القاهرة: أكدت مصر أنها تتابع “ببالغ الاستياء والقلق العدوان التركي المُستمر على الأراضي السورية” ورحبت بالموقفين الأوروبي والأمريكي الرافضين له.
وأشارت مصر في بيان صادر عن وزارة الخارجية اليوم الخميس إلى أن هذا “العدوان وما يرتبط بذلك من انتهاكات لقواعد القانون الدولي، وما تمخض عن ذلك العدوان من تداعيات خطيرة على الوضع الإنساني بفقدان الأرواح ونزوح عشرات الآلاف؛ فضلاً عن التأثيرات بالغة السلبية لهذا العدوان على مسار عملية التسوية السياسية في سورية”.
كما أكد البيان أن “ما صدر عن الاتحاد الأوروبي من موقف واضح إنما يؤكد على رفض وإدانة تلك الاعتداءات التركية”.
وفي هذا السياق، أعربت مصر عن ارتياحها وترحيبها بموقف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الأخير من تلك التطورات، “والمتمثل في الرفض الأمريكي الواضح للاعتداءات التركية المتواصلة على الأراضي السورية، وفرض عقوبات أولية على النظام التركي، وذلك في سبيل دفع تركيا للتراجع عن سياساتها العدوانية”.
وشددت القاهرة على أن “اتخاذ مثل هذه المواقف الواضحة والإجراءات العملية إنما يبرهن على وقوف الرئيس (دونالد) ترامب بحزم لنصرة مبادئ وقواعد الشرعية الدولية، وهو ما يجب أن تتسق معه كافة أطراف المجتمع الدولي”.
(د ب أ)
“وقف بيع السلاح لتركيا “ هذا كل ما في المعارضة الأوروبية والكندية مثلا . هل تركيا في حاجة لشراء سلاح في حربها ضد الأكراد. اليوم ؟ لاأظن , تركيا مصنعة ومصدرة للأسلحة المتوسطة والخفيفة. وهذا الحذر سيزول بعد أشهر بدون شك.
معارضة ورقية إعلامية وربما بعضا من رد الجميل للأكراد الذين استخدموهم ضد الدولة الإسلامية.
لو فتح أردوغان باب الهجرة لأوروبا , إذ ذاك نجزم أن المعارضة الأوروبية حقيقة وليس كلاما ومجاملة.
آسف : ” هذا الحظر سيزول …”
على النظام المصري الاهتمام بمشكله سد النهضه
كلام جميل ولكنه سيكون اجمل لو كان صاحبه يتحلى بالنية الصادقة فلمادا لا تعبر وزارة خارجية السيسي عن استيائها تجاه العدوان الصهيوني على غزة والقتل اليومي للفلسطينيين؟ ولمادا لا تعبر كدلك عن استيائها تجاه العدوان السعودي والاماراتي على اليمن؟ لمادا كل هده الانتقائية والنفاق في اتخاد المواقف؟ على الاقل كنتم تصمتون لتريحوا وتستريحوا.
إنها الحرب بين الاسلام والكفر, هذا باختصار شأنا انا ام ابينا ولم نحن المسلمون لا نعترف بذلك؟ انظر مللة الكفر كلها متفقة على ذلك لكن فقط نحن المسلمون نستغبى ونضحك على انفسنا ولا نريد ان نعترف بذلك؟ كل اعداء الدين واعداء البشرية من مختلف الديانت واللغات والاعراق اتفقت ضد تركيا, ولكنها سكتت على ايران وميليشاتها وروسيا, التي تبعد آلاف الكيلومترات وتدخلت في سوريا واحتلتها وتدافع عن المجرم الذي يقتل الملايين من السوريين!؟ على الاقل تركيا هي على الحدود مع سوريا وتدخلت كما هي تقول لحماية حدودها! نعم إنها الحرب بين فسطاط الايمان وفسطاط الكفر شأنا كما قال الرسول صلى الله عليه وسلم, ام أبينا!؟
سبحان الله جيش بلحه يقتل اهالي سيناء يوميا ويهجرهم ويستعمل الدبابات والدرونات لقتل الاهالي بسيناء ما عدا المعتقلين الذين يصفونهم يوميا فيا ليت الحكومه البلحيه تنهي مشاكلها اولا فتاييدها او عدمة هو بدون قيمه
بلحة بيدور على اى مشكلة لأى بلد حتى يصر ف لأنظار عنه
السيسى لم ينتقد قتل الروس للشعب سوريا يوميا بالمئات.
هذا منافق وعميل وجبان بمعنى الكلمة.
قد أسعدت وزارة الخارجيه بقيادة سامح شكري,بطل موقعة ضرب مايكروفون الجزيره الضربه القاضيه,جموع المصريين والعرب ببيانها الذي عبر عن بالغ الأستياء والقلق من “العدوان” التركي المستمر علي الأراضي السوريه.السؤال هو أين كان سعادة السفير “واللي مشغله” عندما ضرب سفاح سوريا الشعب السوري بالبراميل المتفجره التي قتلت مختلف طوائف الشعب ومنها الأكراد ودمرت سوريا تماماً؟!صدق المثل الشعبي المصري الذي يقول “اللي إختشوا ماتوا”.
و العالم يتابع ببالغ الاستياء والقلق ……الوضع السياسي في مصر في ظل حكم العسكر ……
يا بلحة …عليك الاهتمام بمشاكل ام الدنيا (…..) و كيفية تزيين قصورك الرئاسية و كيفية معالجة الهدوء الذي يسبق العاصفة ..و كيفية القضاء على الجوع و الفقر الذي بلغ مستويات خيالية…اما حديثك عن سوريا فهو أذى الرماد في العيون ..و انت تعلم ان سوريا التي تتحدث عنها جعل منها حليفك المجرم ابن المقبور…مرتعاً لكل من هب و دب…و لا تتكلم عن تركيا و نظامها فهُما اكبر منك و من نظامك اللقيط الذي يُقال انه يحكم و شعبها العريق..!!و شكرا لقدسنا الموقرة
وماذا عن العدوان على رابعة؟ ألا يوجد قلق من حساب الآخرة؟ ولا حول ولا قوة الا بالله