قطر للبترول تعين بنوكا لبيع سندات على 4 شرائح

حجم الخط
4

دبي: أظهرت وثيقة الاثنين أن قطر للبترول عينت مجموعة من البنوك لترتيب بيع سندات مقومة بالدولار على أربع شرائح تضم سندات تقليدية لأجل خمسة وعشرة أعوام و20 عاما، إلى جانب شريحة من سندات فورموزا لأجل 30 عاما.

وعينت قطر للبترول، وهي من أكبر موردي الغاز الطبيعي المسال في العالم، سيتي وجيه.بي مورجان. وسيرتب البنكان، إلى جانب بنك أوف أمريكا سكيوريتيز ودويتشه بنك وغولدمان ساكس و”إتش إس بي سي” و”إم يو إف جي” و”كيو إن بي كابيتال” وكريدي سويس مكالمات مع مستثمرين بدءا من اليوم.

وكانت رويترز قد أوردت الشهر الماضي أن قطر للبترول عينت بنوكا لبيع الديون المزمع، والذي قالت مصادر إنه قد يجمع ما يصل إلى عشرة مليارات دولار.

(رويترز)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  1. يقول S.S.Abdullah:

    خلق منتج مالي، ثم تداوله في سوق الأسهم، هل هو منتج حلال، أم حرام؟!

    هو أول ما خطر لي عند قراءة عنوان (قطر للبترول تعين بنوكا لبيع سندات على 4 شرائح)، والأهم هو لماذا، وما دليلي على ذلك؟!

    السؤال المنطقي والموضوعي، هو لماذا أفلست شركة توماس كوك التي أصلها (بريطاني)، وشركة (WireCard) الألمانية، في مجال الأوراق والتحويلات المالية، خارج حدود دولة ما، بعد (كورونا) عام 2020 وبداية اقتصاد الحياة (عن بُعد)؟!

    عبقرية الثنائي (كيسنجر-نيكسون) ظهرت بالنسبة لي، كيفية تحويل أزمة الطاقة (المقاطعة الاقتصادية) بسبب حرب 1973 مع (الكيان الصهيوني)، إلى فائدة للاقتصاد الأمريكي، عندما خرج إلى إتفاق (البترودولار) مع السعودية،

    أي إلتزام (أوبك) بتسعير منتجات الطاقة بالدولار، أي تحويل الاقتصاد، من (اقتصاد مالي)، إلى (اقتصاد منتج)،

    وتم تمرير قرار الأمم المتحدة (الصهيونية = النازية = الشوفينية)،

    أي دليل عملي أن نظرية المؤامرة (خزعبلات الماسونية، وسيطرتها من خلال طباعة أي عملة/ورقة مالية) أو بمعنى آخر (الشيطان)، خرافة/اسطورة لا وجود لها على أرض الواقع،

  2. يقول S.S.Abdullah:

    ولذلك يا (د توفيق قريرة)، بخصوص عنوان (كونٌ من دونِ شك) في سياق معنى تكوين علاقة بين أي رجل أو امرأة،

    من أجل خلق الأسرة أو الشركة في أي مجتمع أو دولة، في (أجواء) عصر كورونا، وهناك الكثير رفض أخذ اللقاحات ضدها، بسبب عقلية الشك والتشكيك؟!

    حتى (ألمانيا) كدولة، تم النصب عليها (الغش/الفساد)، بسبب رغبتها أن تكون في مقدمة المنافسة الاقتصادية، مليارات (WireCard) أحدث مثال عملي، فكيف توازن بين (واقع الحكمة) و(خيال الفلسفة)؟!

    الآن، هل هناك، كورونا أم لا؟!

    الآن، هل تريدون، فتح التواصل والاتصال بين الأنا والآخر، أم لا؟!

    الآن، هل أي (وظيفة) من أجل (الإنتاج)، أم من أجل (الراتب)؟!

    الآن، هل تريد تسافر، وبسعر رخيص/منافس، أم لا؟!

    الآن، هل تريد تعامل مالي، بلا فوائد ربوية (Farah Money) أو بمعنى آخر (حلال)،

    على أرض الواقع بدون انضباط، وقوانين تنظيم، لتكوين فريق، لا يمكن تأسيس أي دولة،

    وبدون صحة وتعليم، لا يمكن تكوين جيل المستقبل، وبدون منافسة (الآلة/الروبوت)،

    وبدون أمن وأمان، لا يمكن الاستثمار، في أي قرية أو بلدية أو بادية أو محافظة أو دولة،

    أي طالما هناك سلاح منفلت، وهناك عقلية (اللا دولة)، أي جماعة تظن هي فوق القانون، لا يمكن أن تكون هذه دولة، والدليل (العراق بعد 9/4/2003)،

  3. يقول S.S.Abdullah:

    ثم لن تجد وظيفة في دول مجلس التعاون، أو غيرها، بعد تعيين أول (روبوت) رجل أمن، وأول طبيب (روبوت)، في الإمارات العربية المتحدة في 2016،

    والسعودية في 2017 في منافستها في هذا المضمار، قامت بتجنيس أول روبوت (كمواطن)، لتحسين جودة وكفاءة الخدمات التي تقدمها الدول،

    ونفس الشركة أنتجت الآن (روبوت) بسبب كورونا، بملامح ممرضات شرق آسيا (الفلبين/تايوان)

    https://youtu.be/_fLTNl7GimQ

    يعني حتى أهل آسيا، ليس لهم مكان عمل،

    فالأمر أولاً وأخيراً، للإنسان، والأسرة والشركة المُنتجة للمنتجات الانسانية، لخلق اقتصاد منافس، أم لا؟!

    الحكمة، تقول بدون ذبح القطة (ليلة العرس)، لن تكسب الاحترام، أو الهيبة، لكبح جماح خيال أي فلسفة، المطلوبة، لقيادة أي دولة أو شركة أو أسرة،

    نظرية Farah Money، صدرت من لندن، التي هي مركز الفساد والغش لتجاوز أي قوانين بثلاثية (الأوفشور، e-Currency and Blockchain)، ولذلك أفهم رمزية كل رمز تم استخدامه في اجتماع G7 عام 2021، وإدارة وحوكمة أمريكا، عرضت مفهوم ضريبة موحدة (15%)،

    حتى لا تستغل أي شركة التنافس بين الدول، في الهجرة إلى الدولة، التي يكون فيها تكاليف الإنتاج أقل من غيرها، حتى تستطيع المنافسة، في سوق أجواء العولمة أي بلا حدود لتمرير مفاهيم ثقافة الشفاعة والمحسوبية أو الواسطة (رشوة) من فلان على حساب علان.

  4. يقول S.S.Abdullah:

    لذلك في موضوع أي أتمتة، لأي إدارة وحوكمة (لإنقاذ أي ميزانية، بتحسين الإيرادات، في البداية بتعداد للتخلص من أي موظف فضائي، تم استخدامه في المال السياسي)، أي لتجاوز مشكلة أهل التخويت/اللواتة/الفهلوة لأهل ما بين دجلة والنيل بشكل عام، ولا حول ولا قوة إلا بالله،

    نحن (البدون) نطرح من (تايوان)، سوق صالح (الحلال)، لتوقيع العقد (الحلال)، أي بلا غش أو فساد أو محسوبية.??
    ??????

إشترك في قائمتنا البريدية