القاهرة ـ قالت الراقصة سما المصري أنها ناضلت خلال حكم جماعة الإخوان المسلمين عن طريق “هز الوسط” مشيرة إلى أنها نزلت الشارع ضدهم أكثر من مرة وقامت بالرقص أكثر من مرة في الشارع للتنديد بسياساتهم.
وأضافت سما خلال استضافتها في برنامج “صاحبة السعاده” مع الفنانة اسعاد يونس أنها قامت بإنتاج فيلم سينمائي خلال حكم جماعة الاخوان المسلمين رغم الظروف الصعبة التي مرت بها السينما، مشيرة إلى أنها فشلت في تسويق الفيلم لأي من المحطات الفضائية حتى الان، ولم تستطع تعويض خسائرها فيه.
وأشارت إلى أن الظروف السياسية انعكست على الفن بشكل كبير، لافتة إلى أن الاغنية التي طرحتها وتسخر فيها من الإخوان لم يكن مخطط لها وأن مرسي ألهمها لها عندما قال ان المانجا رخصت في وقت لا يجد فيه الشعب قوته، مشيرة إلى أن نجاح أول اغانيها حمسها لتكرار التجربة مرة اخرى، فأصبحت تعتمد في اغانيها على انتقاد السياسة التي لا تعجبها.
وأكدت على أن قيادات جماعة الاخوان المسلمين كانوا يسعون لإظهار انفسهم وكأن التقوى والايمان حكر عليهم، وسعوا لفرض سياستهم على الشعب المصري لكن واجهوا رفضاً بسبب الوسطية التي يتمتع بها الشعب في ثقافته الجمعية، موضحة ان الشعب المصري بطبعه يحب الفرح وهو ما يميزه حيث يخرج ما بداخله بالرقص والغناء وهز الوسط وأن من لا يرقص يشاهد الراقصين.
ونفت سما احترافها الرقص مؤكدة على انها كانت تحمل تصريح الغناء كمطربة قبل ان تقوم نقابة الموسيقيين بشطبها، لافتة إلى أنها كانت تقدم اغاني بها رقص كنوع من الدلع.
وأشارت إلى أن قناتها “فلول” حققت نجاحاً كبيراً ووصلت إلى المواطنين في الشارع حيث شعروا بها وطالبوها بالاستمرار فيها لكونها تعبر عن وجهة نظرهم وتقول ما يريدون هم قوله.
في يوم تنصيب السيسي
وفي ميدان التحرير أخذوا امرأة وجردوها من ملابسها عن الاخر واغتصبوها
كانت أطراف من جسدها دامية وكانت الأيادي تتقاذفها وسط صياح متواصل
حتى انتهت الى سيارة الاسعاف. مشاهد صادمة.
الفيديو موجود في المواقع الاجتماعية
هذا التحرش في منتهى الوحشية طالما كان موضوع افتتاحيات الصحف في امريكا واوروبا بل أشارت إليه صحف اسرائيل.
الغربيون اهتموا بذالك لأن المراسلات الغربيات عانين الأمرين من هذه الظاهرة وأوصلوها إلى منابر الأمم المتحدة التي أشارت إحصائياتها إلى أن الأغلبية الساحقة من نساء مصر تعرضن للتحرش … وقد ظنت الكثير من هذه النساء أن الحجاب يعصمهن من شعب الشواذ هذا لكن هذا الحساب خاطيء.
أخر قرارات الرئيس المصري المؤقت كان موضوعها التحرش. قرارات بالحبس والغرامة ….
هل يمكن للسيسي أن يوقف هذه الظاهرة ؟
كل انسان سوي يتمنى ذالك من الاعماق
وااامصراه…
أية وسطية لهذا الشعب
في يوم تنصيب السيسي
وفي ميدان التحرير أخذوا امرأة وجردوها من ملابسها عن الاخر واغتصبوها
كانت أطراف من جسدها دامية وكانت الأيادي تتقاذفها وسط صياح متواصل
حتى انتهت الى سيارة الاسعاف. مشاهد صادمة.
الفيديو موجود في المواقع الاجتماعية
هذا التحرش في منتهى الوحشية طالما كان موضوع افتتاحيات الصحف في امريكا واوروبا بل أشارت إليه صحف اسرائيل.
الغربيون اهتموا بذالك لأن المراسلات الغربيات عانين الأمرين من هذه الظاهرة وأوصلوها إلى منابر الأمم المتحدة التي أشارت إحصائياتها إلى أن الأغلبية الساحقة من نساء مصر تعرضن للتحرش … وقد ظنت الكثير من هذه النساء أن الحجاب يعصمهن من شعب الشواذ هذا لكن هذا الحساب خاطيء.
أخر قرارات الرئيس المصري المؤقت كان موضوعها التحرش. قرارات بالحبس والغرامة ….
هل يمكن للسيسي أن يوقف هذه الظاهرة ؟
كل انسان سوي يتمنى ذالك من الاعماق
يجب على السيسي ان ينصف هذه (المناضلة ) اليس هؤلاء مؤيديه ؟لقد ساهمت في اسقاط مرسي عن طريق “هز الوسط”و التعري