باريس- “القدس العربي”:
في مقابلة خص بها راديو “France Inter” الفرنسي بمناسبة اليوم الخاص المنظم لصالح المرأة الأفغانية؛ أجاب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون على بعض الأسئلة التي وجهتها إليه محاورته ليا سلامة حول التوترات بين باريس والجزائر؛ قائلا إنه “يتمنى أن تكون تهدئة”، وذلك بعد أربعة أيام من تصريحاته التي كشفت عنها صحيفة “لوموند” والتي قوبلت بغضب كبير في الجزائر.
تمسك ماكرون بتصريحاته التي أدت إلى استدعاء الجزائر لسفيرها في باريس للتشاور، موضحا: “أنا أحترم الشعب الجزائري، ولدي علاقات ودية مع الرئيس تبون. لكننا بدأنا العمل بالتقرير الذي طلبناه من بنجامين ستورا مع الشباب الفرنسي والجزائري- الفرنسي، وسأواصل هذا العمل”.
اعتبر إيمانويل ماكرون أن هناك “عددا كبيرا جدا من المواطنين الذين يتشابك تاريخهم مع الجزائر”، داعياً إلى “تبني هذه القصة ومحاولة التعرف على كل هذه الذاكرة والسماح لها بالتعايش”.
واختتم حديثه قائلاً: “ستكون هناك حتما توترات أخرى. هذه مجرد قصص عن الجراح. المشكلة هي أن العديد منها لا يمكن التوفيق بينها. لكننا جميعا في نفس البلد، وبالتالي يجب أن يكون لدينا مشروع وطني يدمجنا”.
ويتوقع مراقبون أن تحدث البادرة الأولى تجاه الجزائريين، على النحو الذي أوصى به تقرير ستورا، اعتبارا من 17 أكتوبر، بمناسبة إحياء ذكرى مذبحة الجزائريين في 17 أكتوبر 1961 في باريس.
الى الذين يزايدون عن علاقة الجزائر بفرنسا وارتهان الجزائر الى ما يمليه عليها المستعمر السابق
خروج اكثر من ثلاثين شركة فرنسية من الجزائر بعد انتهاء عقودها او عدم وجود التفضيل الذي كان في عهد خادمهم اويحي وعلى راس هذه الشركات توتال التي فقدت الكثير من المزايا
ثانيا شركة سيال التي انهت الجزائر عقدها و الان تسير الشركة بعمالة جزائرية 100/100
ثالثا شركة تراتيبي المكلفة بتسيير ميترو الجزائر المغادرة نهائية لارض الوطن
رابعا بنك القرض الفلاحي الباريسي
شركة اليستوم لبناء محطات توليد الكهرباء التي استفادت من مزايا رهيبة من اويحي شخصيا والتي كلفت شركة سونلغاز الوطنية ملايين الدولارات والتي لازال زال ملفها قيد التحقيقات في الجريمة الاقتصادية. وباقي الشركات وجدت نفسها في وضع صعب لم تقدر على المنافسة في وجود شركات وطنية وخاصة فغادرت لانها لم تجد المحابات و التفضيل التي ضمنه لها لوبيها في حكومات بوتفليقة خاصة في ميدان المناولة وهذا سيوفر مآت الملايين من الدولارات لخزينة الدولة ولله الحمد
هذا هو التعليق العنوان الصحيح …هو يتمسك بخطابه الأول لا أكثر …
الآن ماذا بعد الصين من فرنسا
فرنسا بيننا وبينها جبال من الجثث وانهرمن الدماء وملأ الارض من الآلآم والاحزان والآهات ولنا معها صراع طويل . كان وسيظل.تاريخنا صفحاته مكتوبة بالدم لا بالمداد
المغرب والجزائر أمة واحدة وتاريخ واحد قبل أن تكون الجزائر والمغرب
عن اي كرامة تتحدثون عنها و الجنرال الامريكي قاد مناورات مع الجيش المغربي قرب حدودكم و استقبلتموه كامبراطور و من طرف رئيسكم
اذا كان يشكك وبقصد عن وجود امه فمعنى انه يقصد كل المغرب العربي لان هذه الامه نشأت من بعضها ومع بعضها فالمنطقه كانت دوله واحده اتحدت مرات وانقسمت مرات كباقي دول العالم
لايهم أقوال مكرون ولا غيره اذا أرادت الجزاير النهوض فعليها اولا التجرد من الكبرانات العسكر
مناورة فاشلة من الرئيس الفرنسي ماكرون تجاه الجزائر الجديدة
تقوم بصب الزيت على النار ثم تطمع في التهدئة