عمرو اديب يرقص على “زغروطة” على الهواء تحية للسيسي
27 - مارس - 2014
حجم الخط
50
القاهرة ـ بعد إعلان المشير عبد الفتاح السيسي استقالته من منصبه كوزير للدفاع، ونيته الترشح للانتخابات الرئاسية القادمة، تلقى الإعلامي المصري عمرو أديب عدة اتصالات هانفية من المواطنين يعبرون فيها عن فرحتهم العارمة بهذا القرار.
وقد فاجأه أحد المواطنين المصريين بنيو جيرسي بـ “زغروطة”على الهواء، في برنامج “القاهرة اليوم” على قناة “اليوم”، والتي أطلقتها إحدى السيدات تعبيرا عن شدة فرحتهم بقرار السيسي، وعلق أديب عليها بقوله: “يا حلاوة”، المواطن طلب من أديب ألا يفسد فرحة المصريين بسرد أخبار عن الإخوان المسلمين أو أنصارهم في هذا اليوم.
وفي نهاية المكالمة طلب أديب أن يسمع “زغروطة” مرة ثانية، ثم قام بالرقص عليها وقال: “برضو الزغروطة المستوردة ليها طعم تاني غير الزغروطة العادية، ليها شمخة وفيها برجر وهوت دوج”.
* بموضوعية وبعيدا عن الحقد أو التطرف ف ( الرأي ) …
* من ( حق ) …( السيسي ) كمواطن مصري …أن يرشح نفسه للرئاسة
ومن حق الشعب المصري …( قبوله ) أو ( رفضه ) …
* ( مصر ) الكبيرة …وقاطرة العالم العربي …تمر بظروف صعبة جدا
ومن حق المصريين …الفرح والتفرغ بعد ذلك لبناء البلد والنهضة بمصر
التي كان عليها اللحاق بدول مشابه مثل ( ماليزيا ) و ( تركيا ) وعليهم
الآن رص الصفوف …ونشر ( العدالة الإجتماعية ) ونشر ثقافة ( التسامح )
بين جميع شرائح المجتمع …وعدم ( إقصاء أحد ) ما دام يلتزم السلمية
ولا يتجاوز القانون .
* كل التوفيق ( لمصر ) والمصريين …بالنجاح والتقدم والتوفيق .
حياكم الله وشكرا .
سامحك الله يا أخ سامح..
و هل يمكن للمصرين أن “يختاروا” في ظل الإنقلاب..!!!
و هل من نرى اليوم من جماعة الإنقلاب هم ناس بناء و نهضة أم هدم و فساد؟؟
و أي عدالة تبشرنا بها في ظل الدوس على القانون والمحاكمات القضائية الكارثية..!!
و أين هو التسامح أمام تهديدات السيسي لمخالفيه ولغة الكراهية التي يبثها إعلام الإنقلاب ليل نهار..!!
زمن الإنقلاب والإنقلابيين وزمن التمسح على أحذية العسكر وتقبيل الأرض تحت أقدام الطغاة أردنا لهم الحرية فصاحوا لا نرتضي إلا العبودية وخرجوا يجرون أغلالهم يصيحون ” يا سيسي كمّل جميلك ….” فوجدتني أصيح معهم :”…يا سيسي كمّل جميلك …يا سيسي إركب حميرك …”….. تحية لأحرار مصر الذين عارضوا هذه المسخرة
ربما يجمع الكثير على ان السيسي من حقه الترشيح للرئاسة كغيرة ، من المرشحين ، ولكن لو رجعنا للوراء بتمحيص وتأني وروية نجد ان السيسي لا يصلح للرئاسة ليس تقليلا من شخصه الكريم ، ولكن ككونه عسكريا وكل المتعاقبين على الرئاسة المصرية عسكرييا واصبح الحكم عسكري صرف ، فالانتفاضة المصرية كانت للتحرر من الاستعباد العسكري لا للعودة للخندق العسكري ، فمصر النيل تحتاج حكما مدنيا يحس بالشعب العظيم لا اقماعه وخنقه ، فالسيسي افضل ان يبقى بمنصبه العسكري ويراقب الامور لو خرجت عن المألوف والسيطرة وهو من سصلح الامور لو حدث شيء لا سمح الله ، فاستقالته لم تكن في محلها وقد استعجل فيها والخير الدائم لمصر وشعبها.
بلطي بكل ما في الكلمة من معنى
اللهم اضرب الظالمين بالظالمين،،،
لا عجب أن يحكم مثل هذا الشعب واحد مثل مبارك و السيسي و….
مع الإعتدار من المصريين الأحرار
رشيد من ألمانيا
* بموضوعية وبعيدا عن الحقد أو التطرف ف ( الرأي ) …
* من ( حق ) …( السيسي ) كمواطن مصري …أن يرشح نفسه للرئاسة
ومن حق الشعب المصري …( قبوله ) أو ( رفضه ) …
* ( مصر ) الكبيرة …وقاطرة العالم العربي …تمر بظروف صعبة جدا
ومن حق المصريين …الفرح والتفرغ بعد ذلك لبناء البلد والنهضة بمصر
التي كان عليها اللحاق بدول مشابه مثل ( ماليزيا ) و ( تركيا ) وعليهم
الآن رص الصفوف …ونشر ( العدالة الإجتماعية ) ونشر ثقافة ( التسامح )
بين جميع شرائح المجتمع …وعدم ( إقصاء أحد ) ما دام يلتزم السلمية
ولا يتجاوز القانون .
* كل التوفيق ( لمصر ) والمصريين …بالنجاح والتقدم والتوفيق .
حياكم الله وشكرا .
سامحك الله يا أخ سامح..
و هل يمكن للمصرين أن “يختاروا” في ظل الإنقلاب..!!!
و هل من نرى اليوم من جماعة الإنقلاب هم ناس بناء و نهضة أم هدم و فساد؟؟
و أي عدالة تبشرنا بها في ظل الدوس على القانون والمحاكمات القضائية الكارثية..!!
و أين هو التسامح أمام تهديدات السيسي لمخالفيه ولغة الكراهية التي يبثها إعلام الإنقلاب ليل نهار..!!
بالله عليكم أيهم أفضل..حال مصر الآن أم أيام مبارك..؟؟
إتضح ان الفلول بثورتهم المضادة تمكنوا من زمام البلد أكثر من أي وقت مضى..
زمن الإنقلاب والإنقلابيين وزمن التمسح على أحذية العسكر وتقبيل الأرض تحت أقدام الطغاة أردنا لهم الحرية فصاحوا لا نرتضي إلا العبودية وخرجوا يجرون أغلالهم يصيحون ” يا سيسي كمّل جميلك ….” فوجدتني أصيح معهم :”…يا سيسي كمّل جميلك …يا سيسي إركب حميرك …”….. تحية لأحرار مصر الذين عارضوا هذه المسخرة
هده ثمثيلية مكشوفة على الهواء للمخابرات المصرية وهدا الاعلامي أحد عناصرها.
ربما يجمع الكثير على ان السيسي من حقه الترشيح للرئاسة كغيرة ، من المرشحين ، ولكن لو رجعنا للوراء بتمحيص وتأني وروية نجد ان السيسي لا يصلح للرئاسة ليس تقليلا من شخصه الكريم ، ولكن ككونه عسكريا وكل المتعاقبين على الرئاسة المصرية عسكرييا واصبح الحكم عسكري صرف ، فالانتفاضة المصرية كانت للتحرر من الاستعباد العسكري لا للعودة للخندق العسكري ، فمصر النيل تحتاج حكما مدنيا يحس بالشعب العظيم لا اقماعه وخنقه ، فالسيسي افضل ان يبقى بمنصبه العسكري ويراقب الامور لو خرجت عن المألوف والسيطرة وهو من سصلح الامور لو حدث شيء لا سمح الله ، فاستقالته لم تكن في محلها وقد استعجل فيها والخير الدائم لمصر وشعبها.
مبروووووك للمصريين وصول اول ريس وطني
مثل للانحطاط الذي نحن فيه ,هذا اديب ومن لم يتادب معه!
والله هدا اكبر منافق