عمرو واكد يثير غضب المشجعين المصريين بعد الفشل بالتأهل لكأس العالم- (تغريدة)

حجم الخط
5

“القدس العربي”: أثار الفنان المصري، عمرو واكد، جدلا كبيرا بعد تعليقه على مباراة مصر أمام السنغال، وتشجيع الجماهير.

وفي “تويتر”، علق عمرو واكد بداية على خسارة مصر بالقول: “عندي مشكلة في فهم الناس اللي نفسها مصر تكسب ماتش كورة وهي خسرانة ماتش الحياة الكريمة.. مش المفروض نكسب ماتش الحياة الكريمة الأول عشان مكسب ماتش الكورة يبقى له قيمة ومعنى حقيقي؟ في هذه اللحظة لا قيمة لمكسب ماتش كورة أو بطولة الصراحة.. الكورة النهاردة بقيت أفيونة بتلهيك عن سلب حقوقك”.

في حين رأى العديد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي ومتابعي الفنان المصري أن هذا التعليق لا يليق، واعتبر البعض أن هذه التغريدة “غير موفقة”، بحسب ما نقل موقع أر تي.

في حين عاد واكد ونشر تغريدة أخرى قال فيها: “يا رب ما نكسب أي ماتش كورة قبل ما نفوق من الذل والمهانة والظلم اللي الناس عايشة فيه.. يلا هجوم تاني يا أتفه خلق الله”، ما أثار غضبا واستياء لدى الكثير من رواد مواقع التواصل، الذين هاجموا الفنان المصري.

كلمات مفتاحية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  1. يقول اثير الشيخلي - العراق:

    اتفق مع رؤيته جملة و تفصيلاً
    رغم انني حزنت لعدم صعود منتخب مصر اكثر مما حزنت لعدم صعود منتخب بلدي العراق و في نفس اليوم!
    و السبب ان منتخب مصر كانت احتمالبات صعوده و مستواه أعلى من منتخب العراق الذي كانت احتمالبات ترشحه ليلعب مباراة ملحق اسيوي ثم اذا فاز عليه أن يلعب مباراة ملحق مع احد فرق اميركا الجنوبية (احتمال ضئيل و صعب و طويل) و هو ما لم يحصل بالفعل و خرج قبل الخوض في هذا الطريق الشاق!
    مدرب منتخب مصر كارلوس كيروش هو المسؤول الأول عن الخسارة لانه صاحب فكر كروي جبان و عقيم و اختيارات كارثية للاعبين و للتشكيلة!

    لكن عودة إلى فكر و فلسفة الممثل عمرو واكد فيما يخص هذه الجزئية اتفق معه تماماً سواء حول منتخب مصر أو منتخب العراق او اي منتخب عريي اخر!
    و لا عزاء لتسييس الكرة و الرياضة و لا عزاء لتخدبر الناس بالكرة و لا عزاء للكرة أفيون الشعوب!
    لكن تختلف معه في انجراره لجعل الجمهور يستفزه و ان يجيبهم بهذا إجابة
    كان عليه أن بكون اكثر حكمة و رزانة و ان يهمل اجابتهم تماماً و يتعالى على الإساءة.

  2. يقول سلام عادل(المانيا):

    مع تقديري لرد الدكتور اثير حول الموضوع ولكن الامر يختلف عندما يتعلق الامر بالوطن فتشجيع فريق رياضي في مسابقة او فريق فني في مهرجان مسرحي او غير ذلك يجب ابعاده عن من يحكم البلد او كيف يعيش المواطن وكان الكثير من العراقيين يتمنون خسارة المنتخب العراقي عندما كان عدي صدام حسين يقود رياضة البلد لان كل فوز كينسب له فهنا نحن امام مشاعر واحاسيس وطنية فهل يجب ان نكره العراق الان لان من يحكمه حاليا سفلة او سراق فبدل هكذا تعليقات يجب العمل على تغيير اوضاع بلداننا من خلال التفكير بطرق مختلفة وحتى لو طال الامر كثيرا

    1. يقول اثير الشيخلي - العراق:

      عزيزي الأخ سلام!
      لا أعلم لم فهمت من كلامي انني ضد تشجيع منتخب البلد بسبب من يحكمه
      لم أقل ذلك مطلقا و الدليل قلت انني حزنت!
      و كذلك ام افهم من موقف الممثل المبدئي عمرو واكد ذلك
      إنما هو يشير إلى تخدير الناس من خلال الكرة لأجل التغطية على و نسيان الأولويات و المشاكل الكبرى التي لن تساهم الكرة في حلها بل ربما تفاقهما لان الطاغية الحاكم و ملئه سيستغلونها ابشع استغلال ٠
      خاصة انه في مصر بالذات، إعلام الانقلاب و إعلام السلطة ربط بطريقة قميئة بين الوطنية و بين الترشح إلى كأس العالم في محاولات مستميتة لتقسيم الأمة المصرية و صرف النظر عن الانتباه إلى المشاكل الكارثية الحقيقية التي تسبب بها النظام!
      ارجو ان الامور باتت واضحة الان.

  3. يقول جواد:

    كلام منطقي .. توقيته فيه نظر !
    ما اعتقد أن واكد او غيره كان سيقول ما قال لو تحقق الفوز لمنتخب مصر!
    و إن قاله حال الفوز فلن يتحصل له نفس صدى قوله حال الخسارة!

    الكرة صارت فعلا ملهاة عن جاد الامور، لكن هل إلغاؤها او تعطيلها سيحرك الهم نحو الاولى و الاهم؟!
    يذكر عن اللاعب جورج وييا ، لاعب ليبيريا الشهير ، انه قال للاعب آخر اساء اليه و لشخصه : اسمع يا هذا ، أنا و أنت مجرد بهلوانين في سيرك يلهي به الكبار الصغار”.

  4. يقول ابو العز:

    وليس فقط في مصر بل في جميع الدول التي يحكمها ناس لا يهمهم الا كرسيهم.

إشترك في قائمتنا البريدية