شريهان للقادة العرب: أغيثوا القدس ملتقى الأديان- (تغريدة)

حجم الخط
7

“القدس العربي”: علقت الفنانة المصرية شريهان على الأحداث الدامية التي تمر بها فلسطين، مناشدة القادة العرب بإغاثة القدس ملتقى الأديان السماوية.

وكتبت شريهان تغريدة في منصاتها بمواقع التواصل الاجتماعي جاء فيها: “ما يحدث الآن في فلسطين هو جريمة في حق الإنسانية نشاهدها ونشهد عليها جميعا”.

وأضافت “أغيثوا القدس ملتقى الأديان السماوية وأغيثوا قهر وألم نفوسنا وقلوبنا يا جميع قادتنا في العالم العربي… اللهم عليك بقوات الاحتلال الصهيوني فإنهم لا يعجزونك”.

ويذكر أن شريهان عادت إلى شاشة رمضان هذا العام، بعد 27 عاما من الغياب من خلال إعلان لإحدى شركات الهاتف المحمول في مصر بأداء غنائي استعراضي ضخم، حيث تستعيد النجمة ذكريات الثمانينيات وفوازير رمضان التي كانت أحد أيقوناتها.

 

كلمات مفتاحية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  1. يقول عين شامة:

    أخت شريهان، تبرعي بثروتك لإخواننا الفلسطينيين لأننا سأمنا من الشعارات الجوفاء اللتي لا تسمن ولا تغني في هذه الظروف المؤلمة.

    1. يقول الأخلاق الحميدة:

      اثار الحسد حفيظتك ولم لا تتبرع الشيخات! جزاها الله خيرا على الأقل نطقت خيرا.

  2. يقول جلال:

    أحسنت يا عين شامة و الله كنت اعلق تقريبا بنفس ردك شكرا

    1. يقول ايجابي:

      الحجه شريهان توبي الى الله وادعي ربنا يخفف عنهم ودا احسن دعم للشعب الفلسطيني و القدس

  3. يقول Maryana:

    شكرا الك ع الشعور النبيل مع أهلنا بغزة لهم رب يحميهم ويمدهم من عنده بجنود تسدد رميهم على أعداء الدين والأمة الإسلامية
    وياريت الرئيس يبعت مساعدات عينية وطبية لهم وبيوت جاهزة لايواء الذين تهدمت بيوتهم والا تبرعي لهم باعانات والا ملابس والا حرامات لهم

  4. يقول الذباب العنكبوتي:

    نعم هم لا يريدون أحدا ان يتضامن ويتعاطف مع الفلسطينيين وتأخذ المواقف بالتغير لصالحهم شيىا فشيئا، ولذلك يقومون بمحاججة الناس بالنيابة مطالبينهم بتقديم مليارات! يذكرني بامراة سائحة لبست الكوفية اثناء حرب الخليج ١٩٩١ في بلد من بلاد العرب أوطاني ورأيث امراة محلية تقول انها تريد خنقها بالكوفية! تتظاهر بكرهها للمراة الغربية ولكن في الواقع حسدها من التعاطف مع الآخر!

  5. يقول شاهين:

    القادة العرب باعوا القضية و الأمة مقابل بقائهم في مناصبهم فلا خير فيهم

إشترك في قائمتنا البريدية