كندى يطلق مشروعًا لإسكان الكلاب الضالة.. ويصمم لها منازل متكاملة

حجم الخط
5

الكلاب بالنسبة للبعض أكثر من مجرد حيوانات أليفة، وتمثل لهم أصدقاءً أوفياءً ومقربين، يحبونها بكثرة ويهتمون بها بشكل كبير، سواء فى طعامها أو ملابسها أو حتى حالتها النفسية، وهذا الاهتمام منتشر بشكل كبير فى العالم الغربى.

ومؤخرًا قام مصمم كندى يدعى جودسون بومون بتصميم مجموعة من المنازل الصغيرة المتنقلة الخاصة بالكلاب، وطالب من خلالها بعمل مشروعات كبرى لإسكان الكلاب الضالة بدلاً من تركها فى الشوارع.

وتتكون المنازل التى صممها من مكان للنوم وجزء مخصص لتناول الطعام، وبها دورة مياه صغيرة حتى لا يقضى الكلب حاجته فى الشوارع، وهى تشبه المقطورة وتناسب أى نوع من الحيوانات الأليفة.

وقال بومون، إن الفكرة جاءت له بعد أن طلبت منه ابنته بناء منزل صغير للكلب الخاص بها حتى لا يجلس خارج المنزل فى العراء، وأسعار تلك المنازل تبدأ من 800 دولار، كما ذكر موقع orange.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  1. يقول كمال التونسي ألمانيا:

    في الغرب الإنسان يفكر في الكلاب و في الوطن العربي الكلاب لاتفكر في الإنسان !!!

    1. يقول كمال التونسي ألمانيا:

      في الغرب الإنسان يفكر في الكلاب و في الوطن العربي الكلاب لا تفكر في الإنسان !!!
      في الغرب الإنسان يأوي الكلاب و في الوطن العربي الكلاب تشرد الإنسان !!
      الفوارق كثيرة مع أن الكلاب الغربية مدللة و الكلاب عندنا فاتت الدلال !!

  2. يقول الكروي داود النرويج:

    كلاب محظوظة
    كأن الكلب أصبح مقدسا بالغرب
    أنا لست ضد العطف على الحيوان ولكني لا أجد عطفا على الانسان

    فالانسان أولى بهذا السكن من الحيوان المتشرد لكن الدنيا حظوظ

    ولا حول ولا قوة الا بالله

  3. يقول طعس بن شظاظ الصميدي:

    ما أطيب الغربيين و يا لإنسانيتهم التي ما بعدها إنسانية !!! :)

    إذ:

    ها هم يشردون في العراء و يقتلون و يرملون ووو الملايين من الناس و يبنون مساكن جميلة لكلابهم الضالة !!!! و غير الضالة !!!! :)

  4. يقول عبدالرحمن الشامي:

    مجموع الأموال التي سرقها الاؤوساء العرب بعد طردهم من السلطة تكفي لبناء مساكن لكل من لا يملك دار
    حسبي الله ونعم الوكيل / اكو رب يحاسبهم يوم القيامة
    ( أفحسبتم إنما خلقناكم عبثا وإنكم إلينا لا ترجون )،

إشترك في قائمتنا البريدية