بيروت ـ قد تواجه النجمة اللبنانية نانسي عجرم فضيحة من العيار الثقيل إذا ثبتت صحتها فقد تخسر مصداقيتها لدى جماهير العالم العربي. وفجر موقع مجلة زهرة الخليج “أنا زهرة” مفاجئة على لسان الكاتب السعودي طلال عبد الله، والذي أكد أن لديه من المعلومات ما يفيد بأن نانسي تتلقى تعليقاتها على أداء المشتركين في اراب ايدول من خبير موسيقي استأجره مدير أعمالها جيجي لامار.
وتردد أيضا أن الملحن اللبناني سمير صفير قد عمل على مساعدة نانسي إلى أن تم الاستغناء عنه، فاستعانت نانسي حينها بمدير فرقتها باسم رزق.
تصرف ذكي , ما خاب من استشار
اعتقد هذا أفضل من ان ينتهي بها الحال لطلب وجبة كنتاكي ..
مافيها شي المهم ان تكون تعليقات جيدة وتفيد المشتركين كما انه ليس المهم ان تعرف نانسي كل شيء عن الموسيقى ولا اعرف حتى وان كانت تتلقى المعلومات من اخرين لا ارى سببا للفضيحة
احسنت التصرف بطلبك الاستشارة يا نانسي
شو المشكلة. ..رواساء دول يعملون نفس الشىء
تكفي هذه الرقة والنعومة وهذا الجمال الآسر. وجودها بكلام أم بدون كلام يكفي ويزيد. لك تئبريني يا نانسي!
وما العيب في ذلك؟ معظم الأشخاص الناجحين في حياتهم يعتمدون على المستشارين. حتى أن الرؤساء في الدول الديمقراطية لا يتصرفون ولا يُصَرّحون إلا بعد الرجوع للمستشارين.
ما خاب من استشا ر . انا لا ارى مشكلة في هذا . يا ريت لو حكامنا العرب كانوا يستشيروا بقراراتهم كان ما وصلنا الى هذا الحال ولا ثارت عليهم شعوبهم . نصحية لمن بقي منهم في سدة الحكم . اقتدي بنانسي ناسي احلى قدوة .
لا نعرف كيف وبأي مقايس يختارون لجنة التحكيم! للأسف في الوقت الذي يجلسون عباقرة الموسيقى والفن في بيوتهم عاطلين عن العمل نشاهد ناس لا يفقهون بالفن ولا هم فنانين حقيقيين أمثال نانسي عجرم يتربعون على هذه الناصب المربحة،لأن الخيار للأسف لأشياء ومعايير أخرى أخجل عن ذكرها. بالرغم من كل استشارات نانسي اتمنى أن أسمع منها تعليق فني مفيد بل كل تعليقاتها: هي الغنية بحبها كتير، هي الغنية حساسة، آه و نص، أنا لما بدأت بالفن كنت صغيرة، أنا تعبت لوصلت.. يعني شي مقيت ومقرف بصراحة. عيب على (الفنانة والفنان ) أن لا يعرف المقامات الموسيقية والطبقات لأن هذا اختصاصه حيث لا نطالبهم بالإقتصاد أو الهندسة ولكن لا نستغرب من ذلك لأن أغلب الفنانات والفنانين غير مثقفين والكثير منهم لم ينهوا المدرسة حيث للأسف الآن المعايير هي أشياء تانية معروفة للجميع ناهيك عن عمليات التجميل الكثيرة من نانسي وغيرها
رغم الإمكانيات المتواضعة في السابق فقد صنعوا الفن الحقيقي لذلك الأغاني القديمة ما زالت حاضرة حتى هذا الوقت بقوة لجمال الكلمة واللحن والأداء أما الأغاني الحديثة فينساها الناس بعد سماعها لأنها هي تجارية في الدرجة الأولى وتعتمد كثير على المظاهر
اتحدى أن تغني نانسي أو راغب علامة أغاني طربية تعتمد على قدرات فنية مطلوبة لدى الفنان الحقيقي .. بل هم يغنون إيقاع سريع لا يتطلب إلى المقدرات الفينية وكذلك يلهثون وراء أشياء تجارية سريعة الأرباح ناسين الفن ومتطلباته
وهنا اتطرق إلى راغب علامة صاحب الضحكة المصطنعة والمقرفة حيث يقوم بها ليخلص نفسه من المواقف الحرجة التي يضع نفسه بها بتعليقاته السخيفة والفاضية
أما أحلام …. حدث ولا حرج … قمة التناقض ، ما أضحكني أكثر شي أن أحلام تطالب المتسابقين بعدم الغرور وهي قمة الغرور فلا أعرف كيف تجمع بين كل هذه المتناقضات
هناك من المتسابقين في برنامج اراب ايدل أمثال عبد الكريم حمدان ، مهند المرسومي ، فرح يوسف يفقهون بالفن وعندهم إمكانيات فنية أكثر بكثير من كل أعضاء لجنة التحكيم ولكن للأسف أنه أصبح الغير مقتدر هو الذي يتحكم بالمقتدر ويقيمه
تسلم
والله كلامك درر
حتى انها على فرض اساجرت موسيقار ليلقنها بالتعليقات كانت ضعيفة جدا في تعليقاتها ولم تعطي اى شيء مفيد للمتسابقين ولكن يبقى رقتها وجمالها هما الوحيدين اللي دعموها ولكن هذا طبعا لا يكفي فهي تعتبر ضعيفة جدا في دورها في اراب ايدل