مشادة كلامية بين المذيعة المصرية ريهام سعيد وملحدة تنتهي بطردها
15 - مايو - 2014
حجم الخط
41
القاهرة ـ وقعت مشادة كلامية حادة بين الإعلامية المصرية ريهام سعيد وبين الملحدة نهى، والتي كانت ضيفة حلقة أمس من برنامجها “صبايا الخير” على قناة “النهار” المصرية، وذلك بعد أن قالت الأخيرة إن القرآن من تأليف النبي محمد.
ريهام قالت لها إن كل ثقافتها من تأليفها الشخصي، فردت نهى “أيوة من تأليفي؟؟؟؟”، فقالت ريهام “انتي بتتكلمي عن جهل”، فقالت الملحدة: “انتي اللي جاهلة”.
ريهام ردت عليها بقولها “إذا كنت بقول إن سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام هو الرسول ابقى كده جاهلة، فأنا فخورة إني جاهلة”، فقالت الملحدة “ما يصحش تقولي عليا جاهلة، ولو هتبتدي تغلطي هروح ماشية وسيباكي”.
فقامت الإعلامية بطردها قائلة: “اطلعي برة”، فغادرت نهى ووجهت كلامها لريهام”وطي صوتك، ما يصحش تتكلمي بالطريقة دي مع الدكتورة نهى، اتأدبي، أنا آسفة إني جيت كلمت واحدة زيك”، فقالت ريهام “أنا اللي ضيعت وقتي مع واحدة مجنونة”.
لم تكن لتطردها , هي ضيفة وتتمتع بـ ” قانون, عادة , عرف ” حق الضيافة , نخوة وشهامة العرب القدامى ولحسن الحظ لازالت العادة الحسنة منتشرة ومتداولة, تجدها ولو في أكبر المدن وفي إختلاف طبقات المجتمع.
السيدة ضيفة, إستدعيت للبرنامج , حصل ماحصل, الخطأ يحسب على معدي البرنامج في التحضير , أما مقدمة البرنامج فما زالت أمامها حصص تكوين حتى تستطيع التحكم في أعصابها.
لو كان التحضير جيدا لأحضروا ضيفا آخر يناقش ويجادل السيدة ” نهى ” فيما تقول بالفائدة بالطبع على المشاهد أوالمتتبع.
أوا تسب حبيب الله وتريد منها أن تعاملها معاملة العرب ؟ هل أنت متألم لما حصل لها بالفعل إنك لمجنون مثلها فمن سب الرسول عليه الصلاة والسلام من المفترض أن يقام عليه الحد وليس أن يترك لكرم العرب يا سيد
ياأخ أبو سفيان , يؤسفني إستعمالك هذا الأسلوب العربي الكلاسيكي القح “عند عجز اللسان تجرد السيوف من الأغماد.”
ياأخي , من يعتبر نفسه على حق وله من الدليل, لايخاف أو يخشى نقاشا كيفما كان نوعه, أخشى ما أخشاه أن الجنوح للغة أو معاملة لاتليق بالمستوى بسبب كلمة أو وجهة نظر فذاك ـ بحسب رأيي ـ يوشي بغياب الثقة في النفس وعدم القدرة على المواجهة والمقارعة بالحجة والدليل.
شاهدت نقاشات وجدالات أعدك لو حصلت في أوطاننا لأشعلت حروبا أهلية, لكن لا, في الختام يتصافح ” الأعداء ” وكأن شيئا لم يكن, أضف إلى ذلك أن هؤلاء الناس عند ملتقاهم لبعضهم في مناسبات قادمة سيتصافحون وكأنهم أعزأحباب وأصدقاء.
كم انتي كبيرة يا ريهام سعيد انا احترمكي جدا . انتي انسانة رائعة وغير منافقة . حظا سعيدا لمن هو متزوجلك ان كنتي متوزجة وحظ اسعد للذي سوف يتزوجك ان كنتي عزباء .
شاهدت الحلقة لم يكن من المفروض على الاعلامية الشهيرة وذو خبرة في مجال الاعلام ان تسمح من الاساس بان تستضيف من تتدعي انها دكتورة
وملحدة وتتباهى بالكفر والفجور على صفحتها الاجتماعية لانها لن تسطيع اي ريهام في جلسة علانية ان تقنعها بالعودة الى الصواب علما بان الملحدة اي المرتدة عن الدين الاسلامي كانت منقبة ومتزوجة من احد السلفين كما ورد الخبر في احدى الصحف ثم فجاة خاعت الحجاب والنفاب وتاهت في الاوهام
اين سلطات الازهر الشريف هنا ولماذا لم يطالبوا حتى الان بتوقيفها بعدما
اهانت الاسلام والمسلمين بطريقة مقززة ان ارادت الشهرة الافضل لها ان تخلع ملابسها وتمتهن مهنة الرقص تكسب شهرة بطريقة اسرع وصار هم النساء العرب هذة الايام طلب الشهرة ولو على حساب المبادى والاخلاق
السيدة ريهام ما عملت الا ما كان يجب ان يعمله اي شخص لديه غيرة على دينه ونبيه ومعتقده ,,والعتب ليس على السيدة ريهام لانها التقت دكتورة الجهل هذه ,,العتب على القناة التي تروج لمثل هؤلاء الذين باعوا قيمهم ارضاءا لهوى انفسهم والطعن او التشكيك بالدين الحنيف وكتابه المبين ورسوله الكريم ,,دون علم ,رغم انهم لا يفرقون بين الناقة والجمل ,,فلا تقدموا لهم الدعاية الاعلامية المجانية ,,حيث افضل طريقة لردعهم تجاهلهم لآنهم كما قال عنهم سيدنا علي رضي الله عنه((ما جادلت عالما الا غلبته وما جادلني احمق الا غلبني)).
* أكيد كل مسلم يعرف أنّ ( القرآن الكريم ) هي المعجزة الكبرى
للحبيب المصطفى ( صلى الله عليه وسلم ) وحاول فطاحل ( قريش )
النيل من القرآن العظيم المعجز ولم يستطيعوا وفي النهاية ( إستسلموا )
ورفعوا الراية البيضاء .
* وعلى مدى التاريخ ..حاول كثيرون من العرب والعجم والمستشرقين
والغربيين ( النيل ) من عظمة القرآن ..والعجيب كل من حاول دراسة
القرآن العظيم ( بحيادية ) ينتهي المقام بإشهار إسلامه على الملأ
أمثال الفيلسوف الفرنسي ( جارودي ) وسفير ألمانيا السابق ( بالمغرب )
( مراد هوفمان ) وغيرهما الكثير !!!
* كان الأسلم للمذيعة ( ريهام ) عدم مجادلة الجاهلة ( نهى )
وعدم دعوتها لبرنامجها أصلا .
* قال إيه ..معاها ( دكتوراه ) ؟؟؟
ممكن : بس دكتوراه بالكفر والإلحاد وعبدة الشيطان و ( العياذ بالله ) ؟؟؟!
شكرا .
بارك الله فيك أخ سامح//الإمارات…
دائماً أبحث على تعاليقك مباشرة بعد قرائتي لأي مقال..
لا أخفي اختلافي معك في المسألة السورية، ببساطة لأننا رأينا بأم العين جرحى
المعارضة يعالجون في مستشفيات سورية .. ورأينا بأم العين كذلك اجتماع (علماء الأمة) بالقاهرة (أيام مرسي الأخيرة) ليدعون للجهاد بسوريا (البلد العربي المسلم) ولم يفعلوا ذلك حتى مع أرض الرباط : فلسطين الجريحة المحتلة من طرف يهود صهاينة ولا مع مسلمي بورما الذين يقتلون بأيدي كفرة فجرة لا لسبب إلا لأنهم يقولون لا إله إلا الله وكذلك بالنسبة لمسلمي إفريقية الوسطى الذين يتعرضون للإبادة لتوحيدهم لله تعالى…مما يستدعي طرح أكثر من تساؤل…
أما بالنسبة للأخ عبد الكريم البيضاوي. السويد
اسمح لي فقط أن أعيد الذاكرة إلى مقال بشأن دفاع طفل عن أخته التي تعرضت للاغتصاب..وقلت فيه كلمات لأغنية لـ “محمد عبد الوهاب” يتساءل فيها عن وجوده الذي لا يعرف لماذا وكيف أتى إلى الحياة…
أدعوك أخي الفاضل أنت بالخصوص لأنك بيضاوي ..لا لكاتب كلمات الأغنية (الشعراء يتبعهم الغاوون..وهم في كل واد يهيمون) أن تتذبر القرآن الكريم لتعرف الأجوبة عن الاستفسارات السالفة الذكر…مع تحياتي وكل التقدير والاحترام
ليس غريبا أن نجد هناك من يجدف أو يعطى رأيه فى القرآن الكريم والنبى صلى الله عليه وسلم ولكن الغريب أن يأتى الحكم هكذا جزافا بغير علم أو إطلاع مستفيض.ومما تجدر الإشارة إليه أن الإلحاد ليس بالضرورة يعنى تجديفا على القرآن وحده أو إنكاره وإنما فى ذات الوقت هو إنكار لكافة الرسل والكتب السماوية الأخرى.
الباحث المتجرد يكفيه القليل من آيات القرآن وإعجازه ليوقن أن هذا الكلام هو كلام الخالق عز وجل وأن محمدا صلى الله عليه وسلم هو حتما رسولة الأمين.الإنسان ذو الفطرة السوية يكفيه السير فى الأرض هنيهة أو ينظر فى نفسه حتى يهتدى إلى خالقه. ليس غريبا أن يتخذ الناس ديانات مختلفة أو يؤمنون بتعدد الآلهة وكل ذلك يمكن أن يكون مفهوما إلا خيار (الإلحاد) فياله من خيارضال ووا أسفاه على هؤلاء.
الحمدلله رب العالمين المفترض على كل من يغير على دينه أن يقوم بما قامت به هذه المسلمة ويجب على السلطات المصرية أن تعاقب هذه العاقًة لدين الله وأن تعرض على دار الإفتاء حتى ينظروا في أمرها
لم تكن لتطردها , هي ضيفة وتتمتع بـ ” قانون, عادة , عرف ” حق الضيافة , نخوة وشهامة العرب القدامى ولحسن الحظ لازالت العادة الحسنة منتشرة ومتداولة, تجدها ولو في أكبر المدن وفي إختلاف طبقات المجتمع.
السيدة ضيفة, إستدعيت للبرنامج , حصل ماحصل, الخطأ يحسب على معدي البرنامج في التحضير , أما مقدمة البرنامج فما زالت أمامها حصص تكوين حتى تستطيع التحكم في أعصابها.
لو كان التحضير جيدا لأحضروا ضيفا آخر يناقش ويجادل السيدة ” نهى ” فيما تقول بالفائدة بالطبع على المشاهد أوالمتتبع.
والرأي حر.
أوا تسب حبيب الله وتريد منها أن تعاملها معاملة العرب ؟ هل أنت متألم لما حصل لها بالفعل إنك لمجنون مثلها فمن سب الرسول عليه الصلاة والسلام من المفترض أن يقام عليه الحد وليس أن يترك لكرم العرب يا سيد
Reply
أبو سفيان USA
ياأخ أبو سفيان , يؤسفني إستعمالك هذا الأسلوب العربي الكلاسيكي القح “عند عجز اللسان تجرد السيوف من الأغماد.”
ياأخي , من يعتبر نفسه على حق وله من الدليل, لايخاف أو يخشى نقاشا كيفما كان نوعه, أخشى ما أخشاه أن الجنوح للغة أو معاملة لاتليق بالمستوى بسبب كلمة أو وجهة نظر فذاك ـ بحسب رأيي ـ يوشي بغياب الثقة في النفس وعدم القدرة على المواجهة والمقارعة بالحجة والدليل.
شاهدت نقاشات وجدالات أعدك لو حصلت في أوطاننا لأشعلت حروبا أهلية, لكن لا, في الختام يتصافح ” الأعداء ” وكأن شيئا لم يكن, أضف إلى ذلك أن هؤلاء الناس عند ملتقاهم لبعضهم في مناسبات قادمة سيتصافحون وكأنهم أعزأحباب وأصدقاء.
متى نصل يأخي؟ متى ؟
I support her she did good
اصلا المذيعه تمالكت اعصابها وكان من الافضل واحترام للملحده ان تكافئها بضربها بالحذاء الا لعنه الله عليها ةهي ليست مسلمه وانما ملعونه الى يوم الدين
كم انتي كبيرة يا ريهام سعيد انا احترمكي جدا . انتي انسانة رائعة وغير منافقة . حظا سعيدا لمن هو متزوجلك ان كنتي متوزجة وحظ اسعد للذي سوف يتزوجك ان كنتي عزباء .
شاهدت الحلقة لم يكن من المفروض على الاعلامية الشهيرة وذو خبرة في مجال الاعلام ان تسمح من الاساس بان تستضيف من تتدعي انها دكتورة
وملحدة وتتباهى بالكفر والفجور على صفحتها الاجتماعية لانها لن تسطيع اي ريهام في جلسة علانية ان تقنعها بالعودة الى الصواب علما بان الملحدة اي المرتدة عن الدين الاسلامي كانت منقبة ومتزوجة من احد السلفين كما ورد الخبر في احدى الصحف ثم فجاة خاعت الحجاب والنفاب وتاهت في الاوهام
اين سلطات الازهر الشريف هنا ولماذا لم يطالبوا حتى الان بتوقيفها بعدما
اهانت الاسلام والمسلمين بطريقة مقززة ان ارادت الشهرة الافضل لها ان تخلع ملابسها وتمتهن مهنة الرقص تكسب شهرة بطريقة اسرع وصار هم النساء العرب هذة الايام طلب الشهرة ولو على حساب المبادى والاخلاق
السيدة ريهام ما عملت الا ما كان يجب ان يعمله اي شخص لديه غيرة على دينه ونبيه ومعتقده ,,والعتب ليس على السيدة ريهام لانها التقت دكتورة الجهل هذه ,,العتب على القناة التي تروج لمثل هؤلاء الذين باعوا قيمهم ارضاءا لهوى انفسهم والطعن او التشكيك بالدين الحنيف وكتابه المبين ورسوله الكريم ,,دون علم ,رغم انهم لا يفرقون بين الناقة والجمل ,,فلا تقدموا لهم الدعاية الاعلامية المجانية ,,حيث افضل طريقة لردعهم تجاهلهم لآنهم كما قال عنهم سيدنا علي رضي الله عنه((ما جادلت عالما الا غلبته وما جادلني احمق الا غلبني)).
* أكيد كل مسلم يعرف أنّ ( القرآن الكريم ) هي المعجزة الكبرى
للحبيب المصطفى ( صلى الله عليه وسلم ) وحاول فطاحل ( قريش )
النيل من القرآن العظيم المعجز ولم يستطيعوا وفي النهاية ( إستسلموا )
ورفعوا الراية البيضاء .
* وعلى مدى التاريخ ..حاول كثيرون من العرب والعجم والمستشرقين
والغربيين ( النيل ) من عظمة القرآن ..والعجيب كل من حاول دراسة
القرآن العظيم ( بحيادية ) ينتهي المقام بإشهار إسلامه على الملأ
أمثال الفيلسوف الفرنسي ( جارودي ) وسفير ألمانيا السابق ( بالمغرب )
( مراد هوفمان ) وغيرهما الكثير !!!
* كان الأسلم للمذيعة ( ريهام ) عدم مجادلة الجاهلة ( نهى )
وعدم دعوتها لبرنامجها أصلا .
* قال إيه ..معاها ( دكتوراه ) ؟؟؟
ممكن : بس دكتوراه بالكفر والإلحاد وعبدة الشيطان و ( العياذ بالله ) ؟؟؟!
شكرا .
أعزك الله ياريهام ونصرك يا أخت الأسلام لك كل الشكر أيتها السيده المحترمه
بارك الله فيك أخ سامح//الإمارات…
دائماً أبحث على تعاليقك مباشرة بعد قرائتي لأي مقال..
لا أخفي اختلافي معك في المسألة السورية، ببساطة لأننا رأينا بأم العين جرحى
المعارضة يعالجون في مستشفيات سورية .. ورأينا بأم العين كذلك اجتماع (علماء الأمة) بالقاهرة (أيام مرسي الأخيرة) ليدعون للجهاد بسوريا (البلد العربي المسلم) ولم يفعلوا ذلك حتى مع أرض الرباط : فلسطين الجريحة المحتلة من طرف يهود صهاينة ولا مع مسلمي بورما الذين يقتلون بأيدي كفرة فجرة لا لسبب إلا لأنهم يقولون لا إله إلا الله وكذلك بالنسبة لمسلمي إفريقية الوسطى الذين يتعرضون للإبادة لتوحيدهم لله تعالى…مما يستدعي طرح أكثر من تساؤل…
أما بالنسبة للأخ عبد الكريم البيضاوي. السويد
اسمح لي فقط أن أعيد الذاكرة إلى مقال بشأن دفاع طفل عن أخته التي تعرضت للاغتصاب..وقلت فيه كلمات لأغنية لـ “محمد عبد الوهاب” يتساءل فيها عن وجوده الذي لا يعرف لماذا وكيف أتى إلى الحياة…
أدعوك أخي الفاضل أنت بالخصوص لأنك بيضاوي ..لا لكاتب كلمات الأغنية (الشعراء يتبعهم الغاوون..وهم في كل واد يهيمون) أن تتذبر القرآن الكريم لتعرف الأجوبة عن الاستفسارات السالفة الذكر…مع تحياتي وكل التقدير والاحترام
ليس غريبا أن نجد هناك من يجدف أو يعطى رأيه فى القرآن الكريم والنبى صلى الله عليه وسلم ولكن الغريب أن يأتى الحكم هكذا جزافا بغير علم أو إطلاع مستفيض.ومما تجدر الإشارة إليه أن الإلحاد ليس بالضرورة يعنى تجديفا على القرآن وحده أو إنكاره وإنما فى ذات الوقت هو إنكار لكافة الرسل والكتب السماوية الأخرى.
الباحث المتجرد يكفيه القليل من آيات القرآن وإعجازه ليوقن أن هذا الكلام هو كلام الخالق عز وجل وأن محمدا صلى الله عليه وسلم هو حتما رسولة الأمين.الإنسان ذو الفطرة السوية يكفيه السير فى الأرض هنيهة أو ينظر فى نفسه حتى يهتدى إلى خالقه. ليس غريبا أن يتخذ الناس ديانات مختلفة أو يؤمنون بتعدد الآلهة وكل ذلك يمكن أن يكون مفهوما إلا خيار (الإلحاد) فياله من خيارضال ووا أسفاه على هؤلاء.
اعجبتني جملة( كانت محجبة ومنقبة ومتزوجة من سلفي)
مبروك لدعاة البدع هذا نتاجها!!!!!!
الحمدلله رب العالمين المفترض على كل من يغير على دينه أن يقوم بما قامت به هذه المسلمة ويجب على السلطات المصرية أن تعاقب هذه العاقًة لدين الله وأن تعرض على دار الإفتاء حتى ينظروا في أمرها