لندن ـ تعيش ملكة البوب والممثلة الأمريكية الشهيرة بريتني سبيرز صدمة قاسية، بعد مصرع عشيقها السابق جون سوندال 44 عامًا الذي ساعدها في التغلب على إدمانها على الخمور.
وقتل سوندال خلال خدمته العسكرية بأفغانستان أمس بعد أن أسقطت حركة طالبان الأفغانية الطيارة التي كان يقودها بالعاصمة الأفغانية كابول.
صحيفة “الميرور” البريطانية نقلت عن كارل شقيق سوندال قوله:” هذا أمر يحطم القلب، ذهب جون إلى هناك في محاولة لمساعدة هذه الدولة، حاول مساعدة الناس، وكثيرا ما كان يقول إن هناك فوضى كبيرة في افغانستان”.
وعاشت بريتني برفقة وسوندال خلال عام 2007 بعد أن التقيا في اجتماع مجموعة الإقلاع عن الكحول بلوس أنجليس. واعترفت النجمة الفاتنة أن عشيقها السابق ساعدها كثيرا في التخلص من إدمانها على الخمور.
وخلال فترة معينة انتشرت شائعات بأنهما مخطوبان، لكن وكيل المطربة أنكر ذلك بشدة. وظل الاثنان أصدقاء مقربين حتى بعد انفصالهما، وفي الصيف الماضي تداولت مواقع النميمة الأمريكية خبر ا يفيد باحتمال عودة سبيرز لعشيقها مجددا.
مصدر مقرب من بريتني قال أمس إنها بدت”منهارة” تماما لدى سماعها الخبر. وكان جون قد أخبر نجمة البوب في السابق أن الخمور سوف تقتلها في النهاية. وقال في حديث صحفي:” قلت لها إنها قد تموت إذا واصلت الشرب. وأنها إن لم تقلع من أجل نفسها فعليها أن تفعل ذلك من أجل أولادها”.
كم دولة سال لعابها على فكرة إحتلال بلد ماقبل التاريخ , لماذا ؟ جواب واحد فقط يتبادر لذهن المرء, البلد مزرعة ناجحة لنبتة ثمنها فاق ثمن الذهب والفضة أما البترول فلامجال لذكره , ” إشتر برميل واحصل على إثنين بالمجان”.
ماالسبب إذن؟
لمعلوماتك يا عزيزي فأفغانستان أيام طالبان لا مخدرات فيها
ولكن بعد الغزو الأمريكي لها ازدهرت زراعة القنب ومشتقاته
وازدهرت عمليات الرشوة والفساد والخطف والنهب والسلب ووو
الأمريكان خربوا أفغانستان وخربوا العراق – عدوهم الأول الاسلام
تحياتي ومحبتي واحترامي لك وللقارئين والمعلقين ولقدسنا العزيزة
ولا حول ولا قوة الا بالله
الى من يجهل افغاتستان وليس بذهنه الا نبات الأفيون مع أن أفغانستان ليست مصنفة ضمن الدول التي تملك ثروات طبيعية كبيرة,ثروة أفغانستان من المعادن تتجاوز 3 تريليونات دولار فإن أراضيها تضم في الواقع موارد غير مستغلة منها النفط والغاز وخامات النحاس والذهب والحديد ومعادن أخرى، إضافة إلى الأحجار الكريمة..وحتى الآن استُغل النزر القليل من تلك الموارد بسبب الحروب المستمرة في هذا البلد منذ ثلاثين عاما.وكانت شركة ميتاليرجيكل الحكومية الصينية قد فازت عام 2007 بعقد بقيمة ثلاثة مليارات دولار لاستغلال منجم للنحاس على مسافة 30 كلم جنوب كابل.وقدرت مخزونات النحاس في هذا المنجم الواقع في ولاية لوغر بأكثر من 11 مليون طن. وهناك مناجم أخرى يجري استغلالها في مناطق أفغانية أخرى كما هو الحال في باميان الواقعة شمال كابل
شكرا على المساعدة ياطيبين!!
حبيبي جون ذهب الى أفغانستان لمساعدة الناس هنالك حسب ما قاله اخوه كارل, الى هذه الدرجة هؤلاء اغبياء ام يظنون اننا اغبياء اكثر؟ العالم يعرف كيف يقتلون الأفغان في أفغانستان وكم كانت مستقرة قبل قدومهم
على كلٍّ، إذا كانت بريتنتي سبيرز تتحلى بالحكمة والتعقل وتؤمن فعلاً بالعدل والإنصاف، خصوصًا وأنها أقلعت عن إدمانها على الكحول بمساعدة عشيقها الفقيد، فإن عليها، أولاً وآخرًا، أن تضع اللائمة كلَّها على البيت الأبيض وأن تشن حملة انتقادية وتعنيفية شديدة على هذا البيت، لا أن تركز تفكيرها الغاضب على حركة طالبان، إن كان شيء من هذا القبيل.
على كلٍّ، إذا كانت بريتني سبيرز تتحلى بالحكمة والتعقل وتؤمن فعلاً بالعدل والإنصاف، خصوصًا وأنها أقلعت عن إدمانها على الكحول بمساعدة عشيقها الفقيد، فإن عليها، أولاً وآخرًا، أن تضع اللائمة كلَّها على البيت الأبيض وأن تشن حملة انتقادية وتعنيفية شديدة على هذا البيت، لا أن تركز تفكيرها الغاضب على حركة طالبان، إن كان هناك شيء من هذا القبيل.
اﻷخ الكروي داود دائماً نتظر تعليقاتك اﻷكثر من ممتازة .. تحياتي لك