لعمامرة لدى استقباله من قبل الرئيس الموريتاني (فيسبوك وزارة الخارجية الجزائرية)
نواكشوط ـ «القدس العربي»:
أعلن رمطان لعمامرة وزير الشؤون الخارجية الجزائري أمس عن قمة ستجمع قريبا الرئيسين الموريتاني محمد الشيخ الغزواني والجزائري عبد المجيد تبون، دون أن يوضح ما إذا كانت ستنعقد في الجزائر أو في نواكشوط.
وأنهى الوزير الجزائري زيارة عمل لموريتانيا التقى خلالها الرئيس الموريتاني وسلمه رسالة من الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، كما التقى الوزير الأول الموريتاني محمد بلال ووزير الخارجية إسماعيل الشيخ أحمد.
وأعرب لعمامرة في تصريح أدلى به لدى مغادرته لنواكشوط عن أمله “في أن تكون القمة المرتقبة بين الرئيسين الجزائري والموريتاني قمة ناجحة تفتح آفاقا لبلدينا ولمنطقتنا وذلك بعد التحضير الضروري واللازم لها لكي تؤدي لذلك”.
وأضاف لعمامرة “تشرفت بنقل رسالة لسيادة الرئيس من أخيه وشقيقه الرئيس عبد المجيد تبون رئيس الجمهورية الجزائرية الديموقراطية الشعبية وتحياته وتمنياته القلبية الخالصة لفخامته”؛ مضيفا “وتتعلق الرسالة بالعلاقات الثنائية الممتازة بين البلدين الشقيقين، وتدخل أيضا في إطار سنة التشاور بين الرئيسين وبين البلدين الشقيقين والحكومتين”.
وقال “بالدرجة الأولى هناك آفاق لتطوير وتنمية الشراكة الاستراتيجية بين البلدين الشقيقين وهي الشراكة التي تدفعها إلى الأمام قناعات راسخة لدى القيادتين بأن الشعبين الجزائري والموريتاني يتقاسمان مصيرا واحدا، وعليهما أن يبذلا قصارى جهديهما من أجل السهر على تنمية متضامنة، وعلى فتح مستقبل واعد لأجيالنا الحالية وأجيالنا المستقبلية”.
وقال “هذا المصير المشترك للشعبين يأتي بطبيعة الحال في سياق إقليمي ودولي متوتر، ومليء بالتحديات والمخاطر، وعلينا بناء على القناعات المشتركة والالتزامات، أن ننسق ونطور نظرة مستقبلية مشتركة للدفاع عن مبادئنا ومصالحنا ومصالح الأجيال المستقبلية في المنطقة التي ننتمي إليها”.
وتأتي زيارة رئيس الدبلوماسية الجزائرية لنواكشوط في سياق مغاربي متوتر بسبب أزمة قطع العلاقات بين المغرب والجزائر، وهو القطع الذي أكدت موريتانيا انشغالها الشديد لوقوعه ورغبتها العميقة في تجاوزه.
أللهم اعن الشعب الجزائري الشقيق على نيل استقلاله وتقرير مصيره
اما وقد استولت العصابة على الحكم بالقوة فقد فقدت الشرعية ولا تساوي في نظر الجزائريين أي شيء.
التجارة بين المغرب وموريتانيا على ما يرام.هناك تدفق للسلع والبشر في الاتجاهين.
الكل رابح
اما الجزائر فماذا ستقدم للموىيتانيين غير التحريض على المغرب.
بلد بنيت سياسته الخارجية على العداء للمغرب
و لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
سيبقى المغرب دوما هو الأقرب إلى موريطانيا في كل شيء ، وهو الذي يقف معها في السراء والضراء . أما غير ذلك فما هو إلا لعب سياسي مفضوح ، والبقاء والنجاح للأصلح و الاوضح .
شكرا القدس العربي لأهتمامكم الكبير بالجمهورية الجزائرية الشعبية الديمقراطية ونقل والقيام بالاشهار لحكامها العسكر الذين أبانوا عن حبهم الكبير للعلاقات العربية العربية وبما يتميز ن به من حسن الجوار والأخلاق النبيلة واحترامه لسيادة بلدان الجوار. يمهل ولا يهمل
ما لكم تتكالبون على جيش الجزائر عسكر عسكر كأنه لا وجود للعسكر إلا في الجزائر ماذا عن عسكر كل دول العالم
لا خوف على موريتانيا من تسلط نظام العسكر مادامت تملك رئيسا عاقلا ووزيرا للخارجية متمرس وجارا مغربيا وفي.
محاولة ياءسة لعزل المغرب
سوف تبقى الجزائر عصية على أعداءها، بالمرصاد لدولة الزطلة
الجزائر منفتحة على جميع دول العالم و لا تجعلوا من المغرب ضحية وهمية
إن شاء الله توفق الجزائر البلد العظيم في مسعاها ومسعى كل الخيرين في العالم العربي والافريقي
على المغرب أن يضم ما تبقى من الصحراء حتى الحدود مع موريطانيا. ويجب كذلك ترسيم الحدود بين البلدين ومنع تسرب المرتزقة الإرهابيين إلى تراب كلا البلدين. لا بد من القيام بهذا، لأن أغلب حدود الصحراء المغربية مشتركة مع موريطانيا. فلن يبق بعد ذلك سوى الجزء الشمالي الشرقي للصحراء مشترك مع الجزائر
المشكل ان المغرب لم يقتنع بعد باستقلال موريتانيا و هناك بعض الاعزاب المغربية من تطالب بضمها الى الامبراطورية …اليس كذلك يا مستر لشكر.
فقط ذهب للضغط على موريتانيا وتهديدها إن هي اقتربت من المغرب.
معروف النظام الجزائري بعدائه للمغرب والعمل علي تقسيمه بكل الوسائل. ولكن هذا النظام سيفشل لأنه يتحرك في الوقت الضائع.
قضية الصحراء المغربية حسمت.
هم الدبلوماسية الجزائرية ليس تنمية الاقتصاد الجزائري أو التجارة. عندهم عقدة واحدة هي الصحراء المغربية. لن تحلموا بها أبدا مهما عملتم.
كل تحركات الدبلوماسية الجزائرية وراءها الإحساس بالنقص من التطور و المكانة التي بات يحظى به المغرب إفريقيا بعد العودة إلى الاتحاد الافريقي و استقطاب الشركات الاجنبية الكبرى للإستثمار بالمغرب و النجاح الكبير في قضية الصحراء المغربية التي باتت كل الدول تؤمن بحل الحكم الذاتي تحت السيادة المغربية
يا امت محمد صلى الله عليه وسلم، اتقوا الله في أنفسكم لعلكم ارحمون نحن امت محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم ويوم المحشر تساءل على كل كلمة تخرج من فمنا ، أحدكم لمدا كل هده الفثن بين شعبين المسلمين ، ادعوا إلى تقرب القلوب من فضلكم لعل الله يرضى عنا اما الحلول تكون بإرادة الله الدي لااللله الا هو الحي القيوم .