عمرو الليثي يمكن زوجة من رؤية بناتها بعد خلع زوجها
1 - يونيو - 2014
حجم الخط
8
القاهرة – نجح الإعلامى الدكتور عمرو الليثى فى الصلح بين رجل وزوجته بعدما قامت برفع قضية خلع عليه وحصلت على حكم لصالحها منذ 3 سنوات، وبعدها قام الزوج بخطف بناتها الاثنتين، وقام بإخفائهما فى مكان ما لا تعرفه الزوجة، وظلت الزوجة مشتاقة لرؤية بنتيها ولا تعلم عنهما شيئا.
قامت الزوجة برفع دعوى قضائية ضد الزوج لقيامه بإخفاء بنتيها، وعندما استضاف الليثى الزوجة فى برنامجه “بوضوح” الذى يذاع على قناة “الحياة”، وعلم بحكايتها حاول الصلح بين الطرفين لتعود الأسرة من جديد بعد أن انفصلت.
قابل “الليثى” الطفلتين والأب وتحدث معهم كما تحدث مع الزوجة التى قامت بالتنازل عن دعواها القضائية فور رؤيتها لبنتيها.
كان مشهد اللقاء مؤثرًا للغاية، وجعلها تتنازل عن كل شىء فى سبيل العودة مرة أخرى لحضن فلذة كبدها، وبالفعل تم الصلح بين الزوج والزوجة وعادت المياه لمجاريها.
يعتبر ما قام به الإعلامى عمرو الليثى جزءًا من رسالته الإعلامية التى يحرص دائما على تنفيذها حيث يرى الليثى أن الإعلامى له دور كبير فى مساعدة المواطنين وحل مشاكلهم سواء المادية أو المعنوية، ومن المقرر عرض الحلقة الأسبوع الجارى.
هذه هي الرسالة السامية للإعلام وليس الجري وراء اخبار الفنانات والفنانين ونشر الفتنة والنعرات الطائفية بين المجتمعات
وما فعله هذا الرجل وان كان يبدوا عند كثير من الناس انه ليس بالشيء الكبير ولكنه عند الله عز وجل من اعظم الأعمال لأنه في المقابل وكما يقول الله عز وجل في كتابه العزيز (الفتنة أشد من القتل) فإن غلق باب الفتنة لابد ان يكون من أعظم الاعمال آلتي تقربنا من المولى جل جلاله واصل على هذا النحو أيها الأخ الكريم وَبَارِكْ الله لك
الزوجة تعود مرغمة فقط من أجل بنتيها, هل زالت المشاكل التي كانت السبب في فراقهما؟ وأين الحب والتقدير والإحترام؟ سيدات عربيات يتألمن في الخفاء, بالخصوص الغير متعلمات منهن في البوادي, يعشن بين كفي كماشة من ديكتاتورية زوج أمي ومشاق حياة صعبة قاسية.
هذا هو الاعلام الذي يرضي الله سبحانه بخدمة الناس وكم اجر عمر الليثي في كل دقيقة تمر والمرأة تعيش مع اولادها وزجها فله اجرها عند الله سبحانه . وهذا درس للزوجين ان الذي يدفع الثمن هم الاطفال وهم لا ذنب لهم باخطاء الوالدين فعلى الام الصبر وكذلك الزوج وكل واحد منهم يجب ان يتحمل الاخر ويسامح من اجل الاولاد حتى لا يضيعون وقد ربما يؤيدي ذلك الى حقد الاطفال على والديهم لعدم الاحساس بالامهم لفراق احد الوالدين وحرمانهم من حنانهم .
*إعلامي متميز ( بارك الله فيه ) .
* كان له برنامج على دريم ( واحد من الناس ) شاهدت بعض الحلقات
قمة ف الأدب والأخلاق العالية وبعد ذلك غير القناة .
* شكرا يا عمرو الليثي يا أمير ( في ميزان حسناتك ) إن شاء الله .
شكرا .
الحديث عن الحسنات والسيئات في قضية من هذا النوع لن يكون في مصلحة الأطفال إن بقي حال والديهما على المنوال القديم , خصومات , عراك , شجار , حتى ربما كلام غير سليم وكل الصورة تمر أمام أعين الأطفال, أهل هذا صحيح؟ أم فقط جمع كم من الحسنات على حساب طفولة وربما على مشوار حياة الأطفال بأكمله.
الأطفال في مثل هذه الحالات يردون اللوم لأنفسهم في سبب فراق والديهم , غالبا مايقولون” لولا نحن أو لو كنا حسني الطبع لما طلق والداي.
لاحسنة ولاسيئة هنا ‘ بحسب رأيي ‘ الواقع ومصلحة الأطفال يأتي في الدرجة الأولى, إن تغيرت أحوال الوالدين لوئام وصلح مرحبا إن لم يكن فالطلاق أفضل وأولى وحضانة الأطفال من نصيب الأم إلا في حالات إستثنائية.
الله يكثر من أمثالك
فعلا برنامج هادف ومفيد
الا أني لاأعرف شيء عن هذه القناة
ولا حول ولا قوة الا بالله
هذه هي الرسالة السامية للإعلام وليس الجري وراء اخبار الفنانات والفنانين ونشر الفتنة والنعرات الطائفية بين المجتمعات
وما فعله هذا الرجل وان كان يبدوا عند كثير من الناس انه ليس بالشيء الكبير ولكنه عند الله عز وجل من اعظم الأعمال لأنه في المقابل وكما يقول الله عز وجل في كتابه العزيز (الفتنة أشد من القتل) فإن غلق باب الفتنة لابد ان يكون من أعظم الاعمال آلتي تقربنا من المولى جل جلاله واصل على هذا النحو أيها الأخ الكريم وَبَارِكْ الله لك
الزوجة تعود مرغمة فقط من أجل بنتيها, هل زالت المشاكل التي كانت السبب في فراقهما؟ وأين الحب والتقدير والإحترام؟ سيدات عربيات يتألمن في الخفاء, بالخصوص الغير متعلمات منهن في البوادي, يعشن بين كفي كماشة من ديكتاتورية زوج أمي ومشاق حياة صعبة قاسية.
حياتهن تذهب سدى.
هذا هو الاعلام الذي يرضي الله سبحانه بخدمة الناس وكم اجر عمر الليثي في كل دقيقة تمر والمرأة تعيش مع اولادها وزجها فله اجرها عند الله سبحانه . وهذا درس للزوجين ان الذي يدفع الثمن هم الاطفال وهم لا ذنب لهم باخطاء الوالدين فعلى الام الصبر وكذلك الزوج وكل واحد منهم يجب ان يتحمل الاخر ويسامح من اجل الاولاد حتى لا يضيعون وقد ربما يؤيدي ذلك الى حقد الاطفال على والديهم لعدم الاحساس بالامهم لفراق احد الوالدين وحرمانهم من حنانهم .
غريب….فينك يا سامح بيه ؟
الاعلامي عمرو الليثي من اكثر الاعلامين في مصر والعالم العربي التزاما
من الناحية المنية والاخلاقية وتوافقي مع الجميع
*إعلامي متميز ( بارك الله فيه ) .
* كان له برنامج على دريم ( واحد من الناس ) شاهدت بعض الحلقات
قمة ف الأدب والأخلاق العالية وبعد ذلك غير القناة .
* شكرا يا عمرو الليثي يا أمير ( في ميزان حسناتك ) إن شاء الله .
شكرا .
الحديث عن الحسنات والسيئات في قضية من هذا النوع لن يكون في مصلحة الأطفال إن بقي حال والديهما على المنوال القديم , خصومات , عراك , شجار , حتى ربما كلام غير سليم وكل الصورة تمر أمام أعين الأطفال, أهل هذا صحيح؟ أم فقط جمع كم من الحسنات على حساب طفولة وربما على مشوار حياة الأطفال بأكمله.
الأطفال في مثل هذه الحالات يردون اللوم لأنفسهم في سبب فراق والديهم , غالبا مايقولون” لولا نحن أو لو كنا حسني الطبع لما طلق والداي.
لاحسنة ولاسيئة هنا ‘ بحسب رأيي ‘ الواقع ومصلحة الأطفال يأتي في الدرجة الأولى, إن تغيرت أحوال الوالدين لوئام وصلح مرحبا إن لم يكن فالطلاق أفضل وأولى وحضانة الأطفال من نصيب الأم إلا في حالات إستثنائية.