باريس: اعتبر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الجمعة أن نظيره الروسي فلاديمير بوتين ارتكب “خطأ استراتيجيا وأساسيا” بمهاجمته أوكرانيا وهو اليوم “معزول”.
وقال ماكرون في مقابلة مع الصحافة الفرنسية الإقليمية “أعتقد، وقد قلت له ذلك، أنه ارتكب خطأ تاريخيا وأساسيا بحق شعبه وبحق نفسه وبحق التاريخ”.
وأضاف في اليوم المئة للنزاع “أعتقد أنه عزل نفسه… معرفة كيفية الخروج منها طريق صعب”.
وكرر الرئيس الفرنسي أنه يجب “عدم إذلال روسيا حتى نتمكن في اليوم الذي يتوقف فيه القتال من إيجاد مخرج عبر القنوات الدبلوماسية”.
وردا على سؤاله عن إمكان زيارته كييف على غرار العديد من نظرائه الأوروبيين، أجاب “حاليا لا أستبعد أي شيء”.
وتابع “نريد زيادة الدعم المالي والعسكري لأوكرانيا. أن نبذل قصارى جهدنا لإخراج الحبوب من أوكرانيا”، مناقضا بذلك الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الذي اعتبر أن تصدير الحبوب من الدولة الجارة “ليس مشكلة”.
وأشار أيضا إلى أنه سيتم “تعويض” كميات مدافع قيصر التي تسلمها فرنسا للجيش الأوكراني.
وأردف ماكرون في هذا الصدد “لقد طلبت من صناعيينا تسريع إنتاج الأسلحة، فالمسألة ليست فقط تجديد مخزوننا ولكن أيضًا تعزيز استقلاليتنا”.
(أ ف ب)
بالأمس كانت مكالمة وتملقا، واليوم غيبة ونميمة!
العكس تماما صحيح كل الدول وبالتحديد العربية تعبت من دولة الشر امريكا وعالم القطب الواحد وتأييد إسرائيل المطلق وتحكم الاحتلال الصهيوني بالامريكان وكأنهم غنم وزيارة وزير الخارجية الروسي الأخيرة كانت واظحة من تذمر العالم والعرب من هيمنة الشيطان الأكبر امريكا بدوون منازع
المهم بيع اسلحه وإيجاد فرص عمل جديده للفرنسين والامريكان وكل تجار الاسلحه والمهم أن يكون الدمار بعيد عن بلادهم، ولا يهتموا متي ستنتهي الحروب وكم من الأبرياء قوتولوا في هذه الحروب، حتي الروس وعلي رأسهم بوتين الذي قتل الابرياء في سوريا مع مجرم الحرب الأسد السوري.
انتم القتلة يا ماكرون وليس بوتين الذي يدافع عن شعبه وبلاده من توسع الناتو نحو الشرق. فرنسا قتلت 5 ملايين جزاءري خلال 132 سنة من الاحتلال والباقي شردتهم وافقرتهم وجهلتهم. فرنسا سرقت خيرات أفريقيا من نفط وغاز ومعادن وأراضي زراعية والآن تتهم روسيا بسرقة القمح من اوكرانيا وتهتم بحقوق الإنسان هناك رغم وجود عنصرية مقيتة في فرنسا ضد العرب والافارقة. انه النفاق بعينه من طرف الغرب الماكر الذي لا يهمه سوى مصالحه على حساب الشعوب المقهورة.
اوربا وامريكا على استعداد لقتال روسيا حتى انر جندي اوكراني
لن تنتهي الحرب إلا بتغيير النظام الاوكراني واحتلال كييف من قبل روسيا
//لسان حال بوتين//
// إذا يكن صدر هذا اليوم ولاّ //
فإنّ غداً لناظره قريبُ
طبعا نحن ضد الحرب في أوكرانيا وما يجري من فضائع ,لكن المثير في الدهشة هو موقف الغرب ,طبعا الغرب عبارة عن أنظمة ديمقراطية في بلدانها ومع شعوبها ,ولكن بالنظر لأفعال الغرب مع الشعوب المستضعفة كفلسطين فهم يبكون على اوكرانيا أما إسرائيل فهي لا حرج عليها
كان تحد القطب الواحد قادم لا محالة، وقد جاء من روسيا والصين.
القوة لم تبقى بيد دولة إلى الابد.
ما كان متوقعا جاء.
لا بالعكس يا سيادة الرئيس ماكرون….إذلال مجرم الحرب بوتين،اصبح واجب ..نظير ما إقترفه من جرائم سواء في أوكرانيا أو في سوريا …هذا اللعين الحالم الذي أراد إشعال حرب عالمية آخرى ..من أجل تنفيذ مخططاته العبثية المفلسة و غير القابلة للتحقيق …هكذا كان النازي هتلر و هكذا أصبح المجرم بوتين..و ربما ستكون النهايات متشابهة ..و السلام
يبدو أن الأهداف التي حددها الرئيس الروسي في بداية الغزو الروسي قد تم تقليصها أثناء الحرب التي افترض أنها ستنتهي بانتصار سريع. لم يستطع بوتين حتى الاعتراف بأنها كانت غزوا أو حربا، مفضلا عبارة “عملية عسكرية خاصة”. لمادا كل هذا الحقد للشعب الوكراني المسالم من قبل العرب. الروس هاجموا اوكرانيا. امريكا والغرب لن يهاجموا اوكرانيا
الأسد منذ عسر سنوات معزول وهو مجرم حرب ومع ذلك لم يحدث شيء، فما بالك بالدب الروسي! كم سيهتم بهذا الكلام! الغرب فاقد للمصداقية بكل بساطة!