الجزائر: أكدت الشرطة الجزائرية، الثلاثاء، وفاة قاصر متأثرا بإصابته بإطلاق نار خلال عملية للشرطة في إطار مكافحة المخدرات.
وقالت الشرطة في بيان إن عناصر تابعين لها كانوا يفتشون منزلا في حي براقي بالعاصمة عندما “فوجئوا” بشبان يحاولون “عرقلة عملية تفتيش”.
وأكدت أن “عنصرا أطلق طلقة تحذيرية أصابت قاصرا”، مضيفة أن الفتى نقل إلى المستشفى لكنه توفي في وقت لاحق. وكان يبلغ من العمر 16 عاما، وفق تقرير تشريح الجثمان.
وتم توقيف شرطي وفُتح تحقيق في الحادث مع “إخضاع السلاح الناري للخبرة الباليستية”، بحسب بيان الشرطة.
وأوقف عناصر الشرطة شخصين وضبطوا نحو ألف “حبة مهلوسة”، وسط ما يصفه المسؤولون بزيادة تعاطي المخدرات في الدولة الواقعة في شمال أفريقيا.
وقالت رئيسة وكالة مكافحة المخدرات، غنية مقداش، مؤخرا، إن تعاطي الكوكايين ارتفع بأكثر من 200 بالمئة في الأشهر العشرة الأولى من 2022 مقارنة بنفس الفترة العام الماضي، فيما ضبطت الشرطة أكثر من 60 طنّا من القنب في الفترة نفسها.
(أ ف ب)
الإعدام لمروجي هذه السموم لا بد على الدولة الضرب بيد من حديد لهؤلاء المجرمين و معاونيهم.
هذه من بركات منحة البطالة لان الشباب المستهتر لما يكون في عمر المراهق و يجد كل شهر اموالا بين يديه و في غياب الوازع الديني و رقابة الاولياء ،يصبح الحصول و استهلاك المخذرات من اسهل الامور.
اكبر مستفيد من منحة البطالة هم تجار المخذرات و كذا التبغ و بدرجة اقل المقاهي و المطاعم.
كما ان الشباب اصبح يرفض الاعمال المتعبة و يقول لك افضل راحتي و منحتي مضمونة على ان اعمل و اتعب مقابل راتب بالكاد اكتر من المنحة.
البعض كما في عدد من الدول الاديموقراطية يحملون المسؤولية للمواطن الغلبان وينزهون نظام الحكم
المقال يتكلم عن قتل الشرطة الجزائرية لطفل أرى بعد المعلقين يتكلمون في عالم أخر بدون فلسفة الشرطة تبين على أنها ليسة في المستوى و مستهترة ولا يهمها سلامة الشعب رفعت الجلسة