سهير رمزي: تعريت ونادمة على ذلك لكني لم أشرب الخمر او ادخن سيجارة
28 - يناير - 2014
حجم الخط
22
القاهرة ـ أكدت الفنانة المصرية المحجبة سهير رمزي أنها نادمة على بعض الأعمال التي قدمت فيها عرياً أو مشاهد ساخنة.
سهير تعجبت من سبب تقديمها لهذه الأعمال التي وصفتها بـ “التافهة”، وأشارت إلى أنها لم تكن تحتاج إلى أموال، ولكنها كانت شغوفة بالسينما لدرجة أنها ضحت بأمومتها.
الفنانة المصرية أشارت إلى أنها برغم عملها في الفنّ خلال تلك السنوات، إلا أنها لم تشرب سيجارة يوماً أو تحتسي الخمور والبيرة، رغم أن الوسط الفني كله كان يشربه.
شاهدت بالصدفة جانب من هذا اللقاء بين ( الأبراشي ) و( سهير رمزي )
ف برنامج ( العاشرة ) ع قناة دريم .
* كلام الست سهير كان رائعا وجميلا ومؤدبا …وهي نادمة ع أخطائها الماضية
وصححت مسيرتها واستقامت وتابت الى الله ( والله يحب التوابين ) .
* من عظمة الإسلام …أنّ باب ( التوبة ) مفتوح للجميع …والله سبحانه وتعالى
يغفر الذنوب جميعها …ما عدا ( الشرك ) به …والعياذ بالله .
حياكم الله وشكرا .
لكن، حتى في أفلامها الأكثر إثارةً في السبعينيات والثمانينيات من القرن الماضي، لم تنحدر سهير رمزي، حقيقةً، إلى دركات الابتذال التي انحدرت إليها الكثيرات من الممثلات الأخريات –وإلى حدِّ العُهْر الرخيص (دون ذكر الأسماء، بالطبع).
وعلى فكرة، من أجمل الأفلام المصرية وأكثرها تأثيرًا في معالجة مفهوم الثورة على الواقع المرير، هو الفيلم «حتى لا يطير الدخان» الذي مثَّلت فيه سهير زكي نفسُها مع عادل إمام سنة 1984. الفيلم من إخراج أحمد يحيى وقصة إحسان عبد القدوس –ويكفي سهير رمزي فخرًا أنها قامت بدور بطولة هذا الفيلم الذي لا يزال تأثيرُه وسحرُه ساريَيْن إلى يومنا هذا.
شو هل أخلاق هي؟؟؟
شاهدت بالصدفة جانب من هذا اللقاء بين ( الأبراشي ) و( سهير رمزي )
ف برنامج ( العاشرة ) ع قناة دريم .
* كلام الست سهير كان رائعا وجميلا ومؤدبا …وهي نادمة ع أخطائها الماضية
وصححت مسيرتها واستقامت وتابت الى الله ( والله يحب التوابين ) .
* من عظمة الإسلام …أنّ باب ( التوبة ) مفتوح للجميع …والله سبحانه وتعالى
يغفر الذنوب جميعها …ما عدا ( الشرك ) به …والعياذ بالله .
حياكم الله وشكرا .
أنا لا اصدق هذه المراة .
باب التوبة دائماً مفتوح لکل من یرقب الیة ، ومن صفاة الله عز وجل « انه سریع الرضا» .
اخلاق رهيبه…….حبيبني تاني مرّه إشربي دخان بس خليكي مستوره ….ماشي
لكن، حتى في أفلامها الأكثر إثارةً في السبعينيات والثمانينيات من القرن الماضي، لم تنحدر سهير رمزي، حقيقةً، إلى دركات الابتذال التي انحدرت إليها الكثيرات من الممثلات الأخريات –وإلى حدِّ العُهْر الرخيص (دون ذكر الأسماء، بالطبع).
وعلى فكرة، من أجمل الأفلام المصرية وأكثرها تأثيرًا في معالجة مفهوم الثورة على الواقع المرير، هو الفيلم «حتى لا يطير الدخان» الذي مثَّلت فيه سهير زكي نفسُها مع عادل إمام سنة 1984. الفيلم من إخراج أحمد يحيى وقصة إحسان عبد القدوس –ويكفي سهير رمزي فخرًا أنها قامت بدور بطولة هذا الفيلم الذي لا يزال تأثيرُه وسحرُه ساريَيْن إلى يومنا هذا.
تحية حب وتقدير إليكِ يا سهير!
عفوًا، ذكرتُ سهوًا «سهير زكي» في تعليقي السابق، وكنتُ أقصد «سهير رمزي»، بطبيعة الحال!
معذرةً يا سهير!
ملاحظة : الصورة أعلاه …للسيدة ( سهير رمزي ) قديمة جدا …وهي
* الآن ( محجبة ) …وطبعا …كبرت …ولكن ( التوبة والإيمان ) :
نوّر وجهها …وظهرت بصورة جميلة …ع الرغم من كبرها وحجابها …
* والهادي رب العالمين .
شكرا .
اللهم تقبل توبتها يا تواب يا رحيم
التعليقات الاخ سامح من الامارات هذا الرجل المثقف دائما رائعة وحكيمة بارك الله فيك