كييف (أوكرانيا): اتّهم الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي مساء الخميس القوات الروسية بارتكاب “إبادة جماعية” في دونباس بشرق البلاد.
وقال زيلينسكي في خطابه اليومي المتلفز إنّ “الهجوم الحالي للمحتلّين في دونباس قد يجعل المنطقة غير آهلة بالسكّان”، متّهماً القوات الروسية بأنّها تسعى لأن “تسوّي بالأرض” العديد من مدن وبلدات هذا الحوض المنجمي.
وأضاف أنّ القوات الروسية تمارس “الترحيل” و”القتل الجماعي للمدنيين” في دونباس، معتبراً أنّ “كلّ ذلك… يشكّل سياسة إبادة جماعية واضحة تنفّذها روسيا”.
وبهذا يكون الرئيس الأوكراني قد وجّه إلى القوات الروسية نفس التهمة التي وجّهتها موسكو إلى قوّاته لتبرير غزوها بلاده، إذ اتّهم الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يومها القوات الأوكرانية بارتكاب “إبادة جماعية” بحقّ السكّان الناطقين بالروسية في دونباس.
وفي نيسان/أبريل أقرّ البرلمان الأوكراني نصّاً يصف ممارسات الجيش الروسي في البلاد بـ”الإبادة الجماعية”، وحضّ دول العالم والمنظمات الدولية على أن تفعل الشيء نفسه.
وسبق للرئيس الأمريكي جو بايدن أن استخدم المصطلح نفسه لوصف ما تقوم به القوات الروسية في أوكرانيا.
(أ ف ب)
غباء الرئيس الاوكراني جعله يتحدى الدب الروسي منتدرا النجدة من الغرب…بدون ان يدرك ان الغرب يريد توريط روسيا غي حرب طويلة في اوكرانيا ولا يهم الغرب ان تدمرت اوكرانيا المهم عندهم ان تغرق روسبا في وحال اوكرانيا.
زلنسكي اغبى رئيس سمعت عنه.
الرئيس المهرج مازال يستمع للغرب و روسيا ماضية في تنفيذ استراتيجيتها و قريبا ستنتهي الحرب و يكون بوتين قد حقق خطته ..و بعدها زيلنسكي يتباكى و يندم على و يفقد بعدها الحكم …ببساطة كل من يمشي في فلك الغرب مصيره الخذلان
سيصل الرئيس الاوكراني الى قناعة ان الغرب لا يستطيع الدفاع عن اوكرانيا وسوف تشتد الحرب ولا يجد غير الوعود بتقديم مزيد من الاسلحة. الخطر القادم هو ان يهون الشرين والقبول بالسياسة الواقعية بالتخلي عن الاراضي التي تحتلها روسيا مقابل السلام بل الاخطر هو ان ينقلب الرئيس الاوكراني على الغرب ويوافق على شروط موسكو مقابل السلام.
لا يعرف أو يهتم اليهودي الغربي عن السلام فالعالم والكون والدين له هو ربح ومصلحة وان دمرت اوكرانيا كلها وغرفتة سليمة فهذا نصر لة
المفروض انك تقدم للمحاكمه بسبب جهلك الذى دمر البلد ولو لم تكن طفل مريض ما استغلتك امريكا لتحقيق اهدافها
كذاب و المثل يقول الذى يتحدث كثيرا لا يعمل اى شىء. و هو غير الاستجاء فى الموءتمرات و لدى حكام الدول الاغبياء ليس لدية أى شىء.
الى جهنم انت وأوكرانيا التي دمرتها انت وبايدن وها هي تحترق وانت تتكلم عن استثمارات ونريد ونحتاج ونتمنى وكانك بمطعم والإعلام النازي الغربي يصور تصريحاتك التعيسة على أنها انتصار والواقع أن الأوكرانيين يدفعون ثمن كلامك وانتصارات بايدن من دمهم وخلي امريكا التي لا تستطيع حماية شعبها تحميك يا يهودي
أحسنت أحسنت
اتهامات كاذبة ودعاية سياسيه مبنية على ما حصل ويحصل حقيقة كل يوم في فلسطين المحتلة على ايدي يهود الاحنلال .
هذا كل واقصى ما يستطيع هذا المهرج المأجور لدى امريكا من فعله او قوله – وكلما طات الحرب فانه يزيد ثراء من عمولات يتقاضاها من صانعي الاسلجة في امريكا – اما بخصوص ان تتمكن اوكرانيا من هزيمة روسيا فهو اكثر من الخيال .
مع الأسف تعنت وغباء والمتضرر الشعوب