مصرية استعان صديق زوجها بأصدقائه الخمسة لاغتصابها جماعيا وتصويرها عارية

حجم الخط
12

 

القاهرة-  جرائم الاغتصاب اصبحت شائعة في المجتمع المصري وتنحني نحو منحدر خطير قد يحتاج إلى وقفة تفكير من قبل علماء الاجتماع والنفس.

فقد استطاعت الأجهزة الأمنية بالغربية في مصر، القبض على 6 أشخاص، خطفوا ربة منزل، واعتدوا عليها جنسيًا، ولم يكتفوا بذلك بل قاموا بتصويرها عارية على هاتفهم المحمول بمدينة زفتى وذلك لتهديدها بعرض صورها ان قامت بالتبليغ عنهم.

وبدأت الواقعة حسب تقارير إعلامية، بتلقي قسم شرطة بلاغًا من “فاطمة. ك” 35 سنة، ربة منزل، تفيد أنه أثناء عودتها لمنزلها بعد شراء أغراض منزلية من أحد محلات البقالة الخاص بزوجها “طلال. ا” 42 سنة، تقابلت مع صديق زوجها “رفعت. م” 46 سنة، سائق، عرض توصيلها للمنزل، وعندما توجهت معه خطفها إلى الأراضي الزراعية، واستعان بـ5 من أصدقائه، وتناوبوا اغتصابها.

وقد تم ضبط “حمادة .ا ” 20 سنة- مجند بالقوات البحرية، “عبد الحميد. أ” 25 سنة – عاطل، “غريب. ر” 19 سنة- عاطل، “فوزي. ف ” 19سنة -عاطل، “عبد الجواد. ر ” 25 سنة- عاطل، المتهمين بارتكاب الواقعة مع المتهم الأول، بحوزتهم هاتف محمول به فيديوهات جنسية للمتهمين أثناء اعتدائهم جنسيًا على المجني عليها.

كلمات مفتاحية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  1. يقول الكروي داود النرويج:

    كان في قديم الزمان وسالف العصر والأوان دولة تسمى مصر
    وكانت تسمى أم الدنيا لما تحتويه من حضارة وعلم وثقافة وأدب
    أما اليوم فانقلب الحال بها وانقلب وضعها وانقلب حتى عسكرها
    فأصبحت أوضاعها مقلوبة وأصبحت أم الانقلاب والانقلابيين

    فمن اعلام انقلب على الحقيقة الى قضاء انقلب على الحق
    الى رجال دين قلبوا الحرام حلالا ورجال سياسة انقلبوا على الحرية
    فانقلب العسكر على الجميع وها هي الفلول تريد الانقلاب عليه

    الرئيس الشرعي مرسي الوحيد الذي بقى صامدا ولم يرضخ للانقلاب

    ولا حول ولا قوة الا بالله

  2. يقول أبو أشرف الجزائر:

    أستغرب وقوع هاته الأشياء في ام الدنيا , وهل للأمر علاقة بالإنقلاب !!!

  3. يقول موساليم . المغرب:

    أين هي ” الصداقة ” هنا ؟.
    مسألة حسابات ، مع الزوج أو مع الزوجة أو مع كلاهما معا.
    لكن هذه جريمة، ليس غلا .
    والقضاء المصري قد اعتصبت عذريته لما قام النظام الإقلابي بتسييسه .

  4. يقول محمد محمود *فلسطين 48*:

    ظاهره مخجله معيبه اجراميه قل مثيلها في معظم دول العالم -وخا
    صه اننا نتباها باسلاميتنا!!! ونتباها بمحافظتنا!!! ونتباها يتقاليدنا!!! ونعتبر انفسنا خير امه اخرجت للناس!!!!وما ينشر من احداث اجراميه في مصر نزر قليل من الحقيقه -ومن العيب وسخرية القدر ان البعض ولحاجه في نفسه يحاول ويتمنى ان يضع وزر هذه الموبقات على النظام في مصر -هذه الاحداث كانت موجوده بزمن النظام القديم وبزمن مرسي وبزمن السيسي ولن تزول في اي نظام اذا لم تكن قوانين صارمه جدا جدا لتلقن الفاعلين درسا قاسيا ويبقو عشرات السنين في السجن ويكونو عبره للاخرين والا سيبقى المجتمع المصري يعاني ولا ينفع معه كل الدروس الدينيه ولا شيوخ الازهر لان هولاء المجرمين النجس لا يفهمون الا لغة القوه والعنف والاحكام القاسيه

  5. يقول عصام:

    اليس هناك اي احترام للمراة في مصر واين راحت تعاليم الاسلام الحنيف والشرق العربي المعروف

  6. يقول غادة الشاويش:

    العيب موجود في الاعلام اعلام الجسد العاري والاثرة اعلام الغريزة واولئك الذين يحولون اممارسة الجنس الى لفظة ( ممارسة الحب ) ويحاربون الفضيلة واصحابها ويضعونهم في السجون ويتهمون الله بالرجعية فيما انحلالهم الغابوي البهيمي قمة التقدميةاخبروني بربكم من اين ياتي الناس بجرائمهم اليس من شيوع الفاحشة وتمجيدها ومستوى الاعلام الهابط الذي لا تضبطه السلطة ويدافع اخرون عنه على انه ثقافة في حين انه نعم ثقافة ولكن ثقافة الغابة الغرائزية عندما يحكم مصر اهلها الصافون المخلصون لن يحفلوا بصراخ الرجعية الاخلاقية وسيضبطون الاعلام ومن نجح في جمع قلوب المصريين حول الاسلامية العالية الخلق لن يفشل في اصلاح هؤلاء الذين افسدهم اعلام السلطة واخلاق صحفيي البغاء الفكري والرذيلة المقنعة

  7. يقول عاطف - فلسطين 1948:

    اعتقد بان للانقلاب يوجد ضلع بما يحدث في مصر.
    الثورة يا اعزائي تاتي لكي تصحح مسار مجتمع تخلى للحظة ما عن قيمه . هذا المجتمع يرفض الاهانه ويريد الكبرياء لمشاطريه من ابناء شعبه. هذا ناموس يوجده كل ثورات العالم. ثورة 25 يناير قامت على هذا الاساس, ثورات الربيع العربي قامت على هذا الاساس وهو تصيحيح مسارشعب تم اختطافه من قبل عصابات مافيويه تعمل بالاساس كعميله للاجنبي وقبلت على نفسها الذل والهوان والاكتفاء بمناعم الدنيا بينما باعت ضمبرها وخانت شعوبها وخسرت اخرتها. ولكن ما نراه هومحاولة اختطاف ثانيه في مصر وبيقية العالم العربي. ولكن هذه المحاولات تتفاوت بخذلقتها وكل واحدة لها خصوصيتها بناءا على الظروق العينيه . ابشع ما نراه من صور اختطاف الثورات هو االاعتراض الفاضح عليها كما يجدث في سوريا بدون اي مواربه وان نجحت الثورة فان ما يسمى الجيش الحر الذي هو انشاء خليجي وامريكي بامتياز جاهز للاستمرار بالخطف واذا لم ترغبوا بذلك فان داعش تنتظركم فالرساله هنا هي كما في المثل الشعبي ارضو بمنحوسكم لئلا ياتي من هو انحس منه. فالاختيار بين الاسد والحر وداعش وكلها حلول لا تليق بالشعب السوري والعربي عامة. اما في الخليح فالجماعه حدث ولا حرج باعوها من زمان ورضوا بالهوان. اما في مصر فالامر تم بذكاء اكبرحيث تم الاختطاف مرتين والمهم ان الشعب بقي مهمش. حالات الاعتداء الجنسي هي اكبر اثبات ان المجتمع لم يغير مساره بل ان الانقلاب قلب الرؤوس فلذلك نرى هذا الانفلات. فلو كانت ثورة حقيقيه فان الناس لوحدهم سيلعلجون هذه الحالات ولاختبأت الافاعي لوحدها.

  8. يقول SalehC:

    طبعا الصحف والاعلام المصري كانه غير موجود،

  9. يقول طاهر العربي:

    بالله عليكم ماذا يحصل في مصر؟؟
    اللهم لا شماتة،.

  10. يقول ابو اسامة . تونسي:

    اقلك يا سيدي ….ولا اقلك يا سيسي ؟؟؟؟؟ماذا انت فاعل و مصر انحدرت الى هاوية لا قعر لها ….

1 2

إشترك في قائمتنا البريدية