أبرز مظاهر الوطنية:
1- رمي القمامة في أماكنها المخصصة لها.
2- النظافة العامة أمام منزله ومكتبه الذي يعمل فيه ونظافة أولاده وأهله ومن عليه رعاية شؤونهم.
3- المشاركة الإيجابية في الأعمال الخيرية والخدمية.
4- انضباطه في عمله وتسهيل الإجراءات على المواطنين والتزامه اللوائح المنظمة للعمل والقوانين.
5- انتهاجه مبدأ الحوار والتوافق في حل المشكلات والعقبات والعراقيل.
6- احترام خط سير المرور وإشارات المرور وعدم رفع صوت التنبيه عند الازدحام.
7- أداء ومتابعة النشيد الوطني في المدارس الحكومية والخاصة.
8- إدراج هذه المعاني والمظاهر الوطنية والتأكيد عليها في المناهج الدراسية منذ الصفوف الأولى وحتى الدراسات العليا و كذا تعميمها على الوسائل الإعلامية المختلفة.
9- اعتزازه بوطنه أينما كان وأينما ارتحل.
10- يفرح ويتفاعل للإنجازات والأخبار المتعلقة بالنجاحات سواء كانت لأشخاص يمنيين أو لمؤسسات وطنية حكومية أو حتى خاصة، ويحزن لأي إخفاق يحدث لما سبق ذكره.
– ما الذي يتنافى ويتناقض مع الوطنية؟
1- التمرد العسكري أو اللجوء للعنف مهما كانت المبررات.
2- الانقلابات العسكرية أو السياسية واللجوء للتخابر أو الاستقواء بالأجنبي.
3- إثارة البلبلة والشائعات وتغذية الخلافات الفكرية والمذهبية أو الطائفية.
4- إثارة وتغذية الجدل السياسي والحزبي في القضايا المختلف فيها واستغلال أجهزة الإعلام في تغذية وإذكاء الصراع السياسي والحزبي.
5- نهب الأراضي العامة والخاصة واستغلال الوظيفة العامة في المصالح الخاصة أو الحزبية على حساب المصالح العامة للبلاد.
6- التغاضي عن المخالفات العامة والخاصة المسيئة لثروات البلاد والمعرقلة لنهضة الوطن وازدهاره.
7- التستر عن الفاسدين والعابثين بثروات الوطن وخيراته والتساهل تحت أي ذريعة أو أي مبرر، فالوطن ملك للجميع ومن حق الصغير قبل الكبير أن يراقب ويساءل من يريد وقتما يريد كونه يمنياً.
8- السلبية تجاه الأحداث الجارية في البلاد وعدم التناغم معها إيجابياً.
آمل من أعضاء ومكونات وفرق الحوار الوطني أن يسجلوا في سفر التاريخ المعاصر نجاحهم الوطني الكبير في الحفاظ على وحدة الوطن واستقراره والحفاظ على هويته الإسلامية.
عبد الرحمن محمد أحمد الحطامي