الدوحة- “القدس العربي”:
شدد الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين أن “تنظيم الدولة” و”القاعدة” وغيرهما ليس لها علاقة بالإسلام، ومبادئه، وحرم أفعالهم، مؤكداً أنها “شكلتها دوائر المخابرات الدولية والإقليمية لتشويه صورة الإسلام”.
واستنكر الاتحاد الذي يتخذ من العاصمة القطرية الدوحة مقراً له، بشدة تفجيرات أفغانستان التي تحمّل مسؤولياتها تنظيم الدولة، ووصفها بالجرائم التخريبية الخطيرة، المحرمة في جميع الشرائع السماوية والقوانين الدولية.
وطالب الشباب المغرر بهم في “تنظيم الدولة” بالعودة إلى رشدهم، ونبذ هذه الجرائم التي تتناقض مع الإسلام عقيدة وشريعة، والتي سيحاسبون عليها حساباً شديداً، على حد تأكيده.
وأضاف الاتحاد في بيان له أرسل إلى “القدس العربي”، أن “هذه الجرائم الأخيرة في أفغانستان، وفي ظل الإمارة التي تسعى بكل جهدها لتطبيق الشريعة الإسلامية دليل آخر على أن تنظيم الدولة، والقاعدة، ونحوها ليس له علاقة بالإسلام، ومبادئه، وإلا فكيف يقتل التنظيم المسلمين وغيرهم بغير حق؟ وكيف يفجرهم في أفغانستان المسلمة التي انتصرت على قوى الطغيان، وطهرت البلاد من الاحتلال الأمريكي وغيره؟”.
وشدد المصدر أن “كل الدلائل تشير إلى أن هذه التنظيمات المتطرفة شكلتها دوائر المخابرات الدولية والإقليمية لتشويه صورة الإسلام، ولعودة الاحتلال الأجنبي إلى بلاد الإسلام والمسلمين”. وأضاف بيان الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين أن “جميع التحالفات الدولية في أفغانستان وفي العراق، وسوريا، ومالي، والصومال وغيرها، جاءت تحت غطاء محاربة الإرهاب، وتضرر منها المسلمون كثيراً وبخاصة أهل السنة والجماعة في كل هذه المناطق، وأن المستفيد الوحيد هم أعداء الإسلام، والمتضرر هو مشروع الإسلام القائم على العدل، والعزة، والرحمة، والاعتدال”.
وناشد علماء المسلمين “الشباب المغترين بهذه الجماعات التكفيرية أن يعودوا إلى رشدهم، وأن يتوبوا إلى الله تعالى وأن يساهموا في خدمة أمتهم في البناء والنهضة”.
الاسلام دين عظيم.
ولكن للاسف هولاء الارهابيين عندما يقومون بعمل ارهابي ياتون بأ يه من القران الكريم تدعم ما يقومون به…
الآية لا تدعم ما يقومون به, لكنهم يؤولونها بمزاجهم وفكرهم الضال!! ولا حول ولا قوة الا بالله
هذا وين تنبهتم للأمر…
ليس دفاعاً عن فكر (سيد قطب)، أو غيره، لأن هناك بديهية من الذي فهمته من الإسلام، أي فتوى من أي جهة أو إتحاد أو إنسان في لغة القرآن وإسلام الشهادتين، مخصصة، لموضوع وإنسان صاحب علاقة، ولذلك ما حصل في مؤتمر الشيشان خطأ شرعي، كما قال (أحمد الطيب): الأزهر بريء من مؤتمر الشيشان.. والسلفيون من أهل السنة والجماعة،
بخصوص رأيي فيما ورد تحت عنوان (“علماء المسلمين”: “تنظيم الدولة” والقاعدة ليسا من الإسلام وهما من صنع المخابرات الدولية)، والأهم هو لماذا، وما دليلي على ذلك؟!
مشكلة قولبة (الإرهابيين) في صورة أو نمط أو تيار فكري، من دين ما، ليس الطريقة الصحيحة، بدون رفع الظلم، وتجارة نشر الظلم من خلال (شركات الأمن/العسكر/السلاح) التجارية،
لن تحل المشاكل الاقتصادية، حتى في أفغانستان، في عصر كورونا (إقتصاد الحياة (عن بُعد))،
السؤال بالنسبة لي، عقلية (اللويا چرگا)، هل سيستفيد منها (علماء المسلمين)، أم لا؟!
هو أول ما خطر لي عند قراءة عنوان (وفد من طالبان يزور “علماء المسلمين” لاستلهام الأفكار حول بناء الدولة الأفغانية)، والأهم هو لماذا، وما دليلي على ذلك؟!
لأن الحقيقة، ليس فقط الإسلام، بل أي مؤمن بأي شيء، على أرض الواقع سيعاني من الإحساس (بالظلم)، والدليل ما حصل في الصين يوم 1/7/2019، أو في أمريكا يوم 6/1/2021،
هو أول تعليق على عنوان (فوكس: حتى الذكاء الاصطناعي “إسلاموفوبي” ومتحيز ضد المسلمين)، والأهم هو لماذا، وما دليلي على ذلك؟!
بعد 2008، الصين ومن أجل المساهمة في إنقاذ الاقتصاد العالمي، طرحت أسلوبين:
– المقايضة بدل النقد،
– مبادرة طرق وحزام الحرير، في أتمتة إقتصاد الدولة، بداية من عمود الكهرباء في الشارع، لربط أي دولة مع إقتصاد العولمة،
فأصبحت الإدارة والحوكمة والتقييم، الاجتماعي والاخلاقي وحتى الولاء للنظام، بواسطة الآلة التي بيدك،
فحصلت الفوضى في قسم الديمقراطية من دولة بنظامين، وتم استيلاء ممثلي الفوضى على مجلس ممثلي الشعب في هونغ كونغ، فضاعت (هيبة الدولة)،
كما سيطر ممثلي الفوضى في العاصمة الأمريكية يوم 6/1/2021، على مجلس الشعب، فضاعت (هيبة الدولة)،
كما ضاعت (هيبة قسم الولاء) في مصر بعد 3/7/2013 عندما إنقلاب (وزير الدفاع والداخلية وممثلي الأديان والقضاء والأحزاب) في بث حي ومباشر، دون أن تتحرك آلة العسكر والأمن في الدولة،
بينما في تركيا ضاعت (هيبة آلة العسكر والأمن) عندما فشل إنقلاب 15/7/2016، على أرض الواقع في النظام البيروقراطي بشكل عام،
اين كنتم عندما قامت القاعدة وداعش باعمالها البشعة ضد الاخرين في العراق وسوريا واوربا وافريقيا ولكن الان بما انهم ضد طالبان اصبحوا هما وغيرهم ليس لهم علاقة بالاسلام
والله صدق بشهادة هيلاري كلينتون نفسها أمام الملأ عندما خسرت الانتخابات أمام ترامب
قلنا مليون مرة بن لادن و البغدادي صنع المخابرات الصهيو أمريكية القاعدة وداعش صناعة البانتغون للسيطرة على العالم العربي الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بما فيها دول الساحل
ماذا يقول علماؤنا في مجاهدي أفغانستان؟
الجهاد مع الأمريكان ضد الروس في أفغانستان ومن بعد دعوا للجهاد مع الأمريكان ضد الروس ونسوا التاريخ أو انساهم الله تعالى دفعوا للجهاد مع حفتر والفاغنر ضد العزل !!!!؟؟؟ حلل وناقش الخلل
. بعد خراب مالطه ،، والبصره ؟؟؟
*(الإسلام العظيم السمح) براء من هؤلاء
المجرمين القتلة الفاسدين والمأجورين.
حسبنا الله ونعم الوكيل فيهم.