الجزائر: أكد وزير الخارجية الجزائري صبري بوقادوم، اليوم السبت، أن بلاده لا ينبغي أن تخاف من التحديات لأنها دولة قوية ولها تاريخ نضالي كبير وتمتلك جيشا قويا.
وقال بوقادوم، في تصريحات نقلتها وسائل إعلام محلية، إن عودة رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون سترفع من وتيرة عمل الجزائر لمجابهة مختلف التحديات الخارجية.
وأضاف بوقادوم: “عديد المسائل تستحق حضور الرئيس، وبعودته سترتفع الوتيرة لمجابهة جميع التحديات التي تواجهها الجزائر اليوم”.
وتابع وزير الخارجية قائلا: “لا يوجد أي تصريح من مسؤول أجنبي يمكن أن يسيء للجزائر بأي طريقة كانت. الجزائر دولة قوية ولها تاريخ نضالي كبير ضد الاستعمار ولديها جيش قوي وإدارة قوية ولا ينبغي الخوف من التحديات. هذا لا يعني التقليص من حجم التحديات لكن لا ينبغي الخوف منها”.
وشدد بوقادوم أن الجزائر لها حدود مع سبع دول، وأنها “دولة تدعو للسلام وتعمل على إحلال السلام في جوارها وحل كل النزاعات الموجودة سواء في ليبيا أو مالي”.
وأشار بوقادوم إلى أن الجزائر “تتابع الانتخابات في النيجر كما تتابع الوضع في الصحراء الغربية وموريتانيا وعلى البحر الأبيض المتوسط”.
(د ب أ)
يستغرب تصريح يعتد بالقوة العسكرية من المسؤول الأول عن الدبلوماسية في الجزائر عوض رئيس الجمهورية أو رئيس الأركان أو وزير الداخلية حتى.يستغرب تزامن هذا التصريح مع خبر القضاء على جماعة إرهابية. هل تم ذلك للتغطية على الحكم بالبراءة على سعيد بوتفليقة و الجنرالات و تحويل أنظار الرأي العام الداخلي عن الحكم بالبراءة ؟
دولة قوية وجيش قوي يتسلح بخردة روسيا وشعب جائع رغم البترول النزاعات المفتعلة يستفيد منها الجنرالات بينما الشعب مشتت في العالم يبحث عن حياة كريمة
يا jimmy الشعب الجزائري ليس شعب جائع كما وصفت ، الأحرى بك أن تتأدب عند وصف شعب بأكمله بهذه الصفات، بالشعب الجزائري و رغم كل ما مر به من ظروف لم يمد يده الى غيره و لم يتسول معونات الدول الأخرى مثلما يفعل البعض
وماذا عن سرقة المساعدات الإنسانية الموجهة للمحتجزين في تندوف. وهل هناك دولة بترولية من غير الجزائر يقف شعبها في طوابير من أجل البطاطا حتى الحليب اصبح من الكماليات في دولة البترول
صحاف الجزائر، الدول القوية لا تتكلم ولا تفبرك ولا تكذب على شعبها. الكل يعرف أن الجزائر تتخبط في مشاكل لا حصر لها رموز الفساد يخرجون من السجن واحدا تلو الآخر مثل السعيد بوتفليقة والجنرال طرطاق وعودة الهارب المنفي خالد نزار الذي كان مبحوثا عنه ومدانا بالسجن الى الجزائر بطائرة رئاسية ليعود إلى منصبه. العصابة تعيد بسط سيطرتها على دواليب الحكم وتلهي الشعب بمشاكل المغرب والحرب الوهمية على حدودنا الغربية… دولة البترول والغاز و الشعب لا يجد الحليب والخبز والسميد والبطاطس ناهيك عن ثمانية ملايين جزائري في المدن الكبرى بدون ماء ولا كهرباء اما المناطق النائية فحدث ولا حرج انها الجزائر الجديدة نعن
لو كانت الدولة قوية حقيقة لما سمعنا بين الحين والآخر جزائريين شباب وفي مقتبل العمر يغامرون بحياتهم لعبور الضفة الشمالية بحرا في قوارب الموت. هل سمع أحد بفرنسيين أو إسبان أو إيطاليين يهاجرون لشمال إفريقيا أو أماكن أخرى عن طريق قوارب الموت أو أي وسيلة أخرى؟
الإدعاء بالقوة هي أسطوانة مشروخة ألفنا سماعها منذ مدة لاكن للأسف لا مصداقية لمن عجز حتى عن توفير أبسط ظروف العيش لشبابه والحال كما هو عليه نتسائل أين هي مكامن القوة المزعومة؟
ان كنت تريد تجريب بطشنا، فمرحبا بك، و بدولتك، و بحلفائك، واسأل التاريخ عن حروبنا، من الوندال الى الرومان فالإسبان والفرنسيين.
لا يعقل القوة الإقليمية او القوة الأفريقية لا تستطيع توفير لتر حليب لشعبها,ههههه هل تضن ان العالم يكرهكم لمواقفكم التابتة من فلسطين.يا اخي لا احد في العالم يدكركم حتى اسراءيل لا تحس بكم اتعرف لماذا. لانكم لم تؤدوها قط. لديكم فقط اقوال و حتى الاقوال باسلوب ركيك لا احد يهتم به. فلسطين فقط هي غطاء لتسكتوا دلك الشعب التعيس.دولة غنية و دينارها لا يساوي شيء
إلى khaled hamidi
سألنا التاريخ و معه الجغرافيا وياليتنا ما سألناهما ،وجدنا أن هاته المنطقة المسماة الجزائر هي الحلقة الأضعف في شمال إفريقيا و عن طريقها دخل الإستعمار الأجنبي من الوندال إلى الروم مرورا بالعثمانيين و أخيرًا فرنسا.
هاته الرقعة الجغرافية لم تكن دولة على مر التاريخ ،إسرائيل أقدم منها،موريتانيًا إستقلت قبلها،لم يكن عبثا أن تبقى فرنسا في الجزائر ل 132 سنة،فرنسا تعرف التاريخ،لذالك سمتها بالجزائر الفرنسية.
أحسن حل في إعتقادي هو تقسيم هاته المنطقة بين تونس و المغرب.
خالد .الحروب التي خاضتها الجزائر هي حرب الرمال ضد المغرب وحرب العشرية السوداء ضد الشعب الجزائري والكل يعلم نتيجة هذه الحروب
الجزائر تحتاج لقيادة في مستوى الشعب الجزائري الشقيق وليس من يصب الزيت على النار.
لقد نسي الوزير بوقادوم احتساب جمهورية الريف وعاصمتها الحسيمة إذن على حدودنا 8دول
سبق للقذافي أن صرح ذات يوم أنه بإمكانه أن يحرق البحر الأبيض المتوسط بأكمله فلينظر بوقادوم وجنيراته لمصير القدافي وبلده ليبيا وتبقى الصحراء مغربية
الجزائر لا تتحدث سوى عن الجيش
مايسمى(الجيوش العربية).هي أصل المليشيات المسلحة أو العصابات المسلحة يستقوي بها بعض القادة ألأعراب أو مايسمى اللواءات والجنرالات لفرض أمرهم وواقعهم بفوة الخرطوش والرصاص …فقط…هذه هي حقيقة وواقع مايسمى(الجيوش العربية) دون استثناء..وخاصة في مصر والامارت والسعودية والسودان..ولنا في ذلك الجماعات الارهابية للارهابي حميدتي التي سماها(قوات التدخل السريع) أو ماشابه ذلك…عصابات ارهابية لأذلال وابادة الشعوب العربية لاأكثر…
أكد مسؤول العلاقات الخارجية لجماعة العدل و الإحسان، السيد محمد حمداوي،ان استبداد و ضعف النظام المغربي دفع به الى مقايضة التطبيع مع الكيان الصهيوني، بملف الصحراء الغربية الموجود بيد الأمم المتحدة، و في نفس السياق أكد مسؤول العلاقات الخارجية لجماعة العدل و الإحسان في لقائه مع قناة الحوار، أن النظام المغربي يشعر بنوع من الضعف فيما يتعلق بقضية الصحراء الغربية، و كذلك على المستوى الإقليمي و هو ما دفعه به الى الإحتماء بقوة خارجية، و هذا أمر أثبت التاريخ أنه لا يجدي نفعاً
هناك فعلا من يتبنى مثل هذا الموقف في المغرب .. لاننا مجتمع .. و تبقى الغالبية الساحقة تتبنى موقف مغاير تماما .. . و ها انت ترى .. رغم ان راي الجماعة يمس وحدة المغرب الثرابية فلحد الآن لم يتعرض اصحابها الى تضييق بهذا الشأن .. . و السؤال .. هل بامكان احد في الجزائر ان ينتقد سياسة العسكر في ما يخص ملف البوليساريو؟ لا طبعا .. الا اذا تكلته امه .. . على اي .. ارى ان مثل هذه الآراء تخدم قضية المغرب .. لانها تبقى محدودة الفاعلية .. و تضهر للعالم ان في المغرب حرية راي.
الاستدلال بقول داعشي يحلم بجز الاعناق…هو دليل تهافت ….وليت صاحبك الذي نقلت إلينا قوله…أوضح لنا تفاصيل لقاءات مرشده ونائبه ..مع السفير الأمريكي بشكل أسبوعي…منذ سنين طويلة..وشرح الواضحات…الخ.