القدس: أكد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الأربعاء خلال زيارته إلى القدس أن “إنكار وجود إسرائيل كدولة” يعتبر من أشكال معاداة السامية، مشددا في الوقت ذاته على أن بلاده لن تسمح لإيران بامتلاك أسلحة نووية.
وقال ماكرون خلال مؤتمر صحافي مع نظيره الإسرائيلي رؤوفين ريفلين: “هذا لا يعني أنه سيكون من المستحيل وجود خلافات، او انتقاد لهذا الاجراء أو ذاك من قبل حكومة إسرائيل، لكن إنكار وجودها اليوم هو شكل معاصر لمعاداة السامية”.
وأضاف ماكرون في سياق آخر، أن “فرنسا مصممة على عدم امتلاك إيران للسلاح النووي أبدا، ولكن أيضا يجب في ذات الوقت تجنب أي تصعيد عسكري في المنطقة”.
وشدد ماكرون على أن بلاده لن تكون مرنة إزاء طموحات إيران النووية.
وكان ماكرون قد التقى مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، قبل أن يلتقي ريفلين، ويتوجه لاحقا إلى رام الله في الضفة الغربية للقاء الرئيس الفلسطيني محمود عباس.
وسيكون ماكرون من بين المتحدثين في افتتاح المنتدى الخامس للهولوكوست، الذي يعقد الخميس، في القدس الغربية بمشاركة نحو 41 زعيما دوليا.
وفي موضوع آخر، أعلن الرئيس الفرنسي أن بلاده ستقوم “بكل ما هو ممكن لمساعدة لبنان على الخروج من أزمته، وعدم السماح بتدهور الوضع الأمني هناك”.
(وكالات)
سيزول الكيان الصهيوني المارق الذي صنعه الصليبيين الحاقدين رغم انف الماكر ماكرون. سيزول عاجلا ام اجلا كما زال الاحتلال الصليبي المباشر لارض فلسطين الطاهرة وإيران ستمتلك السلاح النووي رغم انف الصهاينة والصليببن.
انت يا ماكرون بلا لون و لا طعم و لا رائحة . و قد عملت على تقزيم تاريخ فرنسا لتجعلها مجرد خادمة للصهيونية
هذآ الماكر الذي يكذب وينافق كيان مغتصب للأرض العربيه يريد أن يبقي علي كرسي السلطه ..وبلده إستعماريه قتلت الملآيين في عالمنا العربي .. لذلك قاتل يؤآزر قاتل .
كل الشعوب الاسلامية والاحرار في العالم لا يعترفون بشرعية كيان المجرمين الصهاينة، والكل يطالب بإزالة هذا الكيان وإعادة الأرض والسيادة إلى أصحابها الأصليين وهم الفلسطينيون ولا غير الفلسطينيين، وأذكر الطغمة الحاكمة في فرنسا أنها حاولت فعل نفس الشيء في الجزائر وأطلقت على أصحاب الأرض الجزائريي إسم الإرهابيين وقطاع الطرق وسمت قطعان الاحتلال الفرنسي بالأحرار والديمقراطيين والمتنورين والمتعلمين، لكنهم أثبتوا أنهم سفلة وقطاع طرق ولا قيم ولا إنسانية لهم بقتلهم أكثر من مليون ونصف مليون جزائري وتحويل المساجد إلى اسطبلات لخيولهم، ونهبوا ما فوق الأرض وما تحت الأرض ل132 سنة، ثم فروا هاربين بجلودهم بعد ثورة شعبية تحريرية لم تبق على رؤوسهم ولم تذر، وهذا ما سيحدث لقطعان الاحتلال الصهيوني في فلسطين قريبا بإذن الله.
اسرائيل كيان صهيون عنصري محتل قام على ارض دولة فلسطين ، بمساعدة الغرب المتآمر ، طال الزمن او قَصُر محالها الى الفناء وينكسر المشروع الصهيو امريكي اوروبي، ليرفرف علم دولة فلسطين من جديد على الاراضي الفلسطينية كاملة
كما ان انكار فلسطين كأرض لشعب فلسطين هو معاداة للانسانيه. فليبحث عن جذور اللاسامية ومعاداتها في كتب تاريخهم وتاريخ أجدادهم. دولة إسرائيل زائلة بإذن واحد أحد وهذا وعد الهي لصفوته من عباده. إسرائيل اسست لشعب بلا أرض على ارض بشعبها فمن له الحق يا ترى؟
ههههههه من الذي وضع الخميني في الحكم أليس فرنسا هههههههه
سوف ينقرض هذا الكيان يوما ماء مثل الديناصورات ويذهب الى مزبلة التاريخ ولن يتذكرهم احد اما هذا الماكرون فدعوه يهذي ويتصور ويخمن مثلما يشاء لأن الضلم لن يستمر طويلا ولو كان يدرك ويعقل لنظر الى تاريخ المغتصبين من بني جلدته في الجزائر الذين قالو ان الجزائر فرنسية وانها قطعة من فرنسا لكن يجب ان يدرك هؤلاء الصهاينة ان وكيانهم انهم في فوهة بركان ويوما ماء سوف ينفجر ولن يبقى هؤلاء في هذه الارض الطاهرة
الدولة الصهيونية هي الامتداد الطبيعي للارهاب والهمجية
و إنكار وجود فلسطين كدولة ….مذا تسمي ذلك يا أستاذ ….؟