واشنطن- “القدس العربي”: بعث ثمانية أعضاء في الكونغرس من الحزبين الديمقراطي والجمهوري رسالة إلى وزير الخارجية، أنتوني بلينكن، يعبرون فيها عن “قلقهم العميق” بشأن تصاعد الهجمات ضد المجتمع المسيحي في القدس.
ودعا المشرعون، بقيادة النائب خواكين كاسترو (ديمقراطي عن تكساس) والنائب جوس بيليراكيس (جمهوري عن فلوريدا)، بلينكن والسفير المتجول للحرية الدينية الدولية، رشاد حسين، إلى العمل مع الحكومة الإسرائيلية لدعم “التزامها المعلن” بحرية الدين والعبادة لجميع الأديان ومحاسبة الجماعات المتطرفة، التي تنخرط في هجمات متواصلة ضد رجال الدين المسيحيين وتدمير ممتلكات الكنيسة.
وتنص الرسالة على أن ” تصرفات الجماعات المتطرفة القادرة على الإفلات من العقاب، تهدد بشكل مباشر الحرية الدينية للمجتمع المسيحي في القدس وتقوض التاريخ الثري للتعاون بين الأديان داخل المدينة”.
واستشهد المشرعون بعدة امثلة على أعمال العنف، ومن بينها الاعتداءات الجسدية واللفظية ضد الكهنة ورجال الدين والاعتداءات على الكنائس المسيحية بشكل منتظم وتدنيسها والتخويف المستمر للمسيحيين المحليين الذين يسعون ببساطة إلى العبادة.
وأكدت الرسالة على أن تراجع الوجود المسيحي في القدس ليس فقط ضربة للحرية الدينية، ولكن له ايضاً عواقب إنسانية، حيث تلبي الكنائس المسيحية في القدس الاحتياجات الطبية والتعليمية والإنسانية للعديد من المحرومين.
النفاق الامريكي ثم النفاق الامريكي ثم النفاق الامريكي، على اي حال ما يهمنا هو وحدة الشعب الفلسطيني البطل مسلمين و مسيحيين أخوة و للاسف الشديد لا فيهون في امريكا بالدين بشيء ، و الا كيف يصبح بعض المسيحيين هناك صهاينة و يفتخرون بذلك و بعض مسلمينهم كذلك
يسلم لسانك والحرب ام نشبت سيدافع المسيحي قبل المسلم عن الأقصى
حمى الله الوطن والقائد والشعب الاردني العظيم
السياسة الأمريكية المعلنة في الدفاع عن الحريات الدينية ثبت زيفها في بقعة مقدسة لأربعة مليارات من البشر.
هي مجردا شعارات زائفة .
وماذا عن الحرية الدينية للمسلمين المستباحة ياعم سام..؟؟
عم سام لمعلوماتك أن من يحمل مفتاح كنيسة القيامة منذ عام 1178 م هو مسلم أديب جودة الحسيني، أمين مفتاح كنيسة القيامة وحامل ختم القبر المقدس منذ أن استرد صلاح الدين الأيوبي، القدس، من أيدي الصليبين وعهد المفتاح لعائلة مسلمة الى يومنا هذا لاتنسوا ضم اسم هذه العائلة المسلمة في إعتراضكم ..!!!
اريد ان اصحح ان من يحمل مفتاح كنيسه القيامه منذ القدم هي عائله ال نسيبهم تحياتي
هل تلاحظون ايها السيدات والساده ان هؤلاء اعضاء الكونغرس لا يستطيعون حتى الاشاره بالبنان الى الجماعات الصهيونيه اليهوديه المتطرفه التي تضايق الجميع من المسلمين والمسيحيين! خوفا واحتسابا للولبي الصهيوني في امريكيا وخوفا على الاموال الذين يحصلون عليها من الصهاينه لاعاده انتخابهم يعني بالعربي فقط رفع عتب لاغير…
أهذه إنسانيتهم وحقوق الإنسان الذي يدافعون عنها يهتمون ويدافعون عن المجتمع المسيحي فقط ويغمضون أعينهم عن ما يحصل من إجرام علي المسلمين..
سواء كنتم من الحزب الديمقراطي أو الحزب الجمهوري فقد انكشفت مواقفكم علي العلن وامام العالم أجمع… انتم فقط دمية في يد اللوبي الصهيوني … هل نسيتم ان هناك مسلمون وتلك الاعتداءات المستمرة من قبل الجماعات المتطرفة واقتحامهم المسجد الأقصى… فلا يغيب عن مخيلتكم ان الحق سوف ينتصر مهما طال الزمن.
تستعمل الإدارة الأمريكية حجة الدفاع عن الأقليات الدينية في العالم الإسلامي بالتحديد ،هذا من أجل التدخل في الشؤون الداخلية لدوله ومساومتها.
يستجدون الناس لمشاركتهم في الحرب مع روسيا .لانه لا طاقة لهم في التكاليف الباهظة .اصلا هم ما صدقوا ومتى يخرجون من أفغانستان والعراق .لان اقتصادهم في مرحلة انهيار .
هذا ما بقي : المسيحيون الأمريكيون( يعني الإنجيليون الجدد) لهم حق التعبد في القدس .. أليس الأمر جلل يا مسلمين !؟