” في المركز 12 بين أغنى العائلات العربية في العالم.
*تركته بعد ما سئمت منه ..؟؟؟
والصحيح تركته بعد شفط ملايينه..
حسبنا الله ونعم الوكيل في كل فاسد.
تماما مثل حبة البرتقال ،بعد عصرها ناخذ العصير وترمي ما تبقى في حاوية الزبالة ،حسنا فعلت يا ريهانا
عندما يحلم احدنا بمشروع صغير ليكفي نفسه جهد وذل الوظيفة يصبح المال ( الفائض) عند البعض عزيز حتى للاستدانة، بينما يبذر هؤلاء اموالهم بلا حساب على الشهوات الفانية ( وربما هذا هو مشروعهم في الحياة) و على من يسئمهم بعد وقت قصير ، الحمد لله الذي أغنانا بالرضى من فضله ، ورحم الله عمر بن عبد العزيز ،
ومين قال لك يا اخي سامح انها بحاجه لملايينه ؟ هي بحفلتين باسبوع او البوم واحد بتشتري كل املاكهم بالسعوديه . هون نظره الناس غير يا صديقي ، وشوف مين تحطم قلبه هو ولا هي ؟
البقرة الحلوب عندما ينتهى لبنها اما تذبح أو ترمى في مزبلة المزارع هاكذا حال الناس الذين لايتقون ألله في أموالهم وأنفسهم .
ما الحب إلا للحبيب الأول: الفكرة لها علاقة بحبيبها الأول كريس براون الذي حطّم قلبها
ثروة يسخرها في الزنا!..”إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ لِيَصُدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ فَسَيُنْفِقُونَهَا ثُمَّ تَكُونُ عَلَيْهِمْ حَسْرَةً ثُمَّ يُغْلَبُونَ وَالَّذِينَ كَفَرُوا إِلَى جَهَنَّمَ يُحْشَرُونَ”
من أين اكتسبته ؟
و أين انفقته؟
يالهما من سؤالين؟ و يا له من موقف؟
مهما يقال عن ريهانا وعن طريق حياتها وعلاقتها بالرجال – فان ما يهمني بخصوصها هو شجاعتها وموقفها المساند للعرب والمسلمين وخاصة في قضية فلسطين .
الإخوان العرب الذين إبتلآهم الله بالغناء الفاحش يهدرون أمواهم علي النساء واللعب أو إعطاء جذية لترامب .. والله يهدينا ويهديهم .