الدوحة ـ “القدس العربي”: فتحت خديجة بن قنة، المذيعة الجزائرية العاملة في قناة “الجزيرة”، النار على خدمة “نتفليكس” الترفيهية، وأعلنت إلغاء اشتراكها.
وغردت بن قنة التي يتابعها الملايين في صفحتها الموثقة في موقع “تويتر”، موضحة أن خطورة نتفليكس تستدعي إلغاء الاشتراك. وكتبت لجمهورها أنها فعلاً ألغت الاشتراك.
وقالت نجمة قناة الجزيرة لـ”القدس العربي” إنها إلى وقت قريب كانت تتابع المحتوى الهادف في نتفليكس، لكنها راجعت نفسها، بعد اكتشاف مواد خطيرة ومقلقة. وأضافت أنها وأفراد أسرتها لطالما تابعوا من قبل على هواتفهم مواد من الخدمة، لكنها لن تفعل ذلك مجدداً.
خطورته على الأبناء تستدعي فعلا إلغاءه..أنا ألغيت الاشتراك #CancelNetfilx #Netflix https://t.co/GSb4Lm3zas
— خديجة بن قنة (@Benguennak) September 14, 2020
وجاءت تغريدة بن قنة تفاعلاً مع ما نشره زميلها المنتج في قناة الجزيرة، من أن وسم إلغاء الاشتراك في نتفليكس يتصدر عالمياً، لدعوة المشتركين إلى إلغاء حساباتهم، احتجاجاً على عرض فيلم متهم بالترويج لانتهاكات جنسية ضد الأطفال.
وأضاف إبراهيم عرب الذي أعد أطروحة جامعية حول محتوى الخدمة، أن نتفليكس منصة تثير الجدل في قضايا عدة.
هاشتاغ #CancelNetflix يتصدر عالميا لدعوة المشتركين إلى إلغاء حساباتهم احتجاجا على عرض فيلم #Cuties الذي يتهم بترويج الانتهاكات الجنسية ضد الأطفال.
نتفلكس منصة تثير الجدل في قضايا عدة.. هل تابعتم هذا البودكاست من @AJAPodcasts عن هيمنة السردية الإسرائيلية على نتفلكس مع @Benguennak https://t.co/jb81zSyWOk— إبراهيم عرب İbrahim Arab (@IbrahimArab) September 11, 2020
وتأتي هذه التغريدة في سياق الحملة التي شهدتها مواقع التواصل الاجتماعي، وتحرك عشرات الآلاف في مختلف الدول ضد محتوى نتفليكس.
ودعا آلاف الناشطين عبر وسائل التواصل الاجتماعي، إلى مقاطعة شبكة “نتفليكس”، لإدراجها الفيلم الفرنسي “مينيون” على منصتها، والذي رأوا أنه يضفي طابعا جنسيًا على الطفلات بطلات الفيلم.
وتصدر وسم #CancelNetflix (ويعني إلغاء نتفليكس)، موقع تويتر عالميًا ساعات عدة يوم الخميس الماضي، مع استمرار التفاعل عليه إلى الآن، إلى جانب وسم #قاطعوا_نتفلكس.
ويتناول “مينيون” الذي نال جائزة أفضل إخراج في مهرجان “سندانس” قصة فتاة باريسية في الحادية عشرة تُدعى إيمي، تحاول التوفيق بين مبادئ التربية الصارمة في عائلتها السنغالية، ومستلزمات مواكبة هيمنة المظاهر وشبكات التواصل الاجتماعي على أبناء جيلها والأطفال الذين في عمرها.
وكانت موجة أولى من الانتقادات في آب/أغسطس الفائت دفعت “نتفليكس” إلى سحب إعلان للفيلم الذي يحمل عنوان “كيوتيز” بالإنكليزية وبدأ عرضه في الصالات الفرنسية في منتصف آب/أغسطس الفائت. واعتذرت “نتفليكس” في حينه عن استخدامها هذا الإعلان “غير المناسب”، بحسب وصفها.
وعلّقت ناطقة باسم “نتفليكس” في تصريح لوكالة فرانس برس أن “مينيون” فيلم اجتماعي “ضد إضفاء طابع جنسي على الأطفال”. وشرحت أن الفيلم “يتناول الضغوط التي يشكّلها المجتمع ككلّ وشبكات التواصل الاجتماعي على الفتيات الصغيرات”.
اؤيد المذيعه القديره الانسه خديخه بمقاطعه Netflix ويجب إلحاق المقاطعة ل Facebook كذلك لانه زعم حسناته هادم للمجتمع
لماذا لا تفتح النار على البضايع الاسراءيلية و تنادي بمقاطعتها ؟
هذا الموقف المُشَرِّف ليس غريبا من الأستاذة خديجة بن قنَّة الَّتي اعتدنا أن نرى منها مواقفَ مُشَرِّفة في مُختَلَف القضايا..بارك الله فيها وحفظها من كُلِّ مكروه، كُلُّ الاحترام للسَّيِّدة خديجة بن قنَّة ??
نيتفليكس… ما الخطوة التالية ؟!
بعد طوفان الشذوذ ( اللواط و السحاق ) و زنا المحارم، و مؤخراً البيدوفيليا (جنس الأطفال) ؟!
هل الزوفيليا (الجنس مع الحيوانات) هو القادم مثلاً؟!
اعتقد ان النوع الاخير هو الذي يليق بهم و يعبر عنهم تماماً، فقط الشفقة و التألم على الحيوانات نفسها.
أشك أن اسم الشبكة نفسه ربما سيتغير قريباً الى : نيتسيكس
Netsex
تشعر ان مالكيها مهمتهم في الحياة تحويل البشر إلى كائنات جنسية خالصة لا هم لها سوى ممارسة الجنس مع كل شئ حتى مع الجمادات.
صدقت. و نيتفليكس تستغل بلا رحمة و لا شفقة النزوات الدفينة عند الاشخاص ..
و تعرفها جيدا .. و تدهب لها بدون لف و لا دوران .
.
عادي أن تكون هناك نزوات عند كل شخص .. فهو لم يختارها بل هكذا هي.. موجودة ..
الاخلاق و العقل يبقي هذه النزوات تحت السيطرة .. لكن نيتفليكس تداعبها مباشرة ..
و هذا يجد تفاعلا لاشعوريا عند الأشخاص.. و ينجح المنتوج … مشكلة حقيقية … بل اجرام لا انساني.
منذ أن عرفت طريقة عمل نيتفليكس لم اشترك معها قط .. لحد الآن. و لن افعل ابدا. هناك بدائل كثيرة.
تحياتي اخي ابن الوليد ..
الاجرام غير الانساني بالفعل هو استغلال الطريقة العلمية التي تتبعها نيتفليكس في التلاعب بغرائز البشر.
بالتاكيد ان برامج NETFLIXهي برامج ذات محتوى خطير على المجتمعات الاسلامية المحافظة
نحن لا نقاطع حتى يكون الوسم غربيا و الاول عالميا. عقدة نقص!
Yes. Boycott it
لا يشترك فى نتفلكس الا متهاون
بارك الله فيك
انا كرهت نت فليكس علشان موظوع واحد بس كل مااتابع برنامج أو فيلم على اليوتيوب فجأة يطلع لي إعلان نت فليكس ويقطع على البرنامج أو الفيلم… وكرهت الشركة هذي علشان هذا الموظوع وعاهدت نفسي اني مااشترك في اي باقة من باقاتهم.